cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

شِرْعَة | محمد وفيق زين العابدين

Рекламные посты
10 872
Подписчики
+9124 часа
+1027 дней
+30730 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

Фото недоступноПоказать в Telegram
الآن بفضل الله، رابط اللقاء الأول من مجالس أموال حول: لماذا لم ينشأ علم “اقتصاد” في التاريخ الإسلامي؟ ولماذا لم تحدث ثورة صناعية؟! على اليوتيوب وهذه نسخة صوتية على الساوندكلاود والليلة إن شاء الله ٩.٣٠م بتوقيت مكة والقاهرة هنا على تلجرام لقاء جديد من تدبر السيرة النبوية في ضوء السنن الإلهية حول: هجرة الصحابة وسُنن الإخراج والمداولة هنا اللقاءات السابقة. ويوم السبت بعد غد إن شاء الله، لقاء جديد من مجالس الشريعة حول: العلم وكيف يُمثل "الانحياز" أصل فيه! أسأل الله السداد والقبول.
Показать все...
العِزة التي يستشعرها المؤمن بسبب إخواننا في “غزة” ونُثاب عليها؛ مردها بالأساس للابتلاء الشديد الذي هم فيه ونتألم له.. لولا المحنة لما حصلت العِزة وحصل الشُكر! شرع الله عز وجل عجيب، يُوجد من الابتلاءات والمظالم؛ أجلّ العبوديات.. فلولا الظلم والعدوان والفقر والضيق لم يتخذ الله عز وجل شهداء ولم تكن المجاهدة والدعاء والصبر واستشعار معاني الأخوة والنُصرة والولاء والبراء والمواساة والإيثار والنفقة.. ولذلك في بعض روايات حديث: "عجبًا لأمر المؤمن"، لفظ: "عَجبتُ من قضاء الله للمؤمن".. فسِر التعجب في كيف يستخرج الله عز وجل "العبودية" من المؤمن، وكيف تُعزز الأقدار معنى العبودية في النفس المؤمنة!
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
اللقاء الخامس من مجالس الشريعة حول: الولاء والبراء وتحرير الإرادة على اليوتيوب وهذه نسخة صوتية على الساوندكلاود موضوعات اللقاء: الولاء والبراء: نظام شعوري على وجه التعبد. الولاء والبراء والمحبات الجبلية. نظام اجتماعي لا يدور في فلك الاعتقاد والإيمان فقط! نظام قيمي يُرتب أخلاقًا وقيمًا. نظام موافق للفطرة يُرتب واجبات شعورية. نظامي جماعي تحرري يُميز المؤمنين وخصوصيتهم الثقافية. نظام استعلائي اعتزازي يعلو على كل قيم القوة. أسأل الله القبول.
Показать все...
زمان كنت أستغرب من طول أعمار الظلمة والفسدة.. ويُلِحّ عليّ سؤال: لماذا لا يُريح الله عز وجل العباد منهم؟! حتى قرأت تفسير قوله تعالى: "وأُمْلِي لهم".. فوجدت من أشهر وجوه تفسيرها؛ أن الله عز وجل يُبقيهم في الدنيا مع إصرارهم على الطُغيان؛ إلقاءً لهم في ورطةِ التكليف! فيُطيل أعمارهم، ويُمكِّنهم من المعاصي، فيزيد فسقهم وظلمهم وكفرانهم وسوء خاتمتهم.. قال ابن تيمية: "والإملاء: إطالة العمر، وما في ضمنه من رزق ونصر"! ولتتأكد مسئولية المؤمنين، وحقيقة أن الدنيا دار ابتلاء ومجاهدة؛ ابتلاء بالمظالم، ومجاهدة للظلم، لذلك كان الشهيد والمجاهد والمرابط أعظم أجرًا، وكان أشد الناس بلاءً هم الأنبياء وورثة الأنبياء العلماء. فتنال الجنة حظها من المؤمنين، وتُرزق النار حظها من الظالمين، فما خَلَقهم الله إلا للعذاب وأسفل دركات النار، فذلك قوله: "إنما نُمْلي لهم ليزْدادوا إثمًا ولهم عذابٌ مُّهين".
