الملتقى الفكري لتأسيس الوعي الشرعي

أخرج البزار عن معاذ بن جبل قال قال رسـول االله صلى االله عليه وسلم: (من صلى منكم بالليل فليجهر بقراءته فإن الملائكة تصلي بصـلاته وتسمع لقراءته وإن مؤمني الجن الذين يكونون في الهواء وجيرانه معه في مسكنه يصـلون بصلاته ويستمعون قراءته وأنه ينطرد بجهره بقراءته عن داره وعن الدور التي حوله فساق الجن ومردة الشياطين"

المكتب الإعلامي الحكومي ينشر قائمة بأسماء أكثر من 100 من العلماء والأكاديميين وأساتذة الجامعات والباحثين الذين قتلهم جيش الاحتلال "الإسرائيلي" خلال حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. https://t.me/drwasfy

صورة من خشية السلف لربهم

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين".

"يا غزة المجد .. عذرا" بقلم أ.د. حاكم المطيري يا غزةَ المجدِ إني عنكِ ممنوعُ والحرُّ في قبضةِ السجانِ مقموعُ! عذراً ! ولا عذرَ لي لو كنتُ مقتدرا على الحراكِ وصوتُ الحقِ مسموعُ! قد صرتُ دونكِ مخفورا بأقضيةٍ تترى فما يُدرى ما زورٌ وموضوعُ؟ ولفقوا تهماً كي يرضى قيصرُهم والسامريُّ بعجلِ القومِ متبوعُ! وأصبح العربُ الأعرابِ واآسفا صرعى الفجورِ فمغرورٌ ومخدوعُ وألفا مليارَ في الإسلامِ عاجزةٌ عن النفيرِ وطبلُ الحربِ مقروعُ! تبكي الضحايا وكم يدمى الفؤادُ لها طفلٌ قتيلٌ وكهلٌ عنه مصروعُ قد انبرى فتيةٌ للهِ درّهمُ من أهل #غزة كم راعوا وما رُوعوا طغى العدوُ فهبوا دون أرضهمُ لم يثنهم عنها قصفُ الحربِ والجوعُ قد حاصرتهم جيوشُ الرومِ فاصطدموا والمجدُ محتفلٌ والقتلُ مشروعُ من كل حر أتى للحرب محترفا والمدفعُ الخارق الرشاش مرفوعُ يمشون للموت مشي الأُسد ضاريةً إلى العدوِ فمقتولٌ ومقطوعُ واستصرخوا أهل مصر أين نجدتكم! ألا صلاحٌ لنصر #القدس مدفوعُ؟ يا ويح مصر! وكم في #مصر من بطلٍ يرنو لغزة تبكي وهو مفجوعُ! هبوا لغزة إن العز في #رفح وأدركوا الثأر فالميدانُ مجموعُ وحطموا السور والأغلال وادرعوا وأضروعوا خدَّ من باعوا ومن بيعوا! https://video.twimg.com/amplify_video/1791131879522856961/vid/avc1/720x1280/wmZTNMO3-ydzWW-y.mp4 ﹎﹎﹎﹎﹎ ‏@DrHAKEM

ياسر الزعاترة https://x.com/YZaatreh ‏عن رعب الغزاة من تدهور العلاقة مع مصر. منذ أيام، لم يتوقف سيل التحليلات والتحذيرات في "الكيان" من مغبة المغامرة بالعلاقة مع مصر بعد بدء اجتياح رفح والسيطرة على المعبر، وأجزاء من محور فيلادلفيا، وطبعا بعد صدور إشارات غاضبة من القاهرة تمثلت في مشاركة جنوب أفريقيا في دعوى محكمة العدل الدولية، بجانب الحملة الإعلامية المصرية التي تصاعدت بعد تحميل مصر مسؤولية وقف دخول المساعدات (على لسان وزير خارجية الكيان)، ورد نظيره المصري عليه. حدث ذلك طبعا بعد فشل وساطة مصر الأخيرة (ومعها قطر)، وحيث وافقت "حماس" على ورقة قُدمت لها من عباس كامل، وطبعا بتفاهم مع وليام بيرنز (مدير الـ"CIA")، فيما رفضها نتنياهو. وحين نستخدم كلمة "رعب" هنا، فللأمر دلالته، ليس لجهة أن التدهور قادم لا محالة، بل لأن مجرد وجود احتمال لذلك (ولو بسيط) يثير الرعب. لقد كان إخراج مصر من معادلة الصراع هو الإنجاز الأكثر أهمية للغزاة منذ عام 67، ولولاه لما كانت محطات التدهور التالية، ومن ضمن ذلك كارثة "أوسلو". ولنتذكّر هنا أن استهداف مصر وفصلها عن المشرق العربي وتحجيم دورها وحضورها، كان من أهم أهداف المشروع الصهيوني. وهنا لا نحن نتحدث عن شخص أو نظام، بل عن دولة لها مصالح قومية يتم الحفاظ عليها بهذا القدر أوذاك، بحسب مستوى القيادة وقوة المؤسسات، بجانب موازين القوى القائمة. لا يُتوقّع الكثير راهنا، ومخاوف "الكيان" مرّدها خطورة الاحتمال، كما أسلفنا، ولا يتعلّق الأمر هنا بالحساسية تجاه "حماس" المحسوبة على "الإخوان" وحسب، بل هناك أسباب أخرى. هناك أزمة اقتصادية مستفحلة، بجانب انسداد سياسي وتغييب للمجتمع وقواه، مع معضلات أخرى يتصدرها سد النهضة، وكل ذلك يحول دون اتخاذ موقف قوي، لكن بعض (نعم بعض) القوة في الموقف له تأثير دون شك، إذا لم يكن لنُصرة شعب شقيق، فمن أجل مصالح مصر القومية ممثلة في لجم أحلام "كيان" كان يتجهّز قبل "طوفان الأقصى" للسيطرة على "الشرق الأوسط" برمّته.

لماذا يترك الغرب المولات الحديثة ويتجه نحو الأسواق التقليدية؟ 🤔 الإجابة الكاملة في أحدث حلقات بودكاست🎙️ #وسط_البلد الليلة على منصات #أثير.