قناة الشيخ الدكتور محمد يسري إبراهيم

‌‎#فقه_النوازل في حال الضرورة والاقتهار فإن أهل القبلة والإسلام كافة يكونون يدا على كل من يغالبهم من عدوٍ كافرٍ ومنافق، ويستعينون برأي كل ذي رأي مأمون، وصاحب كل ذراعٍ وساعدٍ قوي أمين يحمي حوزة الدين، ويدفع عن حياض الأمة ومقدسات المسلمين. وأما حال السعة والاختيار فهناك اختيارٌ آخر.

‏بين ‎#مجزرة_خانيونس وإصابة ‎#ترامب ‎#Trump2024

من أحكام يوم عاشوراء: *شدة تحري النبي صلى الله عليه وسلم لصيامه أكثر من غيره، بل قرن تحريه بتحري رمضان كما جاء في الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: (ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتحرى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء وهذا الشهر يعني شهر رمضان)*.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: " ولا تجد من يقول إنه محتاج إلى غير آثار الرسول، إلا من هو ضعيف المعرفة والاتباع لآثاره، وإلا فمن قام بما جاء به الكتاب والسنة، أشرف على الأولين والآخرين، وأغناه الله بالنور الذي بعث به محمدا عما سواه".

رؤية استشرافية لما بعد الطوفان برغم التحديات المتوقعة مستقبلا على التيار الإسلامي وأوليائه بعد طوفان الأقصى في مواقع عديدة على خارطة الأمة الإسلامية اليوم؛ فإن عليه وعلى من يناصره أن يبذل قصارى جهده لاستثمار الفرص الذي أسفرت عنها عملية طوفان الأقصى! وتأسيسا على هذا فمن أهم الواجبات التي يجب على العمل الإسلامي بكل قواه وتياراته الفاعلة أن يضعها نصب عينيه التغلب على الحالة غير المواتية التي قد تنشأ بعد الطوفان وذلك في سياق اجتهادات واعية، وأفكار داعية لطرق كل أبواب الفاعلية، والانتصار على منظومة الضعف والهوان والخذلان في مواجهة الطغيان والعدوان؛ وأن يجعل من شعار "من طوفان الأقصى الى طوفان الأمة" استراتيجية ينهض بها، ويعين أدواتها ووسائلها في سياق الأمر القرآني: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"؛ ومن أهم تلك الأدوات بناء عقل استراتيجي للأمة ينهض بهذا الشعار ليكون بادرة إصلاح لحال الأمة؛ وليعمل على نقلها من حال الانبهار لحال البناء والاستثمار لما قد ترتب على الطوفان المبارك. وصدق الله العظيم إذ يقول: "والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون" ويقول سبحانه: "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".

برغم التحديات المتوقعة مستقبلا على التيار الإسلامي وأوليائه بعد طوفان الأقصى في مواقع عديدة على خارطة الأمة الإسلامية اليوم؛ فإن عليه وعلى من يناصره أن يبذل قصارى جهده لاستثمار الفرص الذي أسفرت عنها عملية طوفان الأقصى! وتأسيسا على هذا فمن أهم الواجبات التي يجب على العمل الإسلامي بكل قواه وتياراته الفاعلة أن يضعها نصب عينيه التغلب على الحالة غير المواتية التي قد تنشأ بعد الطوفان وذلك في سياق اجتهادات واعية، وأفكار داعية لطرق كل أبواب الفاعلية، والانتصار على منظومة الضعف والهوان والخذلان في مواجهة الطغيان والعدوان؛ وأن يجعل من شعار "من طوفان الأقصى الى طوفان الأمة" استراتيجية ينهض بها، ويعين أدواتها ووسائلها في سياق الأمر القرآني: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"؛ ومن أهم تلك الأدوات بناء عقل استراتيجي للأمة ينهض بهذا الشعار ليكون بادرة إصلاح لحال الأمة؛ وليعمل على نقلها من حال الانبهار لحال البناء والاستثمار لما قد ترتب على الطوفان المبارك. وصدق الله العظيم إذ يقول: "والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون" ويقول سبحانه: "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".

رؤية استشرافية لما بعد الطوفان برغم التحديات المتوقعة مستقبلا على التيار الإسلامي وأوليائه بعد طوفان الأقصى في مواقع عديدة على خارطة الأمة الإسلامية اليوم؛ فإن عليه وعلى من يناصره أن يبذل قصارى جهده لاستثمار الفرص الذي أسفرت عنها عملية طوفان الأقصى! وتأسيسا على هذا فمن أهم الواجبات التي يجب على العمل الإسلامي بكل قواه وتياراته الفاعلة أن يضعها نصب عينيه التغلب على الحالة غير المواتية التي قد تنشأ بعد الطوفان وذلك في سياق اجتهادات واعية، وأفكار داعية لطرق كل أبواب الفاعلية، والانتصار على منظومة الضعف والهوان والخذلان في مواجهة الطغيان والعدوان؛ وأن يجعل من شعار "من طوفان الأقصى الى طوفان الأمة" استراتيجية ينهض بها، ويعين أدواتها ووسائلها في سياق الأمر القرآني: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"؛ ومن أهم تلك الأدوات بناء عقل استراتيجي للأمة ينهض بهذا الشعار ليكون بادرة إصلاح لحال الأمة؛ وليعمل على نقلها من حال الانبهار لحال البناء والاستثمار لما قد ترتب على الطوفان المبارك. وصدق الله العظيم إذ يقول: "والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون" ويقول سبحانه: "إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم".

‌‎#منهجيات_إصلاحية بعد استقراء وتأمل: فإن كل من دخل (وحده بلا مشروع مقاوم) في محاولة تعميق وعيه بمكائد أعدائه، ومساعيهم في تدمير مقومات الأمة ومقدراتها، ووقف على حجم المؤامرات في المائة عام الأخيرة - فقد خرج محبطا يائسا خاليا من عمل إيجابي حقيقي إلا من شاء الله ورحم، وقليل ما هم!

https://youtu.be/OFqcrFIN85k?si=rdRchQQ5ZhIgdpg2. https://on.soundcloud.com/eHc6u