cookie

ما از کوکی‌ها برای بهبود تجربه مرور شما استفاده می‌کنیم. با کلیک کردن بر روی «پذیرش همه»، شما با استفاده از کوکی‌ها موافقت می‌کنید.

avatar

أ.د. خالد بن منصور الدريس

قناة خاصة لفوائد أ.د خالد بن منصور الدريس العلمية والفكرية .

نمایش بیشتر
Advertising posts
41 916مشترکین
+1524 ساعت
+317 روز
+26730 روز

در حال بارگیری داده...

معدل نمو المشتركين

در حال بارگیری داده...

#بكوريات من خذلك ، فباعك في سوق "اﻹهمال" تبرع به إلى صندوق " الاستغناء" .. فكرامتك لا ثمن عنها .. وفي الحديث الذي حسنه بعض أهل العلم : ( لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه ) .
نمایش همه...
#إعلانات الإعلام هو التواصل والتأثير والإقناع وتغيير العقول .. هو روح هذا العصر بلا منازع .
نمایش همه...
#تحولات إن امتلاك الإنسان للمعرفة في القرن ٢١ لا يضمن النجاح. لذا يشير بعض المختصين إلى أن نموذج التعلم المسبق القديم لم يعد كافيًا، ومن المرجح أننا لن نتبع قواعد عمل القرن ال ٢٠ حيث نتعلم في الجامعه لمده ٤ سنوات و نعمل ل ٤٠ عام ثم نتقاعد. الذي يحدث الآن هو نمو القبول بفكرة (التعلم مدى الحياة)، بدءًا من الاهتمامات البسيطة والهوايات إلى التعلم على المدى الطويل الذي يؤدي إلى التمكن. وعلى صعيد آخر فمفهوم "إدارة التغيير" أصبح ممارسة قديمة، وأن ما تبقى منها اليوم هو "إدارة التغيير المستمر" ‏ يصف أحد الخبراء المنهجية القديمة بأنها كانت تعتمد على تصور حالة ثابتة مرجوة في المستقبل، ثم وضع خطة لتحفيز التغيير اللازم لتحقيق ذلك المستقبل. بينما واقع عالم الأعمال اليوم يتميز بالتغيرات المستمرة، مما يجعل التحول المؤسسي أشبه برحلة مستمرة لا وجهة ثابتة. يؤكد خبراء الأعمال والإدارة على ضرورة تبني نهج ابتكاري يشجع على التغيير المستمر، وأن على قادة المنظمات مكافأة هذا النهج لضمان مواكبة التطورات المتسارعة في عالم الأعمال. لا مناص من التكيف مع مبدأ :( التعلم مدى الحياة )، لأنه يتناسب مع تسارع التغيرات على كل الأصعدة . منقول بتصرف* 🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃❄️🍃 رابط القناة / ‏https://telegram.me/Dralderes
نمایش همه...
أ.د. خالد بن منصور الدريس

قناة خاصة لفوائد أ.د خالد بن منصور الدريس العلمية والفكرية .

