قناة د. عيسى السعدي
القناة الرسمية للدكتور / عيسى بن عبدالله السعدي . مؤلف وأستاذ في العقيدة / الطائف . وهي قناة تعنى بنشر الدروس والفوائد العقدية خاصة ، والعلمية عامة . رابط قناة الدروس العلمية على اليوتيوب www.youtube.com/channel/UCwngxWmURPfci1JQ9wkJ3yA
Mostrar más13 271
Suscriptores
+6024 horas
+1777 días
+59230 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
قال عبد الأعلى بن حماد : دخلت على بشر بن منصور وهو في الموت، فإذا به من السرور في أمر عظيم؛ فقلت له: ما هذا السرور؟
قال: سبحان الله! أخرج من بين الظالمين والباغين والحاسدين والمغتابين، وأقدم على أرحم الراحمين ولا أسر.
من الناس من هو مقطوع من شجرة ، يقول أحدهم في التعبير عن مشاعر هذا الصنف من الناس :
ولا ليَ أهل في بلاد ومعشرٌ
يعدون أيامي لوقت إيابي
وإن سرت من دار فما من مشيع
ولا ملتق إن جئتها بركابي
ولا سكن اعتده لملمة
ولا أحد يرجى لدفع مصاب
انظروا إلى من أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله .
رواه مسلم
قال ابن سعدي : من وفق لهذا الهدي لم يزل شكره في قوة ونمو ولم تزل نعم الله عليه تتوالى ومن ارتفع نظره إلى من فوقه فلا بد أن يزدري نعم الله ولا يشكرها فتترحل عنه النعم وتتسابق إليه النقم .
باختصار
جوامع الأخبار
قال ابن عثيمين : وضع الساعة في اليد اليمنى ليس أفضل من وضعها في اليد اليسرى؛ لأن الساعة أشبه ما تكون بالخاتم فلا فرق بين أن تضع الساعة في اليمين أو اليسار. لكن لا شك أن وضعها في اليسار أيسر للإنسان، من ناحية التعبئة، ومن ناحية النظر إليها أيضا، ثم هي أسلم في الغالب، لأن اليمنى أكثر حركة فهي أخطر. والأمر في هذا واسع، فلا يقال: إن السنة أن تلبسها باليمين؛ لأن السنة جاءت في اليمين واليسار في الخاتم، والساعة أشبه شيء به.
قال الشاعر :
ألا رب راج حاجة لا ينالها
وآخر قد تقضى له وهو جالس
يروح لها هذا وتقضى لغيره
فتأتي الذي تقضى له وهو آيس
قال حكيم لابنه: يا بني، إن أشد الناس حسرة يوم القيامة رجل كسب مالا من غير حله فأدخله النار، وأورثه من عمل فيه بطاعة الله فأدخله الجنة.
قال ابن عمر - رضي الله عنهما - : كنا من فقدناه من صلاة العشاء والفجر أسأنا به الظن .
من مواعظ السلف
من أراد الغنى بغير مال ، والكثرة بلا عشيرة ، فليتحول من ذل المعصية إلى عز الطاعة ، أبى الله إلا أن يذل من عصاه .
الموعظة ثقيلة على النفس ، لاعتراضها الشهوة، ومضادتها الهوى، إلا من وعظه علمه، وأرشده قلبه؛ وأحكمته تجربته ؛ قال الشاعر:
لن ترجع الأنفس عن غيها
حتى يُرى منها لها واعظ
باختصار من العقد الفريد
طرفة
أدخل مالك بن أسماء سجن الكوفة، فجلس إلى رجل من بني مرة، فاتكأ المري عليه يحدثه حتى أكثر وغمه، ثم قال: هل تدري كم قتلنا منكم في الجاهلية؟
قال مالك: أما في الجاهلية فلا، ولكني أعرف من قتلتم منا في الإسلام.
قال المري: ومن قتلنا منكم في الإسلام؟
قال: أنا، قد قتلتني غما!
Elige un Plan Diferente
Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.