cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

خواطر يمان

(وما تَوفِيقِي إلَّا بالله عليهِ توكّلتُ وإليهِ أُنيب) قناة أجمع فيها جُلّ ما أكتبه من خواطر، وبعض الاقتباسات لأصحابها.

Show more
Advertising posts
248
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from Metras - متراس
تحت القصف والنزوح والحصار المشدد والمجازر في كلّ مكان، أهل غزّة يستشعرون النعم في أبسط الأشياء التي يكافحون لانتزاعها ليعيشوا لحظاتٍ قليلة تذكرهم بحياتهم قبل الحرب..
Show all...
👏 1
إضافة مهمة لكل #معلم و #مدرب و #صانع_محتوى السلام عليكم ورحمة الله. ﴿ قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ﴾ زي مانتم عارفين, من المشاكل اللي بتواجهنا على الانترنت بشكل يومي كمسلمين هو ان احيانا كثيرة بيجي قدامنا محتوى غير لايق بينا كمسلمين ومناظر محرمة مينفعش الواحد يشوفها او يتعود عليها لكن للاسف بتيحي قدامك من غير اذنك او قصدك. وغض البصر من الامور المهمة اللي ربنا أمرنا بيها وللاسف بقى صعب بسبب الانفتاح التكنولوجي انك تتجنب النظر للمحرمات لانها بتقابلك في كل المواقع الاساسية تقريبا. لذلك عملت اضافة للمتصفح (browser extension) بتقدر من خلال "الذكاء الاصطناعي" انها تلقط المحتوى المحرم في الصور او حتى الفيديوهات وتحجبه وبالتالي تساعدك في الحفاظ على غض البصر. الاضافة مجانية طبعا والكود مفتوح المصدر للي حابب يساهم او يقترح اي شيء. وكذلك اللي حابب يستفسر ممكن يبعتلي او يسال وان شاء الله احاول اجاوبه. الاكستنشن اسمه HaramBlur وموجود من خلال اللنك دا: https://chrome.google.com/webstore/detail/haramblur/pbcoegikffnadpahojjhgdladmmddeji وعلى github: https://github.com/alganzory/HaramBlur (ملحوظة: الاضافة قيد التحسين وقريب هيكون في نسخة لفايرفوكس وجودة وسرعة افضل ان شاء الله) #منقول
Show all...
HaramBlur

Protect your privacy and uphold Islamic values by auto detecting & blurring images and videos of unwanted or impermissible content.

🔥 3 2
سبحان الذي يجعل في كل محنة منحةً.. لعلَّ من أشهر وأكبر الكوارث العالمية التي حدثت في السنوات الأخيرة هي جائحة كورونا، وخلَّفت من بعدها ملايين الموتى والمصابين والحاملين، والكثير من المشاكل الاقتصادية والنفسية والاجتماعية وغير ذلك. ولكن في سياق آخر، التجأ الناس حينها للتدريس والتعليم والعمل الإلكتروني، وتم إنشاء الكثير من المحاضرات والندوات والسلاسل والبودكاست حينها، واستمر الكثير منها فيما بعد وكانت بدايةَ خيرٍ عليهم، وتم تسجيلها جميعاً ورفعها على المواقع ووجودها كسلاسل يستطيع كل العالم الاستفادة منها في أي وقت شاء.. الشاهد من الأمر، أنَّه ما زال في يومنا هذا وبعد حوالي 4 سنوات من ابتداء الجائحة، ورغم نشوء مليارات الفيديوهات من تلك الفترة إلى يومنا هذا، إلا أنَّه ما زال الكثير من تلك المقاطع يعترضني ويستفيد منه طلاب العلم في برامجهمر وتعلمهم وأعمالهم! فسبحان الذي يجعل بين ثنايا البلايا عطاياتٍ كثيرة، ولقد مرَرْنا ونمر على تلك البلايا، وإنَّنا والله كلما اشتد البلاء والأذى وساء، كلمة زاد أملنا وتفاؤلنا ورجاؤنا بالله ويقيننا به وتسليمنا له، وكل شهيدٍ يرتقي إلى جنان الخلد، ترتقي معه آمالٌ عظيماتٌ من رجالٍ عظام، يحملون الراية وينصرون دين الله. فأبشروا أبشروا..
