cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

نادي المؤرخين

Advertising posts
4 164
Subscribers
+524 hours
+747 days
+8930 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

حفظ_الله_الاتحاد_السوفيتي_جيف_ايدن.pdf57.64 MB
Photo unavailableShow in Telegram
ما هي أسهل طريقة لحفظ القرآن؟ ج/ تقليل المحفوظ مع كثرة التكرار والمراجعة. الشيخ البشير عصام المراكشي
Show all...
رعونات نفسية! ‏أودُّ أن أفضي لك بأمرٍ قد يكون مفاجِئًا، فسرِّح النظر فيه في زاوية التأمل، وهو أن كثيرًا من هذه الهيشات العلمية التي تطرقُ مسامعَك ليست نزاعاتٍ علمية محضة، وإنما يقف خلف كثير منها صراعات خفية تتخفّى في مسالك شتى، ثمة رعونات نفسية يواريها صاحبها فتأتي محنَّطة في قالب: (الرد على فلان بن فلان)، هناك جروح غائرة في أعماقِ الأعماق تنفجر في هيئة غضبة مُضرِيّة ظاهرها الحميّة لله ورسوله وشرعِه وباطنها الانتصار للنفس وتسويد مكانتها في نفوس الخلق، هناك مواقف يزخرفها أهلها بإطار الغيرة الدينية الجمّة ولكن باعثها الحقيقي صرف وجوه الناس ولفت أنظارهم، وتثبيت موضع قدمٍ في الساحة العلمية، هناك باختصارٍ ودون مواربة منافسة خفيَّة على الزعامة والرئاسة تتمخطر في أثواب شرعية زاهية! ‏جرتِ العادة ألَّا يكون حرص المرء على الشرف والرئاسة -الذي حذر منه النبي ﷺ- في هيئةِ: (أيها الناس امنحوني شَرفًا)، و(سوّدوني عليكم)، و(شيّعوا مسامعي بالثناء الجميل)، ولكنه يأتي عادةً منزويًا في سلوك الاستنكاف عن الرجوع بعد بيان الحق، والإغلاظ في القول في غير موضعِه، والإعراض عن العمل بالعلم، والجرأة في تقحّم مضائق المعضلات دون أهليَّة، وثِقَل اللسان في الثناء على النظراء، وعَجْز النفس عن قول: لا أدري. والفرح بتداول الاسم واشتهاره، وسلوك أدنى سبيل موصِلٍ إلى تلك الغاية، ثم جعل ذلك الاشتهار والتداول آيةَ القبول! ‏الولع بالحقّ: ‏من آيات الصدق الاغتباط بالحق ولو ظهر على لِسان المخالِف، وكبح جماح الهوى الذي يسرح ويمرح في أجواء المساجلات، وإذا كان للعلم النافع علامات فمن أبرزها: الإذعان للحق وقبوله. وبمثل هذا الصدق في طلب الحق؛ ارتفع كثير من السلف على الخلف. ‏أما اليوم فلا تملك إذا قلبتَ النظر في كثيرٍ هذه الهيشات التي تتسمى بالمناظرات العلمية من أن تتمتم: (وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها)، فكم تأخذك الدهشة من تراكُمِ الأدلة المتناقضة وطول النزاعات المتعارضة، ولا تكاد تجد مع طول الخصومات وكثرة الردود من يفيء إلى قول مخالِفِهِ، ولو ظهرت الأدلةُ كالشمس في رائعة النهار! ‏وهكذا طالب الرئاسة ثقيل الخطى، مكبّلٌ دائمًا وأبدًا بمواقفه الأولى! ربما يتراجع عن بعض أقواله بشرط أن يكون محاطًا بضمانات تجعل هذا التراجع مكسبًا جديدًا لا يوصف من خلاله إلا بالشجاعة الأدبية! ‏ وقد ذكر ابن رجب أن من علامات العلم غير النافع: (الإصرار على الباطل خشية تفرق قلوب الناس)، بينما طالب الهدى يرجع إلى الحق كلما استبان له، ولا يبالي أن يوصم بالتناقض والتذبذب، فشأنه كما يقول ابن تيمية عن أحوال الباحثين عن الحق: (إذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذبا، بل هذا مهتد زاده الله هدى). ‏وقد بعث الله رسوله ﷺ لمصالح عظيمة، منها: (البيان) و(التزكية) و(العلم) كما قال تعالى: (هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة)، وأرسله (رحمةً) كما قال تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وأما كثير من هذه الهيشات فإنها في محصلتها النهائية تقوم بدور معاكس لمقاصد البعثة النبوية، فلا بيان يجلي الحقائق الشرعية، ولا تزكية تطهر النفوس البشرية، ولا علمَ يبث في الناس فقه الوحي، ولا بصيص رحمةٍ بالمخالِف! بل يخيل إليك أن بعضهم يغتبط اغتباطًا عظيمًا بوقوع خصمه في مهاوي الضلالة، وإن توهّم ذلك التهاوي توهّمًا. ‏الرئاسة وعيوب الناس: ‏للسلفِ الصالح تحذير بالغٌ من أدواء حبِّ الرئاسة، ولهم في ذلك كلمات عظيمة مأثورة، حتى قال سفيان الثوري: (ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب، فإن نوزع الرئاسة تحامى عليها وعادى)، ولم تقف كلمات السلف على مجرَّدِ التحذير من