cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

منبر الشام

نساهم في بثّ الفكر ونشر الوعي في هذا الزّمان الرّقميّ.. نقرأ.. نحلّل.. (نصيب ونخطئ) لكنّنا نبغي بما نكتب رضا الله. مع حِكَمٍ وأحكام.. ومواعظ ونصائح.. وقطوفٍ نافعة بإذن الله.

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
246
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
اطلاعاتی وجود ندارد7 روز
-530 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

محنة العصر لعل من أعظم الاختبارات اليوم أن يحفظ الشاب المسلم نفسه من أن يُلبس ظلمه وهواه لباس الدين محنة أن يواجه الكفر دون أن ينقلب تكفيريًا بنفَس خارجي يعدو على دين الموحدين وأن يواجه البدعة والخطأ دون أن يهدر حسنات المصلحين وأن ينهى عن المنكر دون أن يكون من أهل البذاءة والبغي الشتامين وأن يواجه النسوية دون أن يكون عدوا للنساء يرى الأنوثة عيبًا، والبغي فحولة. وأن يواجه التنطع دون أن يقع في التمييع وأن يواجه التهور دون أن يقع في التثبيط وأن يواجه الفوضى دون أن يقع في الولاء للطواغيت .. وكم من مريد للخير ، يفوته الأجر لأنه يلبس هواه لباس الشريعة #حتى_لا_تكون_فتنة
نمایش همه...
قد_كفاني_علم_ربي_الشيخ_محمود_الحمودM4A_128K.m4a4.24 MB
. ⛔‏طالبان بعد سنتين ونصف وحماس بعد ٢٠٠يوم: بقلم: أدهم الشرقاوي منذ يومين أعلنتْ أفغانستان تسديدَ آخر قرضٍ دوليٍّ عليها لتصبح دولةً بلا ديون خارجيّة .. !! ‏لقد استغرقَ الأمرُ سنتين ونصف فقط من عودة طالبان إلى الحكم !! ‏طوال عقودٍ صوّرتهم لنا آلة الإعلام الرأسماليّة الغربيّة والعربيّة على أنهم همجٌ ورُعاع، يسكنون في الكهوف ولا دراية لهم بالسياسة والاقتصاد والتعليم . صوَّروهم لنا أنهم لا يملكون عقولاً حتى فهم لا يُفكِّرون إلا من خلال بنادقهم .. ‏وأنتَ عليكَ أن تُصدِّق رواياتهم وإلا كنتَ من أنصار الإرهاب، حتى وإن كانت روايتهم أكثر هشاشةً من قطعة بسكويت في كوب شاي . هم ببساطة متحضِّرون وأصحاب رسالة، يمكنهم أن يحتلُّوا بلداً ويطيحوا بحكومته، ويقتلوا شعبه، ويُشرِّدوا أهله، ويسرقوا ثرواته، ويُنصِّبوا حكومة مسخاً تُعينهم على هذا .. ! أما الذي يحملُ بندقيَّةً ويُقاتلُ دفاعاً عن أرضه وعرضه ودينه فهو إرهابيٌّ ومُتخلّف .. !! ‏الغربُ ببساطة لا تُرعبه المساجد وإن أُقيم على كل سطح منزلٍ مسجداً .. الغربُ يرعبه أن يكون للإسلام حكمٌ ودولة لأنه وقتذاك سيتحوّل المسلمون من ذيلٍ إلى رأسٍ ومن قطعان أليفة تُساق بالعصا إلى ذئاب لها أسنان ومخالب قادرة أن تخمشَ وتنهش .. ‏الإسلامُ متى أُتيحَ له أن يحكمَ بعدالته ووسطيّته وفهمه فهماً صحيحاً يُبدع ولكَ أن تُقارن بين اقتصاد أفغانستان اليوم التي ألقت عن كاهلها نير الدُّيون، ومزَّقتْ وثيقة رقِّ البنك الدوليّ، وبين اقتصاد مصر والأردن ولبنان وسوريا والعراق والحبلُ على الجرار . مصر التي كانت تُطعم الدُّنيا زمن يوسف عليه السلام يشتهي الناس فيها اللحم ؛ مصر التي لو زرعت دلتا النيل قمحاً فقط لصارت بالسنابل قوّة عُظمى .. لكنه الفساد !!! ‏نحن لا تنقصنا الموارد أبداً، بلاد المسلمين أغنى البلاد بالموارد، نحن تنقصنا الإدارة والإرادة في دولة تحكمُ بالإسلام فعلاً، لا في دولة أهلها مسلمون وقوانينها مستوردة، وأعلامها أسير، واقتصادها مربوط بنخاسة البنك الدوليَّ .. ‏لقد صوَّرت لنا الدراما المصريّة المتدينين على أنهم حفنة إرهابيين بلهاء، وأضحكَنَا عادل إمام كثيراً حين كان يُكرِّسُ في أذهاننا صورة نمطيّة أن التَّدين والتّخلف وجهان لعملة واحدة . وصوّرتْ لنا الدراما السُّورية المتدينين على أنهم دراويش وأهل بركة، مكانهم المثاليُّ في الزَّوايا والتَّكايا! أما الحكم فله أهله .. وهذا هو حالنا اليوم بعد عقود من تنحية الإسلام عن الحكم فما النتيجة لا اقتصاد ولا تعليم ولا عسكر !!! ‏تجربة حماس في غزَّة هي الأخرى تجربة مذهلة وبإمكانها أن تُخبرك ماذا بإمكان الإسلام العظيم أن يفعل حين يحكم .. ‏جيوشنا مجتمعة لم تصمد أمام الصّهاينة أكثر من ست ساعات عام النكسة ١٩٦٧ بينما القسَّامُ ما زال واقفاً على قدميه منذ ٢٠٠ يوم وقد ضُرب بأسلحة لا تُسقط دُولاً فقط وإنما تُسقط إمبراطوريات !! ‏غزَّة لا تملكُ من المقدِّرات التي تملكها دولنا شيئاً، لا نفط ولا ذهب ولا موانىء ولا مطارات، غزَّة تملكُ دِيناً صحيحاً وإرادة صادقة . ‏لطالما تغنّتْ آلة التّدمير الصهيونية بدبابة الميركافا التي صمدت عقوداً أمام كل الأسلحة المضادة للدروع في هذا العالم ثم جاء هؤلاء المُحاصرون منذ سنوات، الممنوعون من الموارد والمواد الأوليّة وصنعوا قذيفة الياسين 105 فأذلوا دبابة الميركافا بل صنعوا مجازر للميركافا!!! ‏من هي الدولة التي تصنعُ سلاحها من دولنا رغم كثرة الموارد؟! ‏الجواب : لا أحد .. !! ‏لا لأننا لا نستطيع، بل لأنه ممنوع ‏ممنوع جداً ومحظور أن تمدَّ يدكَ إلى ما يمكنه أن يقلبَ موازين القوى، عليكَ دوما ‏ أن تبقى رهينة، تشتري السلاح ولا تملكُ حرّية استخدامه! ‏وعليكَ أن تقتنع أن الإسلام لا يصلح للحكم أبداً، وأنَّ هؤلاء الذين يسعون لتغيير قوانين اللعبة ليسوا أكثر من إرهابيين ومتخلفين، وأنهم المسؤولون عما وصلت إليه بلادنا، يُنحُّون الإسلام عن الحكم ويُحمِّلون أهله تبعات فشلهم . ‏طالبان صنعتْ معجزة في سنتين ونصف في حين ما زالت المشكلات الاقتصادية تتفاقم في أنظمة حولنا عمرها عقود . حماس صنعتْ معجزة في بقعة صغيرة محاصرة هي أصغر من أصغر عاصمة من عواصمنا، وصنعتْ عسكراً مهيباً، وبيئة حاضنة للمقاومة، مؤمنة وصابرة وثابتة أذهلتنا نحن قبل أن تُذهل العالم .. ‏هذا الإسلام العظيم يُبدع حين يحكم! اللهم نصرك الذي وعدت عبادك الصالحين المجاهدين في كل مكان اللهم فرجًا عاجلا وفتحا قريبا وبشرى للمؤمنين https://t.me/drwasfy
نمایش همه...
قناة د. وصفي أبو زيد