Show all...
6
Repost from أمان 💙
في صبيحة هذا اليوم، أصدِقْ. لا نحتاج في هذه الأحداث شيئًا كما نحتاج الصّدق في كلّ شيء. فإن من صَدق، سبق وقوّم وأعان ووصل ونقّل نفسه من وحشة العجز إلى سعة السّعي. كلُّ شيء يدعو للضنك! لكن لا بأس، عوائل العزم تحيي ضعائف النفس وإنّا جميعنا _مهما قاسينا_عبادٌ لربٍّ رحيم، فإن حزنت فلا تجعل الخوف حليفًا لقلبك وباترًا لخُطاك لا تمكث قعيدًا في حين أنّ كلّ شيء يجري، كُن لثغرك ملازمًا، لعلمك دؤوبًا، لعملك مُخلصًا،لأهلك بارًّا، لربّك قريبًا مُرضيًا. _وفي هذه خطّة بسيطة لتحمي نفسك من انجرافها بتيّار العجز:اقرأ أذكارك بقلبٍ مؤمنٍ مستشعر خاشع، كأن تُدرِك ألّا وسيلة للقوامة إن أكالك الله لأحدٍ غيره فتردّد: يا حيّ يا قيّوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكَلني إلى نفسي طرفة عين.رتّب كرّاسة علمك وعنون خطّة يومك، لا تكُ شريدَ وقتك وتهبه للضياع! وافتح قلبك ويومك بقوله صلى الله عليه وسلم: 《احرُص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز》بادر لنصرة نفسك وإخوانك، وابسط يداك تُجاه الدّعاء بنفسٍ تلوذ بكلّ رجاء •كن في عون أهلك، لا تكن عالةً عليهم بإحزانهم وتقصيرٍ إزاءهم •اغرس بسمة، أمِط أذاكَ عمّن حولك، الزم أدبك، واحترم آلام إخوتك، وقف خاشعًا أمام أقدار الله أصدِقْ نفسك ألّا تتمادى فتسخط أو تذنب أو تعلو أو تٌغمَس أكثر في وحال الدّنيا! كن كما قيل: (صمام أمان للمجتمع،تصبر وتعيل وتجابه ألمك بعزمٍ،فزماننا هذا أشبه بجبل رماة فلا تبرح ثغرك فنؤتى من قِبَلِك) فاصدق الخُطى، تصل. ميّاس محمد .🌻💙
Show all...
4👏 1
{وإنَّ اللَّهَ لَيُؤَيِّدُ هذا الدِّينَ بالرَّجُلِ الفاجِرِ} هذا حديثٌ شريف وهو خبرٌ وليس إنشاءً #ومن نظر في سياق الحديث الطويل علِم وجهه فليس المراد منه أن تستنصر المجرمين والفسقة والمُضلين بل تعلم أن الله من تقديره أنه قد يؤيد دينه بالفاجر وقد تُوظّف أنت قولا أو فعلا لشخص فاجر إذا رأيتَ في ذلك ما ينفع المسلمين لا أن تستنصرهم وتخاطبهم وتناشدهم وتتشحتف عليهم كما يحصل من كثير من المسلمين في ذُلٍ ومهانة- أو تهلل لهم وتثني عليهم وتمدحهم وتنسى أنهم هم من أعظم أسباب الهوان والبلاء الذي نحن فيه. فاللهِ من العار على مُسلمٍ مهتد بكتاب الله أن يشحت التعاطف والشفقة على إخوانه من ممثل أو لاعب كرة أو حتى شيخ! هذه أمور تأتي تلقائية يجدها كلُ شريفٍ في نفسه ويبادر بها. ولو أُجبر عليها أو فعلها حياءً لكان عدمُها خيرا منها واللهُ الغني. حتى صاروا ينشرون تعاطف البغايا والمُضلين والمفسدين وبعض الممثلين الذين هم من أعظم أسباب ما نحن فيه من البلاء حيث أضلوا المسلمين صغارا وشبابا وكبارا ورجالا ونساءً؟! وهل يُفرَح بتأييد أولئك، واللهِ ما يزيدوننا غير تخسير! هل صار الهوان لهذه الدرجة! اصبر واحتسب وأبصِر ولا تجعل تلك المحنة تُضعفك أو تجعلك تفقد ميزانك. لا يضرُك من خذلك.