Показать все...
الليلة إن شاء الله موعدنا مع اللقاء الأول من مجالس أموال.. كما ذكرت من قبل ستهتم بموضوعات الاقتصاد والمال من جهة الشريعة، مثل: الزكاة والربا والعمل والثروة والعقود وجدلية التنمية والعمران والجهاد بالمال والمقاطعة، ونحوها من القضايا. وهي لا تعنى بتفاصيل الأحكام الشرعية بقدر ما تعني بمنهج النظر والتفكير في هذه الموضوعات، لذلك ستُركز على أصول الشريعة وفلسفتها. والهدف هو تعميق الشعور بالدين والشريعة في هذه القضايا، واستشعار مسئولية المسلم فيها وتجاهها، لذلك ربما يبدو بعض الكلام نظريًّا أو فلسفيًا لكنه مهم لفهم أبعاد كل قضية. ولذلك في الغالب ما سيكون العنوان العريض لكل مجلس على شكل سؤال، يُثير مشكلات القضية ويُحدد إطارها الذي سنتكلم فيه، مثلًا: لماذا حرم الله عز وجل الربا؟ لماذا كانت الزكاة الركن الثالث في الإسلام بعد الصلاة ولماذا حُددت مصارفها؟ هل أهملت الشريعة قضية "الثروة" وكيف نظرت لها؟ هل توجد ملكية فكرية في الإسلام ولماذا؟ التنمية والعمران؛ أيهما أرشد وأوقع وأنفع؟ هل البنوك الإسلامية؛ إسلامية؟: أين الخلل؟ كيف يؤثر الجهاد بالمال في الدعوة؟ هذه طبعًا مجرد أمثلة ربما تختلف فيما بعد قليلًا. والليلة ٩.٣٠م مساء بتوقيت مكة والقاهرة على تلجرام؛ اللقاء الأول: لماذا لم ينشأ علم “اقتصاد” في التاريخ الإسلامي، ولماذا لم تحدث ثورة صناعية؟! ربما يبدو بعيدًا عن اهتمامات البعض، لكن من خلاله نتعرض لتأثير قيم وأخلاق الإسلام في التناول المعرفي للأفكار الاقتصادية كمدخل ومقدمة لهذه المجالس. التي ستُعقد كل أسبوعين، يوم السبت بالتبادل مع مجالس الشريعة التي أنهينا فيها خمسة لقاءات بفضل الله، وتوقفنا فيها على لقاء الولاء والبراء وتحرير الإرادة سيتم نشره قريبًا. وإن يسر الله عز وجل تُنشر على: اليوتيوب و الساوند كلاود. أسأل الله السداد والقبول.
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
بفضل الله هذه روابط اللقاء العاشر والحادي عشر من مجالس تدبر السيرة : الإسراء والمعراج الصلاة ودروس العقيدة: اليوتيوب: هنا والساوندكلاود: هنا في مبدأ الهجرة: بدء إسلام الأنصار: اليوتيوب: هنا والساوندكلاود: هنا وأعتذر عن لقاء اليوم في مجالس السيرة. موعدنا يوم السبت ٩.٣٠م بتوقيت مكة والقاهرة، مع اللقاء الأول من مجالس أموال بعنوان: لماذا لم ينشأ علم “اقتصاد” في التاريخ الإسلامي، ولماذا لم تحدث ثورة صناعية؟! وهي مقدمة مهمة وتأسيسية لهذه المجالس، من خلالها نتعرض لتأثير قيم وأخلاق الإسلام في التناول المعرفي للأفكار الاقتصادية.. قبل أن ندخل في الموضوعات العملية من مجالس أموال. وخلال أيام قليلة يُتاح تسجيل لقاء مجالس الشريعة : “الولاء والبراء وتحرير الإرادة” الذي تم السبت الماضي، على اليوتيوب والساوندكلاود. أسأل الله السداد والقبول.
