الّدَاء و الّدَوَاء 📖

• ‏ومن تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم ، وجدهم في غاية العمل مع غاية الخوف ، ونحن جمعنا بين التقصير -بل التفريط والأمن . الداء والدواء لابن القيم (ص35).

كُتب الإمام ابن القيم :- أحدهما لِعلاج أمراض القُلوب . والأخر لعلاج أمرَاض الأبدَان . - جزى الله الإمام خير الجزاء 🌿

• قال الإمام ابن القيم رحمه الله : - «لا يزن العبد إيمانه ومحبّته لله بمثل ميزان الصلاة، فإنها الميزان العادل». [طريق الهجرتين، لابن القيم، ص٣٠٨].

• قال ابن القيم رحمه الله : -  "الصلاة مجلبة للرزق، حافظة للصحة، دافعة للأذى، طاردة للأدواء، مقوية للقلب، مبيضة للوجه، مفرحة للنفس، مذهبة للكسل، منشطة للجوارح، ممدة للقوى، شارحة للصدر، مغذية للروح، منورة للقلب، حافظة للنعمة، دافعة للنقمة، جالبة للبركة, مبعدة من الشيطان, مقربة من الرحمن".

• قال الإمام ابن القيّم رحمه الله :- مَن أدام التسبيح انفرجت أساريره ، وَمَن أدام الحَمد تتابعت عليه الخيرات ، وَمَن أدام الإستغفار فُتِحت له المغاليق - الداء والدواء📚

• قال ابن القيم رحمة الله :- وفي الحلية لأبي نعيم عن حذيفة أنه قيل له: في يوم واحد تركت بنو إسرائيل دينهم؟ قال : لا ، ولكنهم كانوا إذا أمروا بشيء تركوه ، وإذا انتهوا عن شيء ركبوه ، حتى انسلخوا من دينهم كما ينسلخ الرجل من قميصه». » الداء والدواء ١٢٥ «

وَٱلَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَٰجِنَا وَذُرِّيَّٰتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍۢ وَٱجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (الفرقان - 74)

وهم الذين يَحْفَظونَ القُرْآنَ ويَقرَؤونَه ويُقرِئونَه غيرِهم لأجْلِ الدُّنيا، لا لأجْلِ الآخِرَةِ وما عندَ اللهِ تعالى، وهذا مِن النِّفاقِ العَمَليِّ، وهو التَّصنُّعُ ببَعْضِ الأعْمالِ الدِّينيَّةِ لنَيْلِ الدُّنْيا، كعَمَلِ بعْضِ القُرَّاءِ ..

• قال عليه الصلاة والسلام : - "أكثرُ مُنافقي أُمَّتي قُرَّاؤها" _صحيح الجامع ١٢٠٣📚