Show all...
2👍 1🔥 1
قبلَ سنوات تعرّفتُ على آية ، ككلّ الرّجال الصادقينَ تقدّمتُ لها على الفور.. أنا من الذّين يؤمنون أن الأشخاص المفصلين على مقاسِ قلبك لا يأتونَ إلا مرّة واحدة..في العمر! تمّ الأمرُ كما تمنّيت ، والتقينا في منزلِ ذويها ، ورسمنا معاً أحلام مستقبلنا الجميل ، شيءٌ واحدٌ كان ينغصُّ كلّ هذا ، هناك احتلالٌ جاثمٌ فوقنا ، يفسدُ كلّ إرادة للحياة على هذه الأرض ، لكننّا أقوياء يا آية ، وسنعيشُ رغماً عن هذا المحتلّ الجبان.. انقلبت حياتي الرّتيبة رأسا على عقب ، صارَ يومي يبدأ بآية ، وينتهي بآية ، ومابين الصّبح والمساء نقضي ساعاتِ يومنا في تجهيزِ عشّ الزّوجية ، حيثُ سننتقلُ وأعيشُ الحلم الذي طالما رسمتهُ في مخيلتي. خمسُ سنواتٍ من التحضير ، لقدْ رسمنا كلّ شيء ، من الأثاث إلى الفراش والستّائر ، لا زلتُ أذكرُ طقم المطبخ الذّهبي الذيِ اخترته بينما اخترتُ الأسود ، أخبرتيني أن السّواد علامةٌ للشؤم وأنك لا تحبينه ، فاخترنا الذّهبي ، أنا معك نصبح "نحن" قبل أسابيع اكتمل بيتنا الصّغير ، كلّ مافيه رسمَ بحبّ ورتّب بعناية ، مرضُ والدي أجّل زفافنا المنتظر ، لا يليقُ أن نحتفل بينما والدنا مريض ، هكذا أخبرتيني ، لقدُ كنتُ مسرورا بوالدنا هذه أكثر من أي شيءٍ ، انتميتِ إلينا في مفردات اللغة ، وهذا هو الحبّ يا آية، يظهرُ في التفاصيل الصغيرة .. والدكَ بخيرٍ وبوسعكم العودةُ للمنزل ، هكذا أخبرني الطبيبُ في معاينتهِ الأخيرة قبل توقيعِ ملفّنا الطّبي ، لم تستطعِ الأرض أن تحملَ فرحتي ، ف"والدنا" بخير وموعدُ الزّفاف صارَ أخيرا قريبا. لازلتُ أذكرُ - يا آية- كيفَ مررنا بشقتنا لإلقاء نظرة على التجهيزات الأخيرة ، لقدْ أرسلت لك أمي علبةَ المعمولِ هذه كهديَة ، قلتيها وأنت تسلميني العلبة في المطبخ ، عاتبتك على عبارتك ، أمّنا وليس أمك يا آية ، نحنُ شيءٌ واحد.. وضعتُ العلبة في رفِّ المطبخ واستعجلتك لنغادر ، لدينا الكثير لنجهزّه فليلة العمرِ قابَ قوسين ، وأخيراً سيتحققُ الحلم.. لا أعرفُ كيفَ تسارعت الأحداثُ بعد لقائنا الأخير ، بينما كنتُ في في الطريقِ للسوقِ فجرَ يومِ زفافنا لاحظتُ حركة كثيفة في الشارعْ ، والكلّ يتحدّث أن شيئا كبيراً يحدثُ على الحدود ، توقّعتهُ أمراً عادياً ، فبالي لم يكن يفكر سوى في زفافنا