بقية الله خير لكم القائم قادم بغتة

مقام مولانا ابا العباس افضل من الانبياء

دع اطفالي يموتون عطشا ولا تمضي الفرات 🔔 يروى .. فلما دنوت من المخيم سمعت العباس عليه السلام يقول للحسين عليه السلام سيدي أما تسمع للأطفال ينادون العطش وقد ضاق صدري فقال الحسين عليه السلام: ( دع اطفالي يموتون عطشا ولا تمضي إلى الفرات ) 📚 مخطوط مقتل اقا قلعه ص322📚

#عاشوراء #يا_ابا_الفضل_العباس يقول سهل بن سعد: رأيتُ الرُؤوس على الرماح، ويقدِمُهم رأسُ العباس بن علي"صلواتُ الله عليهما"، ورأسُ الإمام - الحسين - كان وراء الرُؤوس أمامَ المُخدّرات.. وللرأسِ مَهابةٌ عظيمة، ويُشرقُ منهُ النُور، بلحيةٍ مُدوّرة قد خالطها الشَيب، والريحُ تَلعَبُ بلحيتهِ الشريفة يميناً وشمالاً كأنّه أمير المؤمنين"صلواتُ الله عليه"! [ بحار الأنوار  | ج٤٥ -  ١٢٨ ] [ لواعج الأشجان | ص ٢٢١ ]

[[ لا شريك للامام علي صلوات الله عليه في فضائله ]] إن أمير المؤمنين عليه السلام صعد المنبر يوما في البصرة بعد الظفر بأهلها وقال: أقول قولا لا يقوله أحد غيري إلا كان كافرا، أنا أخو نبي الرحمة وابن عمه وزوج ابنته وأبو سبطيه، فقام إليه رجل من أهل البصرة وقال: أنا أقول مثل قولك هذا، أنا أخو الرسول وابن عمه، ثم لم يتم كلامه حتى إذا أخذته الرجفة، فما زال يرجف حتى سقط ميتا لعنه الله . (بحار الأنوار - ج ٤١ -ص ٢١٧)

اللهم بحق فاطمة عجل لوليك الفرج

اللهُمَّ وَأدرِك بِنا أيامَهُ وَظُهورَهُ وَقيامَهُ وَاجعَلنا مِن أنصارِهِ وَاقرِن ثَأرَنا بِثَأرِهِ وَاكتُبنا في أعوانِهِ وَخُلَصائِهِ وَأحيِنا في دَولَتِهِ ناعِمينَ وَبِصُحبَتِهِ غانِمينَ وَبِحَقِّهِ قائِمينَ وَمِنَ السّوءِ سالِمينَ يا أرحَمَ الرَّاحِمينَ…

#انتبه_انها_زينب سلام الله عليها #عاشوراء

روي وفي بعض الكتب : انه لما الح بطلب الاذن قال له الامام : اذهب الى امك واستأذنها فان اذنت لك فابرز الى الحرب، فجاء علي الى أمه، وكلما استاذنها لم تأذن له ، فكلمها علي الاكبر بلسانه الحلو وبلاغته وذكر لها حججه حجة بعد حجة ، وكان مما قال لها : يا أماه ماذا تجيبين جدتي فاطمة الزهراء اذا سألتك غدا يوم القيامة هل كان ولدك علي أعز من ولدي الحسين ؟ فلماذا لم تأذني له ان يقاتل بين يديه وينصره ؟ وهكذا كلمها حتى اقنعها فاذنت له روي وفي بعض الكتب : ان امه ليلى تعلقت به وقالت له : اذا كنت عازما على القتال فعند من تودعني في هذه الصحراء وبين هؤلاء الأعداء. فقال لها : يا أماه هذا أبي الحسين وحيدا فريدا غريبا في صحراء كربلاء، فاذا امتنعت عن نصرته فماذا يكون جوابك غدا يوم القيامة لامه فاطمة الزهراء ؟ فقالت : لو كان لي الف روح لفديت بها ابن فاطمة، اذهب يا ولدي وقاتل دون ابن فاطمة الزهراء وبيض وجهي عندها وسارع الى ميادين الشهادة لتدرك السعادة