cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

رواق البحث العلمي 📖

قناة تهتم بالبحث العلمي وما يتعلق به بإشراف أ.د. صالح بن درباش الزهراني

نمایش بیشتر
پست‌های تبلیغاتی
8 048
مشترکین
+1624 ساعت
+767 روز
+23330 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

#حصري #ينشر_لأول_مرة علم التحقيق للمخطوطات العربية للأستاذ الشيخ فخر الدين قباوة ط1: دار الملتقى، حلب، سنة 2005م.
نمایش همه...
علم التحقيق للمخطوطات العربية.pdf48.09 MB
Repost from N/a
الترقيم_وعلاماته_في_اللغة_العربية_أحمد_زكي_باشا.pdf7.84 KB
إبرازات_الكتب_لبشار_عواد_ط1_مكتبة_الإمام_البخاري_2019.pdf17.39 MB
Repost from مُزن 🔻
من آثار إدمان المقاطع القصيرة المتمثلة في تيك توك وانستجرام ريلز ويوتيوب شورتس ونحوهم: الضجر من المادة العلمية الدسمة والبحث عن المعلومة السريعة، وهذا من أبشع ما قد يُصاب به طالب علم أو باحث، سواء كان العلم الذي يطلبه شرعيا أو غيره. فالطالب أو الباحث حينها يبحث عن المعلومة السريعة التي يختلسها اختلاسا، فلا يصبر على معالجة الأمور والغوض في بحر العلم لنيل درره ومكنونه، ويستبدل المقاطع السريعة التي لا تتجاوز الدقيقة بالمحاضرات العلمية الدسمة، وأضرار هذا على الطالب والباحث لا تخفى. إن خلق الضجر تمكن من معظم الناس في زماننا فيما أرى، فقد يأتيك شخص ما يسألك عن مسألة، وما إن تفتح فمك لتجيبه إلا ويبدو الملل والضجر في أسارير وجهه وتعابير جسده، فهو يسألك مثلا هل الصواب: في المدرسةِ أم في المدرسةَ، هو لا يريد منك أن تخبره أنها في المدرسةِ لأنها اسم مجرور يسبقه حرف جر، إنما يريد منك فقط أن تقول له: في المدرسةِ، ثم تسكت مشكورا ولا تعكر صفوه بهذا الهذي! فلا أنت الذي أفدته ولا هو الذي تركك فيما أنت فيه. ونمط الحياة السريع هذا لا يتركز فقط في المقاطع القصيرة فقط كما ذكرت، بل هو في كل شيء حولنا، الأخبار العاجلة التي لا تخبرك عن أي تفاصيل، فقط عنوان، وخمن أنت ما الذي حدث تفصيلا، أو لا تخمن! القهوة وطريقة عملها السريعة، تسخين الطعام في جهاز المايكروويف، وغير ذلك مما يطول ذكره، فالعجلة لم تَعد طبعا فرديًّا، إنما أصبحت نمطا يعيشه معظمنا كل يوم. ولكن فيما أرى أن هذه المقاطع القصيرة قد أفسدت على الناس مزاجهم وحياتهم وأفكارهم ومعتقداتهم، وانظر لمن يجلس في مكان عام ويشاهد هذه المقاطع ويتنقّل فيها من واحد للآخر، بصوت مرتفع، فاغرًا فاه، محدقًا بعينيه، فهو لا يشعر أنه مزعج، ولا يشعر أنه يضيع وقته، ولا يشعر أصلا بما يشاهده، فقد تحول لأداة استهلاكية تشاهد ما يظهر لها فقط! والله المستعان.
نمایش همه...
👍 4 2
Photo unavailableShow in Telegram
هذه الإعلانات لا أراها في قناتي ولا أعلم عنها شيئا .. المتابعون يرونها فقط .. وهي إعلانات وهمية .. المسؤول عنها منصة التليجرام، وأما أصحاب القنوات فلا يرونها في قنواتهم ولا يدرون عنها أي شيء .. هذا إعلان إخلاء مسؤولية .
نمایش همه...
👍 10
Repost from N/a
Photo unavailableShow in Telegram
يشيع في كثير من المشتغلين بالعلم اللهج بذكر مثالب المعاصرين ومصنفاتهم، ويقل فيهم بيان محاسنهم. ومن كان محركه في هذا الثلب الحرص على العلم والغيرة عليه والرغبة الحقيقية في الارتقاء بالحالة العلمية -وليس مجرد شهوة الذم والحط- ينبغي له أن يبين إحسان المحسن كما يبين إساءة المسيء. ففي بيان إحسان المحسنين تثبيتهم على العطاء ونشر نتاجهم العلمي الذين أحسنوا فيه فيكثر أمثالهم. ولكن واقع الحال ليس كذلك فكم من كتاب أجد مصنفه قد أحسن فيه وأفاد ولا أكاد أجد من بيّن إحسانه. وأنى ترتقي الحالة العلمية والمحسن المتقن لا يقدّر قدره ولا يبين فضله ؟!