داء حبِّ الرئاسة، ولكنها امتدت وتنوعت لتتناول بعض المظاهر الدقيقة التي تستخفي خلفَه، من ذلك ما روي عن أحمد بن حنبل والفضيل بن عياض من ربطٍ لطيفٍ بين حُبِّ الرئاسة وتَتُبِّع عيوبِ الناس، فقال أحمد: من أحب الرئاسة طلب عيوب الناس. وقال الفضيل: ما مِنْ أحدٍ أحبَّ الرئاسة إلا حسدَ وبغى وتتبعَ عيوبَ الناس. ‏فهذا التلازم عميق الغور في معرفة أدواء النفوس، فمن أحب أن يكون فاضلًا على الخلق، ثم عجَز عن رفع مكانَتِه بالخير، فإنه يتخذ إجراءً معاكسًا، وهو الاجتهاد في خفض مكانة الآخرين. ‏وليس بالضرورة أن يكون حب الرئاسة مشروعًا مقصودًا لصاحبِه، يضعه أمام عينيه ثم يحثُّ خُطى السير إليه، بل إن ذلك قد يلتوي ويستخفي حتى على صاحبِه، ولذلك قال شدَّاد بن أوس: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم الرياء، والشهوة الخفية)، وفسر أبو داود الشهوة الخفية بأنها (حبّ الرئاسة). ‏وهكذا إذا طلب الإنسان العلم ليشبعَ رغبتَه الجامحة في العلو في الأرض؛ تقلص وميض الهدى واضمحل النور وتبددت الرحمة .. وإذا بك تقف مع مرور الزمن حيالَ سباعٍ ضارية لا مناراتٍ هادية!
Show all...
6
المهمة العمودية المتمثلة في حل المشكلات بالمعرفة أنبل وأنفع من هواية الاستزادة الأفقية من المعرفة، إن جازت المقارنة أصلاً.
Show all...
4
هل تری التفرغ للطلب؟ وإلا فما نصيحتك لمن هو في مقتبل الحياة العملية؟ كيف التوفيق بين طلب العلم والعمل المادي؟ ج / كلمة "التفرغ للطلب" هذه كلمة كبيرة جدا. لو أعرف امرءا يقدرها حق قدرها، وهو ذو ذكاء وجد، وبالفعل "سيتفرغ للطلب" = فهذا ينبغي أن يوضع فوق الرءوس، ويتقرب إلى الله بخدمته وإعانته بالوسائل المادية والمعنوية الممكنة. لكن للأسف، كثيرا ما تكون هذه دعوى مجردة، أشبه بخيالات وأوهام وأحلام، وحقيقتها "التفرغ" وبس، ثم تبحث عن الطلب فتجده ضعيفا هزيلا إن وجدته أصلا، حتى إنه يقدر على مثله وأكثر منه "غير المتفرغ". لذلك : لا أقدر على نصح أحد بهذا إلا إذا كنت أعرفه شخصيا، وأعرف ذكاءه وحرصه وجده واجتهاده، وأعرف نأيه عن الخيالات والأماني وخداع النفس، وأعرف أيضا أن كفالته ممكنة، وأنه سيهيأ فعلا ليقوم بواجب كفائي من واجبات الأمة بحقه ومستحقه، وأن تفرغه هذا سيتولد عنه بعد سنوات قليلة عالم عابد صادق عليه سيما العلماء بحق، بادية على سمته ودله أنوارهم بصدق، يقدر العلم حق قدره، ويصون له حرمته. تلك شروط ليست سهلة كما ترى، فانظر أمر نفسك، ولا تجعلها تخدعك، فتفرغك للبطالة لا للعلم، وإلا فالنصح لك بالجمع بين هذا وهذا، وتحصيل ما أمكنك من العلم مع ما تسير به حياتك من المادة والكسب، وإن كنت جادا وصادقا فستجد خيرا وبركة وتوفيقا إن شاء الله. ويستثنى من هذا إن كنت أنت نفسك غنيا، ولا تحتاج للتكسب، فهنا تفرغ، واجتهد ما أمكنك، وفقك الله وسددك. الشيخ القاسم الأزهري
Show all...
5
•• الذكر والهوى يتزاحمان في القلب ، فكلما نقص الذكر استأسد الهوى .. قال الله تعالى : ( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ) ••┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•• ✦ T.me/Alsakrandrr
Show all...
3😢 3
نادرون هم الذين لا يهتمون لصناعة ذواتهم أمامك ، أولئك الذين يهتمون لأجلك ، يسعون بتقديم ما عندهم إلى أخذك بعيدًا ، جرّك لاكتشاف ثغرات كنت تسير من أمامها كثيرًا ولا تحاول المساس بها ، بل ولا يثيرك الفضول لسبرها.. يقفز بك قفزات أسطورية ويوصلك إلى حيث تنتمي ولا تشعر ، ويربك مسلّمات عقلك المكتسب والتي كوّنها المجتمع وطبعها بطابعه.. أتحدث هنا عن المهندس: أيمن عبدالرحيم. دوراته ومحاضراته في اليوتيوب مهمة لكل شاب. ♟ عبدالكريم الدخين
Show all...
10👍 1
Repost from طلال ٩٢
الكتابة باللغة الإنجليزية صعبة على كثيرين .. إذا تبي تطور مستواك وتصل لمرحلة متقدمة ومميزة بالكتابة ؛ احفظ هذا الملف واستفيد منه :
Show all...
academicwritingguide.pdf5.58 KB
👍 1
لما تلح فى الدعاء رغم تأخر الاجابة غلط؟ ج/ لا، بل يستحب الإلحاح، بشرط ألا يقترن بعجلة ونفاذ صبر، بل يلح ويوقن في حصول نوع من الخير له وأن الدعاء نفسه عبادة. الشيخ عمرو بسيوني
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.