#جواهر_القرآن { وما نتنزل إلا بأمر ربك }
نمایش همه...
#هدايات سئل أبو عثمان النهدي -وهو من كبار التابعين-: أي آية في القرآن أرجى عندك؟ فقال: ما في القرآن آية أرجى عندي -لهذه الأمة- من قوله: (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ). إذا غلبتك المعاصي ورجعت إليها، فكاثرها بالحسنات وزاحمها بالطاعات ، ولا تُكابر أو تتحايل أو تُبرر = اعترف بخطئك، فإن التعالي والكِبر معصية أعظم .
نمایش همه...
📌 إعلان جديد تطبيق «تراث»: تثبيت خيارات البحث هل تبحث كثيرا بنفس خيارات البحث ولا تريد إعادة اختيارها كل مرة؟ أضفنا الحل والحمد لله: «تثبيت خيارات البحث» (داخل قائمة تصفية البحث). وثبتنا بعض الخيارات المقترحة (ولك أن تغير الاسم أو تحذف): - «الأصول التسعة»: البحث في الكتب الستة والموطأ ومسند أحمد وسنن الدارمي - «الحديث وشروحه»: في قسميْ «كتب السنة» و«شروح الحديث» - «ابن تيمية وابن القيم» وأيضا أزيل شعار (تراث) داخل التطبيق لئلا يأخذ من مساحة القراءة https://app.turath.io
نمایش همه...
#تطبيقات تطبيق مميز ومفيد جدا اسمه ( تراث ) .
نمایش همه...
#تدوينات ( النهايات اللائقة ) أ.محمود أبو عادي يُعلّمكَ الجميع كيف تبدأ؟ كيف تبدأ مشروعًا؟ كيف تبدأ علاقة ناجحة؟ كيف تخطّط لعامك الجديد؟ كيف تستقبل شهر رمضان! لكن لا يخبرك أحد عن النهايات، كيف تُنهي علاقةً؟ كيف تُنهي مشروعك؟ وكيف تحافظ على علاقتك مع ربّك حين ينتهي شهر رمضان! يقوم جزء كبير من العلاج النفسي على إيجاد (النهايات اللائقة) Closure مثلًا: يفضّل البشر عند رفع درجة صوت التلفاز، أن يتوقّفوا عند أرقام مغلقة نسبيًا (30 أو 50 أو 75) ونكره أن نضع درجة الصوت عند (39 أو 17) مثلًا: يرغب النّاس الذين يفقدون أحباءهم في الخارج بحضور الدفن، برؤية جثة الميّت.. هذه كلّها ممارسات صحية للإغلاق والنهايات اللائقة! ما الذي يحدث حين لا نحصل على خاتمة جيّدة أو نهاية لائقة؟ نظلّ عالقين في شِباك التوقّع! ماذا لو لم يمت مَن فقدنا حقًّا؟ ماذا لو قرّر تغيير اسمه وهويّته وابتدأ حياةً جديدة! ماذا لو لم تنتهي العلاقة حقًّا؟ ماذا لو كان لدى الآخر ما يريد قوله! ماذا لو كان الآخر ما زال يحبّنا ويعشقنا! نرى كثيرًا في العيادة النفسية مُراجعين لا يستطيعون مواصلة حياتهم، لأنّهم ما زالوا عالقين عند تجربة ماضية مؤلمة يظلّ الناس واقفين مكانهم، بحثًا عن: - اعتذار عن الأذى - تفسير لما حصل - وداع أخير تعلّق مَرَضيّ.. يتركك أسيرًا على المستوى الإدراكي، نعرف تبعات هذه الظاهرة على المستوى اليومي، يُطلق الباحثون في علم النفس على هذه الظاهرة اسم: "تأثير زيجارنيك" Zeigarnik effect وهي أنّ التجارب غير المكتملة والأعمال غير المُنجَزة تظلّ عالقة في الذاكرة وأشدّ حضورًا بالذهن، أكثر بكثير من تلك التجارب المنتهية والأعمال المُنجَزة! والأسوأ هي أنّها تظلّ تقفز من خلفية العقل إلى شاشة الوعي بشكل متكرّر بين الحين والآخر وتقاطع تفكيرك وتفقدك من تركيزك، لأنّك لم تقم بإغلاق ما كان ينبغي إغلاقه منذ وقتٍ طويل. يحضرني هذا العطب السيكولوجي الشائع لدى البشر في