نمایش همه...
3👍 2
رعونات نفسية! ‏أودُّ أن أفضي لك بأمرٍ قد يكون مفاجِئًا، فسرِّح النظر فيه في زاوية التأمل، وهو أن كثيرًا من هذه الهيشات العلمية التي تطرقُ مسامعَك ليست نزاعاتٍ علمية محضة، وإنما يقف خلف كثير منها صراعات خفية تتخفّى في مسالك شتى، ثمة رعونات نفسية يواريها صاحبها فتأتي محنَّطة في قالب: (الرد على فلان بن فلان)، هناك جروح غائرة في أعماقِ الأعماق تنفجر في هيئة غضبة مُضرِيّة ظاهرها الحميّة لله ورسوله وشرعِه وباطنها الانتصار للنفس وتسويد مكانتها في نفوس الخلق، هناك مواقف يزخرفها أهلها بإطار الغيرة الدينية الجمّة ولكن باعثها الحقيقي صرف وجوه الناس ولفت أنظارهم، وتثبيت موضع قدمٍ في الساحة العلمية، هناك باختصارٍ ودون مواربة منافسة خفيَّة على الزعامة والرئاسة تتمخطر في أثواب شرعية زاهية! ‏جرتِ العادة ألَّا يكون حرص المرء على الشرف والرئاسة -الذي حذر منه النبي ﷺ- في هيئةِ: (أيها الناس امنحوني شَرفًا)، و(سوّدوني عليكم)، و(شيّعوا مسامعي بالثناء الجميل)، ولكنه يأتي عادةً منزويًا في سلوك الاستنكاف عن الرجوع بعد بيان الحق، والإغلاظ في القول في غير موضعِه، والإعراض عن العمل بالعلم، والجرأة في تقحّم مضائق المعضلات دون أهليَّة، وثِقَل اللسان في الثناء على النظراء، وعَجْز النفس عن قول: لا أدري. والفرح بتداول الاسم واشتهاره، وسلوك أدنى سبيل موصِلٍ إلى تلك الغاية، ثم جعل ذلك الاشتهار والتداول آيةَ القبول! ‏الولع بالحقّ: ‏من آيات الصدق الاغتباط بالحق ولو ظهر على لِسان المخالِف، وكبح جماح الهوى الذي يسرح ويمرح في أجواء المساجلات، وإذا كان للعلم النافع علامات فمن أبرزها: الإذعان للحق وقبوله. وبمثل هذا الصدق في طلب الحق؛ ارتفع كثير من السلف على الخلف. ‏أما اليوم فلا تملك إذا قلبتَ النظر في كثيرٍ هذه الهيشات التي تتسمى بالمناظرات العلمية من أن تتمتم: (وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها)، فكم تأخذك الدهشة من تراكُمِ الأدلة المتناقضة وطول النزاعات المتعارضة، ولا تكاد تجد مع طول الخصومات وكثرة الردود من يفيء إلى قول مخالِفِهِ، ولو ظهرت الأدلةُ كالشمس في رائعة النهار! ‏وهكذا طالب الرئاسة ثقيل الخطى، مكبّلٌ دائمًا وأبدًا بمواقفه الأولى! ربما يتراجع عن بعض أقواله بشرط أن يكون محاطًا بضمانات تجعل هذا التراجع مكسبًا جديدًا لا يوصف من خلاله إلا بالشجاعة الأدبية! ‏ وقد ذكر ابن رجب أن من علامات العلم غير النافع: (الإصرار على الباطل خشية تفرق قلوب الناس)، بينما طالب الهدى يرجع إلى الحق كلما استبان له، ولا يبالي أن يوصم بالتناقض والتذبذب، فشأنه كما يقول ابن تيمية عن أحوال الباحثين عن الحق: (إذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذبا، بل هذا مهتد زاده الله هدى). ‏وقد بعث الله رسوله ﷺ لمصالح عظيمة، منها: (البيان) و(التزكية) و(العلم) كما قال تعالى: (هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة)، وأرسله (رحمةً) كما قال تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)، وأما كثير من هذه الهيشات فإنها في محصلتها النهائية تقوم بدور معاكس لمقاصد البعثة النبوية، فلا بيان يجلي الحقائق الشرعية، ولا تزكية تطهر النفوس البشرية، ولا علمَ يبث في الناس فقه الوحي، ولا بصيص رحمةٍ بالمخالِف! بل يخيل إليك أن بعضهم يغتبط اغتباطًا عظيمًا بوقوع خصمه في مهاوي الضلالة، وإن توهّم ذلك التهاوي توهّمًا. ‏الرئاسة وعيوب الناس: ‏للسلفِ الصالح تحذير بالغٌ من أدواء حبِّ الرئاسة، ولهم في ذلك كلمات عظيمة مأثورة، حتى قال سفيان الثوري: (ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب، فإن نوزع الرئاسة تحامى عليها وعادى)، ولم تقف كلمات السلف على مجرَّدِ التحذير من داء حبِّ الرئاسة، ولكنها امتدت وتنوعت لتتناول بعض المظاهر الدقيقة التي تستخفي خلفَه، من ذلك ما روي عن أحمد بن حنبل والفضيل بن عياض من ربطٍ لطيفٍ بين حُبِّ الرئاسة وتَتُبِّع عيوبِ الناس، فقال أحمد: من أحب الرئاسة طلب عيوب الناس. وقال الفضيل: ما مِنْ أحدٍ أحبَّ الرئاسة إلا حسدَ وبغى وتتبعَ عيوبَ الناس. ‏فهذا التلازم عميق الغور في معرفة أدواء النفوس، فمن أحب أن يكون فاضلًا على الخلق، ثم عجَز عن رفع مكانَتِه بالخير، فإنه يتخذ إجراءً معاكسًا، وهو الاجتهاد في خفض مكانة الآخرين. ‏وليس بالضرورة أن يكون حب الرئاسة مشروعًا مقصودًا لصاحبِه، يضعه أمام عينيه ثم يحثُّ خُطى السير إليه، بل إن ذلك قد يلتوي ويستخفي حتى على صاحبِه، ولذلك قال شدَّاد بن أوس: (إن أخوفَ ما أخاف عليكم الرياء، والشهوة الخفية)، وفسر أبو داود الشهوة الخفية بأنها (حبّ الرئاسة). ‏وهكذا إذا طلب الإنسان العلم ليشبعَ رغبتَه الجامحة في العلو في الأرض؛ تقلص وميض الهدى واضمحل النور وتبددت الرحمة .. وإذا بك تقف مع مرور الزمن حيالَ سباعٍ ضارية لا مناراتٍ هادية!
نمایش همه...
👍 8 2
Repost from رؤى وأفكار
الدراسات السابقة: من النقاط المطلوبة في كتابة الفكرة البحثية والخطة، تقديم ثبت بالدراسات السابقة التي تتقاطع مع عنوان أو محتوى الفكرة الجديدة، ويعد وجود رسالة سابقة بالعنوان نفسه أو تقاربه أحد أهم الأمور التي يستند إليها في رد فكرة الطالب أو الطالبة وطلب البحث عن فكرة أخرى. وهذا أمر متفهم، لكن يحسن عدم التعامل معه كالرياضيات، ففي العلوم الدينية والإنسانية فإنه ربما تتشابه بل تتقاطع العناوين والفصول والمباحث، ومع ذلك لا تزال المساحة العلمية في حاجة ماسة لمزيد دراسات في الموضوع نفسه، لأسباب عديدة، منها: 1-تطور وتجدد المصادر والمراجع في الحقل الدراسي. 2-الفقر الشديد في النقد والتحليل في كثير من الدراسات السابقة، وخلوها من المصادر الأصلية والمراجع المهمة، فهي عبارة عن تدوير لما هو موجود باللغة العربية. وهنا أخص الحديث عن موضوعات التخصص: المذاهب والفرق والفلسفة والأديان، فعناوين الدراسات السابقة تناولت موضوعات متنوعة وكثيرة. لكنها للأسف فقيرة جدًا في محتوها ومنهجها ومصادرها، ومثل تلك الدراسات وجودها أسوأ من عدمها، وقد أغلقت الباب على باحثين جدد جادين يريدون تناول الموضوع بمنهجية نقدية وتحليلية، متزودين بلغات أجنبية أو بمعرفة جيدة ومتابعة حثيثة بما يصدر من مصادر أصلية ومراجع مهمة، عربية ومترجمة. وفي ظني أن الطالب الجاد الذي يمتلك الأدوات اللازمة المختلفة عمن سبقه والمعرفة العميقة يجب ألا يوقفه ذلك، بل يقدم مرافعة قوية تدحض أهمية تلك الرسائل السابقة من خلال أمرين، هدمي: ببيان ضعفها في محتوها ومصادرها. وبنائي: فيما سيقدمه من جديد يمثل أصالة يضيف للموضوع الإثراء والتحديث. وعلى الأقسام ذات الاختصاص أن تتفهم ذلك، وألا يسارع بعض الأعضاء إلى رد الفكرة بمجرد تشابه العناوين، والذي يحسن هنا أن العضو الأكاديمي يبذل جهده ليقف على تلك الرسالة ومحتواها ومصادرها، وهل تمثل بالفعل ردًا للفكرة المقدمة، أم أنها رسالة وجودها كعدمها.
نمایش همه...
👍 1 1
یک طرح متفاوت انتخاب کنید

طرح فعلی شما تنها برای 5 کانال تجزیه و تحلیل را مجاز می کند. برای بیشتر، لطفا یک طرح دیگر انتخاب کنید.