نحو رفعة ديننا وعزة أمتنا

https://youtube.com/@Profdrwasfy

https://twitter.com/dr_wasfy

1
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
قال مورِّق العجلي: أمرٌ أنا في طلبه منذ عشر سنين لم أقدر عليه، ولست بتارك طلبه أبدًا، قيل: وما هو يا أبا المعتمر؟ قال: الصمت عما لا يعنيني
((المصنف)) لابن أبي شيبة (7/180).
شذرات العلم: t.me/shadharaat
نمایش همه...
صحيفة الشرق الاوسط عن مصادر مقربة من نظام الأسد: - الملف "السوري- التركي" لم ينضج بعد، رغم أن التصريحات التركية خلال اليومين الماضيين أظهرت عكس ذلك، وحتى  لو توفرت الإرادة السورية- التركية لتحقيق التقارب. - الملف مرتبط بملفات أخرى "شائكة"، منها إعادة اللاجئين، والعلاقة مع "الإدارة الذاتية" الكردية، وفصائل المعارضة والمقاتلين الأجانب في شمال #سوريا. - تحقيق تقدم على مسار التقارب السوري- التركي، يرتب على الطرفين تقديم تنازلات للأطراف الأخرى، أو التوصل إلى تسويات معها تضمن استقرار المنطقة لكن الأرض لا تزال غير جاهزة لهذا التقارب. -التصريحات التركية المرنة تجاه #دمشق خلال الأيام الماضية، لم تلق ترحيباً من المعارضين شمال سوريا، "حيث خرجت مظاهرات حاشدة ضد توجهات الحكومة التركية، كما ظهرت إشارات باردة من دمشق، عبر وسائل إعلام مقربة منها، لتعيد الملف إلى المربع الأول، وهو الحصول على ضمانات بانسحاب القوات التركية من الأراضي السورية". ▪️الخطابي: تيلغرام | فيسبوك | تويتر | ويب | يوتيوب _
نمایش همه...
Repost from N/a
إضاعة الأوقات لون من ألوان العقوبة الإلهية للعبد، قال ابن القيم -في ذكر عقوبات الذنوب-: قلة التوفيق، وفساد الرأي، وخفاء الحق، وفساد القلب، وخمول الذكر، وإضاعة الوقت، ونفرة الخلق، والوحشة بين العبد وبين ربه، ومنع إجابة الدعاء، وقسوة القلب، ومحق البركة في الرزق والعمر، وحرمان العلم، ولباس الذل، وإهانة العدو، وضيق الصدر، والابتلاء بقرناء السوء الذين يفسدون القلب، ويضيعون الوقت، وطول الهم والغم، وضنك المعيشة، وكسف البال، تتولد من المعصية، والغفلة عن ذكر الله؛ كما يتولد الزرع عن الماء، والإحراق عن النار. الفوائد
نمایش همه...
👍 1
من قول الحكماء: ‏كن مع الحق بالصدق ‏ومع الخلق بالإنصاف ‏ومع النفس بالقهر ‏ومع الكبير بالخدمة ‏ومع الصغير بالشفقةومع الصديق بالنصيحة ‏ومع العدو بالحلم ‏ومع العالم بالتواضع ‏ومع الجاهل بالصمت.
نمایش همه...
👍 2
