[ قناة أحمد المُغيِّرِي]

وفي الحديث من الفوائد العظيمة : 🔹عظيم أهمية المناداة للأصحاب كي يلحقوا الخير 🔹وفيه تذكر الأقربين حين رؤية أسباب النجاة 🔹وفيه الداعي يبحث عن المعين بعد الله في الدعوة " من يوقظ " وفي رواية الصحيح الأخرى " أيقظوا " 🔹وفيه أن الفتن تتزاحم وتكثر وفيها تنوع والنجاة طريقها سهل وواضح ولُبها الخضوع واللجوء إلى الله وأعظم صورة للجوء السجود 🔹وفيه عدم الاغترار بالظاهر ونسيان المُغيب بل وأساس الإيمان هو التصديق بذلك الغيب فالكُسو الظاهر لن يغني عن العُري القادم 🔹وفيه عِظم نصح النبي الكريم لأمته صلى الله عليه وسلم 🔹وفيه عِظم أمانة الصحابة وشدة توقيهم من كتمان البلاغ ، فأم سلمة تسمع هذه الكلمة في هزيع الليل ثم تنقلها للأمة 🔹وفيه ظهور التغير على شخص النبي الكريم صلى الله عليه وسلم ففي الحديث أنه استيقظ( أي من نومه ) فزعاً 🔹أن التهليل لفظ محدود ومعلوم ينطق به المؤمن في كل أحواله ومنها حال التعجب أو الفزع ففي الحديث أنه قال " لا إله إلا الله "

#دقائق_الصحيح في روايات البخاري رُب كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة يارب كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة كم من كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة

#دقائق_الصحيح

"من يوقظ صواحب الحجرات " الغفلة قد تكون مؤثرة ، عن رؤية الغنائم العظيمة

---

احتسبوا وشجعوا من شئتم لتحصيل ختمة مباركة للصحيح في أقل الأوقات ، لتمر مرورا كاملا على أصح كتاب بعد كتاب الله

أقصرها وقتاً وسميتها المنزل ، وأطولها وقتا وتقسيما وسميتها " الورقات "

وهذه أوراد سبق لنا رسمها بفضل الله تعالى وهي شاملة لكل المراحل الوقتية

ليس أفضل موعظة وتربية وتزكية من تعليق الناس بالسُّنة بعد كتاب الله تعالى