الليلة.. فجأة تعرضّت عمارةٌ مجاورةٌ للقصف ، وبدأت إشارة الهاتف تتقطّع ، عندها بدأت مخيّلتي تعيدُ إلي الكابوس الصغير الذي توقعته عندَ أول يومٍ أردتُ الإرتباط معك فيه ، الاحتـلال.. حاولتُ الإتصال بك فلم تجيبي ، وحالَ القصـفُ الهمجي دونَ قدرتي على الوصول لحيّ الرّمال ، حيثُ منزلُ أهلك وموطنُ أحلامي ، عدّت للمنزلِ للإطمئنان على أهلي وكلّي مشغولٌ بما حدث ، تسارعُ الأحداثِ أكبر من قدرة عقلي على مجاراته.. " حبيبي عمر ، كيفَ حالك ؟ وكيفَ صحةُ والدنا ، لقدْ حدثَ كل شيءٍ فجأة ، خرجنا من منزلنا بفعلِ تعرضه للقصـف ، لقدْ احترقَ كلُّ شيءٍ يا عمر ، لكننّا بخير ، نقلونا لمدرسةِ الأونروا ونحنُ هنا ، هذه الرّسالة من هاتفِ شخصٍ وجدّته صدفة ، لا أعرفُ هل ستصلك أم لا ، دعواتك لنا ، وكن بخيرٍ دائما ، آية " كانت هذه الرّسالة آخر تواصلٍ بيننا ، وصلتني وأنا أقفُ على بابِ شقتّنا ، حيثُ اعتقدتُ أن بوسعكِ أن تصلي إليها للإطمئنان عليك بحثتُ في كلّ مدارس الأونروا ، لكن كان الأمرُ كالبحثِ عن إبرة في كومة قش ، آلاف العائلات مكدسة ، الخدمات مقطوعة ، والكلُّ على وجهه الخوفْ والحزن.. مرت أيامٌ عشرة من القلق ، ثمّ وصلني أخيرا خبر.. " إبني الحبيب ، احتسب آية شهيدة ، لقدْ رحلت رفقة عائلتها في القصف الذي استهدفَ مدرسة الأونروا ليلة البارحة ، لقدْ كنتُ في المشفى عندَ وصولهم ، عظّم الله أجرك يا بنيّ.." لأوّل مرّة أتمنى أن أستمر في القلقِ يا آية ، لأول مرّة لا أودُّ أن أكونَ على يقينٍ من شيءٍ ما ، القلقُ مؤذٍ ولكنّه يمنحنا حبل أمل صغيراً ، الحقيقةُ تقطعُ ذلك الحبل يا آية.. لا أعرفُ كيفَ أكتبُ لك هذه الرّسالة ، ولكنّي أفعلُ لأني أدركُ أنك لم تموتي ، أنت فقط انتقلتِ عن عالمنا الموحش ، اخترتِ حياة الهناء الأبدية ،وتركتيني ، تركتيني أنظرُ لأثاثِ بيتنا المفصّل على ذوقك ، أنظرُ لعلبةِ المعمولِ على الدّرج في المطبخ ، وأنظر لنفسي في المرآة ، أتخيّل كيف "كنّا" لنعيشَ بدل كنتُ التي أعبر بها الآن ، كيف "سنحيا" بدل أحيا التي سأضطر أن أعبر بها مزاجا ، كيف سنرسمُ أحلامنا بدلَ أرسم ، أرسم الكوابيس وليسَ الأحلام.. أنا أكتبُ لك لأني متيقنٌ أننا سنكونُ معاً ، حبّنا لا يمكنُ أن ينتهي هكذا يا آية ، سنلتقي قريبا.. - من رسالةٍ وجدت في جيبِ شهيد.