حياتهم اليومية على مستوى العلاقات، العمل، الإدراك، الموت.. وأنا أتذكّر كيف اعتنى الإسلام بخواتيم المراحل وخواتيم الأعمال! حرصت الشريعة على الإغلاقات الصحيحة والخاتمة اللائقة في دقائق الأمور حدًّا مُذهلًا! فالدعاء الذي يطلب منك أن تسأل الله (مداخل الصدق) هو نفسه الذي يطلب منك أن تسأله (مخارج الصدق) إذ يحدث كثيرًا أن تبدأ بدايةً صحيحةً بنواياك ومقاصدك، ثمّ تنحرف بوصلتك خلال المسير فتخرج مخرجًا لا يليق بك ولا بنواياك! كان الإسلام حسّاسًا جدًّا لأنصاف الوضعيات في العلاقات، فهو يكره أن (تذروها كالمُعلّقة) وأخبرك أنّ أفضل ممارساتك بالعلاقات دائمًا: الوضوح (فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) كما يدهشني أنّ الإسلام جعل (الفجور في الخصومة) من آيات النفاق وعلاماته! فإذا أردتَ أن تعرف الشخص الطيّب من الدنيء، فانظر إلى أخلاقه عند الخصومة! أقول هذا وأنا أرى أشخاصًا يهيمون باندفاعية بكامل أزماتهم التي يحملونها من تجاربهم السابقة، تلكَ التي لَم يُقيموا عليها حِدادًا واعيًا يليق بها، فصاروا مدفوعين بشراهة وعبثية لأنّهم لم يحظوا بالخاتمة التدريجية كما كان ينبغي أن يكون. يعتني الإسلام بالنهايات وبعد النهايات، ينتهي شهر رمضان لكنّ الإسلام لا يرميك للفوضى يقول لك: فلتقم بخاتمة تليق بأدائك السابق في رمضان.. صُم ستًّا من شوال! بالاختيار والتدريج والتقطّع أو كما تشاء، لكن لا تنقطع فجأة! ولمّا عَلِم الحقّ منك وجود الملل: لوّن لكَ الطاعات! وما أبلغ الشريعة وما أكثر واقعيتها حين تعترف بفترات الرخاء الخاصّة بك، حين تعترف بأنّك إنسان يتعب ويضجر، فاحترم هذا الضعف الذي فيك (علم أنّ فيكم ضعفًا) وما أجمل الشريعة حين تعترف أنّك تعتريكَ أحوالٌ من النشاط والفتور، والهمّة والرخاء، والإقبال والإدبار فوفصفها الرسول ﷺ: إنَ لكلّ عملٍ شِرَّة ولكلّ شِرَّة فَترَة، فمن كانت شِرَّتُه إلى سُنَّتي فقد أفلح، ومن كانت فَترَتُه إلى غيرِ ذلك فقد هلكَ! حديث عظيم! صكّ قانونًا بشريًّا: لكلّ عمل مهما كان، إقبال وإدبار، شغف وفتور، نشاط وكسل! لذلك هو لَم يُعب عليكَ الفتور، ولكن عاب عليكَ الانحراف! وهو لم يؤاخذك بالراحة، لكنّه نبّهكَ إلى شكلها! وهو لم يحاسبك على الاستراحة، لكنّه يؤاخذك على التساهل فيها! فقال: من كانت فَترتَه إلى غير ذلك.. فقد هلك! ملمَح عبقري من نبيٍّ حكيم أوتي الحكمة وجوامع الكلم! أقول هذا وأنا أذكر مبادئ عامّة في علم النفس الأخلاقي حول دراسات (الرخصة الأخلاقية) Moral Liscense وهو المنزلق الذي يقع به الأخيار والفضلاء حين يقدّمون كثيرًا من الخير والأعمال الجيّدة، فيبيحون لأنفسهم عقبها أن يتجاوزوا بعض التجاوزات الأخلاقية هنا وهناك، ظنًّا منهم أنّ لديهم رصيد أخلاقي طويل سيعفيهم من المُساءلة وسيبرّر لهم الانحراف! الّلهم مدخل الصدق الذي ترضى، ومخرج الصدق الذي تحبّ!
نمایش همه...
Repost from مركز دلائل
أحبتنا الأعزاء في دولة تونس الشقيقة تجدون إصدارات مركز دلائل في ⁧ #معرض_تونس_الدولي_للكتاب 📌⁩ في جناح دار الأدب العربي . ‏رقم الجناح :1226 رقم الصالة : 1
نمایش همه...