في الوقت الذي يُباد فيه أهل غزة، ويذوقون الويلات والآلام، والجوع، والقتل، والتشرد، ويذوق أهل السودان التهجير، والقتل الجماعي، واغتصاب المؤمنات الطاهرات كان ينبغي أن تكون ساحات المشتغلين بالعلم تضج بالحديث عنهم، وتذكير الشباب بهم، ورفع همم الشباب لبناء أنفسهم كي يكونوا سهمًا في كنانة هذه الأمة. أليس هذا مقتضى العلم الذي قد يتعلمه أي متعلم لعلوم الشريعة؟. أليس من ينتسب للسلف أولى الناس بهموم الأمة وقضاياها، والمذكّر بها؟ هذا الأصل الذي يتفق الجميع عليه نظريًا، لكن إذا نزلنا إلى الواقع ما الذي سنراه؟ نجد الحدادية يتباحثون ويقيمون البثوث والمقاطع: - بين جاحد ومدّع للإنصاف: هل وليد إسماعيل فهم آيات الصفات أو أنه يجهل عقيدته؟ - وماذا قصد عبد الرحمن دمشقية عندما قال لأبي عبيدة النقادي: «الداعر»؟. - وهل الشيخ محمد حسان أشعري أم أن ما قاله في الحج كان يحتمل عدّة معانٍ فنعذره؟ - وهل يثبت ابن العطار (الجهة) أم ينفيها؟ - وهل كان أبو عمر الباحث يتستر بالسلفية ليخفي أشعريته؟ - وهل النووي إمام في الفقه فقط؟ أو يمكن أن نقول عنه إمام هكذا بإطلاق؟ - وهل أئمة الرأي يمكن أن يُعدوا من أئمة المسلمين أم لا؟ وهكذا قامت الحروب على مسائل كهذه. والنتيجة: - أن شباب الأمة انشغلوا في كل شيء إلا مشاكل الأمة التي تحتاج الآن إلى حلول وعمل. - أن شبابًا لا يُدركون أبجديات العلم ويناقشون: هل السيوطي كافر أم لا؟ بالله أما يكفي هذه الفرقة من الضلال أن أشغلوا الشباب الذين لا يفقهون أبجديات العلم بهذه الأمور؟ أما يكفيهم أن صرفوا الشباب عن هموم الأمة وقضاياها الكبرى وأشغلوهم بحكم النووي والسيوطي؟ متى يعقل الشباب أن أمثال محمد شمس الدين، وأبي جعفر الخليفي، وعبد الرحمن دمشقية، والمنجاوي ليسوا على منهج أهل العلم على مر القرون؟ ليتهم اشغلوهم بالتوجيه للعلم النافع وما يصلحهم في دينهم، حتى دروسهم التي يقيمونها مشحونة بأفكارهم الضالة، ولا يخرج الطالب منها سليم النفس، وإنما يخرج مشوّشًا، هائجًا على أهل العلم. إذا استمر الوضع بهذا الحال فمتى يلتفت الشباب لمشاكل الأمة وقضاياها؟ وهل تنهض الأمة وتخرج من سباتها إذا كان شبابها مشغولين بهذا؟ وهل في السنوات القادمة سنرى طلاب علم تربّوا على الشبهات والردود يتصدرون المشهد؟ إلى من يتابع هؤلاء وينشغل بهم: لا أريد من هذا الكلام أن أصرفك عنهم وأن أقول لك: تعال لعندي وعند مشايخي. لكن أقول لك: اذهب لكبار أهل العلم قديمًا وحديثًا، والزم غرسهم، فوالله إني أخشى عليك من ضياع عمرك في التعلم عند هؤلاء. والله المستعان، ونسأله العفو والغفران.
نمایش همه...
👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
‏الرسام الفلسطيني "أحمد ياسين" يجسد صبر شعبه بالنحت على أشجار الصبّار https://t.me/sham_plus3
نمایش همه...
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.