روائع الشعر العربي

لقد كمُلَتْ محاسِنُها فماذا عَسَى الخِلخالُ يَصنعُ والسِّـــوارُ ابن نباتة السعدي

لَقَد كَمُلَت مَحاسنُها فَما يَبدو بِها نَقصُ قَضيبٌ فَوقَهُ قَمَرٌ وَلَكن تَحتَهُ دِعْصُ غَدا حسنُ الوَرى جِنسًا وَمالِكَتي لَهُ شَخصُ حَرَصتُ عَلى تَحيتِها ولَيسَ بِنافِعٍ حِرصُ فَما حَيَّت وَلَكن قَد أَشارَ بنانُها الرَخصُ وَأَوَّلتُ السُّلُو لَها وَحُبّي ظاهِرٌ نَـــصُّ أبو حيان الأندلسي

بَليتُ بِلى الأَطلالِ إِن لَم أَقِف بِها وُقوفَ شَحيحٍ ضاعَ في التَربِ خاتَمُـــه أبو الطيب المتنبي

- وهل أخلقت أثوابُها بَعدَ جِدَّةٍ ألا حبذا أخلاقُهَا وجديدُها..

وَخُبِّرتُ ليلى بالعراق مَريضةٌ فأقبلتُ من مصرٍ إليها أعودُها فواللَه ما أدرِي إذا أنا جئتُها أأُبرِئُها من دائِها أم أزيدُها ألا ليتَ شعري هل تغيَّر بعدَنا ملاحةُ عَيني أُمِّ يحيىَّ وجيدُهـــا لقائلها

ۦ ࢪَيٱحِيـن ۦ🌸 https://t.me/Rayahen_n

بعد انقطاع عن الشعر لسنة كاملة.

فما كان غلّابا على كلّ شاعرٍ وكيف ذا المقداد للنقدِ يصلِبُه أنا الشاعر الغلّابُ في كل محفلٍ ودون مقامي -لا أبا لك- مركبُهْ فما كان خنذيذا سواي على الورى ومن كان فحلا -خاب- إنا لنغلبُه

له تعـقـدُ الرايـاتُ في كلّ مَحـفلٍ فلا  شاعـرٌ   إلا و”عزّتُ“  يغلبُـــهْ منير الغليسي معلقًا على قصيدة عزت المخلافي (أهاجك برق بالمخاليف صيبه) بعد قراءته لها

من أحب التثبت من أي شيء، فليتواصل، معنا