Show all...
😢 5 3
ألا لعنة الله على الظالمين 💔
Show all...
7
نعم؛ لا تزال تتجلى لنا حقائق القرآن في حرب غزة، ومنها: ١- وصْف الله سبحانه لهؤلاء القوم المحتلين بأنهم أشد الناس عداوة للذين آمنوا. وها نحن نرى حقدهم وغلهم وعداوتهم الشديدة التي لا تتساوى مع معطيات الحرب العادية. ٢- قوله تعالى عن هؤلاء القوم المحتلين: (لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرىً محصنة أو من وراء جدر) وها هم يثبتون للعالم كله جبنهم، فلا يواجهون من نكّل بهم بل يصبون نيرانهم على المدنيين من بُعد، ومن وراء جدر. ٣- ابتلاء المؤمنين واشتداد الكربات عليهم، وذلك في قوله: ﴿أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب﴾ وهذا هو الوعد الذي استحضره المؤمنون يوم الأحزاب حين رأوا تكالب الأعداء فقالوا: (هذا ما وعدنا الله ورسوله) ٤- أن الله مع المؤمنين بتثبيت القلوب والربط عليها، كما في قوله: (والله مع الصابرين) وذلك كما شاهدنا كثيرا من أهل غزة صابرين محتسبين ثابتين على الرغم من شدة الكربات والأهوال التي تزيل الجبال. ٥- قوله سبحانه: (كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله) وقد رأينا ذلك بأم أعيننا أول الأيام. ٦- ظهور المنافقين الدائم في أوقات الأزمات، ليلوموا المسلمين، ويرجفوا ويخذّلوا، كما بيّن الله ذلك في سورة آل عمران والأحزاب والفتح، وقد ظهر في هذه الحرب أنواع من الإرجاف والتخذيل. ٧- تمييز الخبيث من الطيب؛ كما قال سبحانه بعد آيات معركة أُحُد: ﴿ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب﴾ وهذه الأحداث اليوم حصل فيها قدر من التمييز بين الطيبين الذين بذلوا وصدقوا وثبتوا ووقفوا مع إخوانهم بكل ما يستطيعون، وبين الخبيثين الذين سارعوا إلى أعداء الإسلام أو وقفوا معهم ولو بالكلمة وخذلوا أهل غزة وهم قادرون. وقد يزداد هذا التمييز مع الأيام. ٨- قوله سبحانه عن هؤلاء القوم المحتلين وعن القوم الذين أعانوهم في هذه الحرب: ﴿بعضهم أولياء بعض﴾ وها نحن نرى ولايتهم لبعضهم وتداعيهم وتناصرهم، كما قال البقاعي: (وهم جميعا متفقون -بجامع الكفر؛ وإن اختلفوا في الدين- على عداوتكم يا أهل هذا الدين الحنيفي) ٩- قوله سبحانه: (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون) وهذا رآه الجميع على وجوههم وتصريحاتهم، وهذا لا يكون إلا في حال وجود التدافع بين الحق والباطل. ١٠- قوله سبحانه: ﴿يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة﴾ وقد نزلت في الثبات عند سؤال الملكين في القبر، ولعله يدخل فيه: الثبات عند الموت بنطق الشهادتين حال الفجاءة والشدة ونيران الأعداء، كما رأينا ذلك في هذه الأحداث. تلك عشرة كاملة.. ومع الأيام قد تستبين مزيد من الحقائق. #كلنا_مع_غزة #ألم_وأمل
Show all...
5😢 1