Показать все...
الذي يسأل الله عز وجل "الاستعمال"؛ يستعمله إذا وضع نفسه مواضع الاستعمال! قال تعالى: "والذين جاهدوا فينا لنَهْديَنَّهم سُبُلَنا".. من أبدع ما قيل في وجوه تفسيرها أن المؤمن يعمل بما يعلم ويصبر على الخير الذي يُلْهمه؛ يهديه الله عز وجل ويفتح له ما لا يعلم! وفي الأثر: "من عَملَ بما عَلِمَ؛ علَّمه الله ما لم يَعلمْ".
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
أُذكر بلقاء الليلة في مجالس الشريعة إن شاء الله، وموضوع: الولاء والبراء وتحرير الإرادة الساعة ٩.٣٠م بتوقيت مكة، ونفسه توقيت القاهرة. وهذا رابط اللقاءات السابقة على: يوتيوب ساوندكلاود أسأل الله السداد والقبول.
Показать все...
قصة "تمرد الطلبة" في أمريكا، وصدامهم بالدولة، والله أعلم إلاما سينتهي؛ نموذج تفهم به بعض كيد الله عز وجل لأوليائه بأعدائه! تأمل هذه الكلمة: "مَتين".. التي هي خليط من معاني القوة والشدّة والرسوخ؛ وردت في القرآن ثلاث مرات، كلها في جانب الله عز وجل، مرتان منها في وصف كيده تعالى، إذ قال: "وأُمْلِي لهم إن كَيْدي مَتين"! فسِرّ متانة الكيد هنا، ليس في العقاب، بل في "الإملاء" نفسه كما عَبرت الآية.. ووجه الكيد في الإملاء ليس التأخير في ذاته، بل في عدم التوقع، بحيث يكون الإنسان أبعد ما يكون عن الاستعداد للمُصيبة التي تلحق به، ويكون الضرر بها أشدّ، والإفلات منها أصعب، والحسرة معها أكبر! قال الطاهر بن عاشور: "استدراجهم المُفضي إلى حلول العقاب بهم؛ يأتيهم من أحوال وأسباب لا يتفطنون إليها، وذلك أجْلبُ لقوةِ حَسرتهم عند حلول المصائب بهم".
Показать все...
Фото недоступноПоказать в Telegram
إن شاء الله، وبعونه ومدده، نستأنف مجالس الشريعة ومجالس تدبر السيرة النبوية في ضوء السُّنن الإلهية.. ويُضاف إليها مجالس أموال، ومحاضرات عقائد القضية “الفلسطينية” ستكون مجالس أموال في أصول الشريعة وفلسفتها في الأموال والعمل والاقتصاد، من حيث موضوعات الربا والعقود والثروة والتنمية والعدالة والسلوك الاقتصادي ونحوها وهي لا تعني بتفاصيل الأحكام الشرعية بقدر ما تعني بمنهج النظر والتفكير في هذه الموضوعات يوم السبت إن شاء الله موعدنا مع مجالس الشريعة.. وموضوع: الولاء والبراء وتحرير الإرادة وهذه قائمة باللقاءات السابقة: هنا وهذا رابط يوضح خطة مجالس الشريعة وفكرتها: هنا وغدًا إن شاء الله موعدنا مع مجالس تدبر السيرة النبوية.. وموضوع: في مبدأ الهجرة: بدء إسلام الأنصار وهذه قائمة باللقاءات السابقة: هنا أما عقائد القضية .. فمحاضرات بين حين وآخر حول الإيمانيات التي تلزمنا من واقع قضية فلسطين وقضايا الأُمة وهذه محاضرات سابقة في الموضوع: هنا اللقاءات على تلجرام ٩.٣٠م بتوقيت القاهرة وهي غير منتظمة، تنعقد بالتبادل، مساء الخميس أو السبت، وأُعلن قبلها. وفي الغالب تُرفع على يوتيوب: هنا دعواتكم بالسداد.
Показать все...