مُحَمَّد سَيِّد الأَلبَانِيٖ

هذا كلام للشيخ محمد بن شمس الدين يتكلم فيه عن مركز تكوين. الجميل أن الشيخ تكلم عن نفس السبب الذي كنت أذم فيه الأستاذ هيثم طلعت. وهو: عدم سكوتهم عن الباطل الميت وتركه يموت. فالكثير قام بتضخيم حجم هذا المركز التافه ليجعله جبلاً شاهقاً، وما هو إلا منخفض. حتى أصبح من يتصدر للرد عليه من أصحاب العقائد الفاسدة كعبد الله رشدي، وأحمد الطيب؛ أبطال بأعين العوام رغم سوء معتقدهم، لأنهما أشعريان صوفيان. وكان يرد علي بعضهم ويقول: المركز سيتسبب في نشر الإلحاد بين الناس لذلك وجب التنبيه منه. أقول: والمركز قبل اشهاره لم يعرفه احد إلا أصحاب المركز تقريبا، فاشهاره يزيد دائرة الذين سيضلوا بسببه. فهذا فشل ذريع وكارثة يحدثها إسلامجية مصر في ترويجهم المعتاد للباطل ظنا منهم أنهم يحاربونه. المركز الأن سيضل دائرة أوسع مما كان سيضل قبل الاشهار، ومن سيردون عليه من الأشعرية سيصبحون أبطال. حسبي الله ونعم الوكيل. من مقطع: حقيقة مركز تكوين ~ 💡#كواشف💡 ~ محمد بن شمس الدين ~~~ [ إسلام بحيري / إبراهيم عيسى / يوسف زيدان ] الدقيقة: 00:00 إلى 01:41 للشيخ: أبي موسى، محمد بن شمس الدين

الحل مع المميعة هو إرسالهم لهارات وبخارى، وكازخستان، وباكستان، وأفغانستان، وألبانيا.. وغيرها من هذه الدول. حتى يذوقوا حنان أحبابهم الذين يدافعون عنهم. فهذا موقف واحد مسجل وصل لنا، ما بالك بما لا يسجل! لا أريد أن أصدمك لكن في هارات قد يتم قتلك إذا رفعت السبابة في جلسة التشهد.

الفديو من كازاخستان، حنفي مجنون ضرب رجلا لأنه قرأ "آمين" بصوت مرتفع، وهذا مخالف لمذهب أبي حنيفة، فإن الأحناف لا يرون الجهر بـــ "آمين". #حنفيات #أهم_شيء_مش_حدادي

أخ مغربي عنده مشكلة في شرايين القلب ويحتاج لإجراء عملية في أقرب وقت وبقي من ثمن العملية مبلغ 300 دولار، لو يقدر أحد على المساعدة وجزاه الله خيرًا. لو أراد أحد المساعدة عن طريق Western union أو Money Gram أو Ria اسم حسابه Bouterfass Ahmed والبلد هي Morocco والمدينة هي Berkane ورقم الهاتف هو +212 69 004 7802 على باي بال [email protected]

أشغلنا أنفسنا بالمخالفين والرد عليه، ونسينا أننا طلبة علم لا يجب أن شغلنا شيء عن الأثر. أرى أن المخالف نجح في جانب مما يسعى إليه، وهو: جعلنا نتفرغ له ونترك الأثر. والذي بسببه أقمنا عليهم الحجج، وجعلنهم ومن يعظمون: أصغر من حبة الخردل. لكن لا بأس؛ أن تصل متأخراً، خيرٌ من ألا تصل.

الانتقال من الدفاع عن النووي إلى الدفاع عن أبي حامد الغزالي؛ هذا محض سفه. الغزالي له كتابين بالسحر يا حركية، أتحداكم أن تثبتوا توبته من السحر. وأتحداكم أن تثبتوا توبته من القول بعقيدة الجهمية. وأتحداكم أن تثبتوا توبته من تأليه البشر وتقديمهم على الله كما نقل أن رؤية أبو يزيد البسطامي لمرة واحدة: خير من رؤية الله مرة واحدة. وأتحداكم أن تثبتوا تراجعه عن طعنه بعقيدة الصحابة، والذي يلزمه الطعن في صدق الرسول صلى الله عليه وسلم. وأتحداكم أن تثبتوا تراجعه عن تقرير قول الجاحظ. الشيء الوحيد الذي تراجع عنه الغزالي باعترافه هو: قوله بالسفسطة وسلوكه مسلك الإلحاد والشك في صحة الإسلام ووجود الله. وهذا ما كان عند الجويني أيضا ونقله عنه السبكي في الطبقات. فإذا أثبت تراجعه من شيء فلا يعني هذا أنك أثبت إسلامه.

+نسيت أن أذكر أنه تم اطلاق مركز أزهري تحت إشراف أحمد الطيب شخصياً، عقب التشهير بتكوين. وادعوا أنهم سيردون على تكوين، ولهم خط ساخن لمن يريد الاستفسار على شبهة عنده. فهذا من النتائج المبكرة التي ذكرتها في الصوتية؛ وهى: تلميع أصحاب الفساد العقدي بسبب ردهم على هذا المركز الذي أصبح عظيم الشأن عند الناس. فتخيل معي أن يتصل أحدهم بهذا المركز ويلقنوه العقائد الفاسدة بسبب تلميعه بالرد على تكوين.

سمعت أن عبد الله رشدي الأشعري يكره أن يقول أهل السنة له ولبني دينه: يا أشعرية يا أسافلة الورى. فأحب أن أهديه هذا المقطع.