all posts سَرَب

تكبيرٌ كالأمواج 🌊

ما أسرع المضي، وما أحوج القلوب؛ استحثوا هممكم وعزائمكم، هذا ما لنا من الدنيا.. هذا فقط.

عملٌ كغزوة في سبيل الله قال الأوزاعي -رحمه الله-: «بلغني أن العمل في اليوم من أيام العشر كقدر غزوة في سبيل الله، يصام نهارها ويحرس ليلها إلا أن يختص امرؤ بشهادة». قال الأوزاعي: حدثني بهذا الحديث رجل من قريش من بني مخزوم، عن النبي ﷺ. - رواه البيهقي (٣٤٧٧).

لا يفوتنَّك صيامُها 🤍

أيامٌ فُضلى! عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: «كان يُقال في أيَّام العشرِ بكلِّ يومٍ ألف يومٍ، ويوم عرفة بعشرة آلاف يومٍ. يعني: في الفضل». - الترغيب والترهيب، المنذري (٢/٢٠٠).

أيّام عشر ذي الحجَّة أيامٌ معظَّمة 🤍

•اغتنام أفضل الأيام• يقول النبي ﷺ: «ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيها أحبُّ إلى اللَّهِ من هذِهِ الأيَّام يعني أيَّامَ العشرِ، قالوا: يا رسولَ اللَّهِ، ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ؟ قالَ: ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ، إلَّا رَجلٌ خرجَ بنفسِهِ ومالِهِ، فلم يرجِعْ من ذلِكَ بشيءٍ» قال ابن حجر -رحمه الله- في شرحه لهذا الحديث: «والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره».. ٰ

•اغتنام أفضل الأيام• يقول النبي ﷺ: «ما مِن أيَّامٍ العملُ الصَّالحُ فيها أحبُّ إلى اللَّهِ من هذِهِ الأيَّام يعني أيَّامَ العشرِ، قالوا: يا رسولَ اللَّهِ، ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ؟ قالَ: ولا الجِهادُ في سبيلِ اللَّهِ، إلَّا رَجلٌ خرجَ بنفسِهِ ومالِهِ، فلم يرجِعْ من ذلِكَ بشيءٍ» قال ابن حجر -رحمه الله- في شرحه لهذا الحديث: «والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره».. ٰ

هباءٌ منثور! «الإخلاص هو عمود الأمر وذروة سنامِه؛ لأن العامل بدون إخلاص كادحٌ متعِب نفسه، لا أجر له، مع ما عليه من الإثم والعقوبة؛ فالله عز وجل يقول: ﴿وَقَدِمنا إِلىٰ ما عَمِلوا مِن عَمَلٍ فَجَعَلنٰهُ هَباءً مَنثورًا﴾». [أعمال القلوب، خالد السبت، (٢/ ٩٠)].

ذرةٌ أرجح من جبل! «قال أبو الدرداء -رضي الله عنه-: يا حبّذا نوم الأكياس وإفطارهم، كيف يغبنون سهر الحمقى وصيامهم! ولَمثقال ذرة من صاحبِ تقوى ويقين أعظم وأفضل وأرجح من أمثال الجبال عبادة من المغترِّين!». [الزهد، أحمد بن حنبل (٧٣٨)].

إعمالُ الفِكر في إصلاح النفس «إن العاقل لا يزال يُعمل عقله وفكره في كل ما أهمَّه من شأن الدنيا والآخرة؛ فإذا وقع على عورة سترها أو ثُلمة سدّها أو عيب أصلحه، ولا يزال هذا حاله ودأبه حتى يستقيم له أمره، ولا يكون ذلك إلا للعاقل الرشيد الذي يجول بفكره وينظر بعقله ويعلم أنه ليس بمعصوم؛ فيتوقع الخلل في عمله فيُعدَّ له ما يحتاجه في ترميمه وإصلاحه ويظن بنفسه العجز والتقصير؛ فيُحسن الاستعانة بربه». [أعمال القلوب، خالد السبت، (٣١٩)].

كيف حال سرّك؟ «قال الإمام مالك -رحمه الله-: ‏من أحبّ أن يفتح له فُرجةً في قلبه، وينجو من غمرات الموت وأهوالِ يوم القيامة؛ فليكن في عمله في السر أكثر منه في العلانية» ‏[ترتيب المدارك، القاضي عياض (٢/ ٥١)]

النيَّة الصالحة أمانٌ من الزيغ «قال داوود الطائي -رحمه الله-: البِرّ همة التقي، ولو تعلقت جميع جوارحه بحب الدنيا لردّته يومًا نيته إلى أصله».. [جامع العلوم والحكم، ابن رجب (٢٩)]

أصدقاء سَرَب.. رفقاؤنا في الدرب 🤍 تلبية لرغبة الكثير في الانضمام لفريق سَرَب؛ يطيب لنا أن نفتح باب التطوّع في هذه المجالات: القراءة في الكتب الشرعية، والبحث العلميّ الشرعي.. نسعد بانضمامك إلينا ودعوة من تراه مناسبًا.. للانضمام إلى الفريق: https://forms.gle/WW79NPjxjr8SWZwy8 الرابط متاح لفترة قصيرة ⏳ للتواصل: @i_Sarab4bot

عوِّد نفسك.. «من عوَّد نفسه العمل لله، لم يكن عليه أشقّ من العمل لغيره، ومن عوَّد نفسه العمل لهواه وحظه، لم يكن عليه أشقّ من الإخلاص والعمل لله». [عدّة الصابرين، ابن القيم، (١٠٧)].

نِعمة التوحيد 🤍 قال سفيانُ ابن عيينة -رحمه الله-: «ما أنعم الله على العباد نعمة من أن عرفهم أن لا إله إلا الله، قال: وإنها لهم في الآخرة كالماء في الدنيا».. [الشكر، ابن أبي الدنيا (٣٤)]

طبيبُ قلبك 🤍 يقول ابن باديس -رحمه الله-: «فوالله الذي لا إله إلا هو ما رأيتُ -وأنا ذو النفس الملأى بالذنوب والعيوب- أعظم إلانةً للقلب، واستدرارًا للدمع، وإحضارًا للخشية، وأبعث على التوبة؛ من تلاوة القرآن وسماع القرآن!» [تفسير ابن باديس (٣٩)]

أيهما أفضل: الذكر أم الدعاء؟ «الذكر أفضل من الدعاء، الذكر ثناءٌ على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى والثناء عليه بين يدي حاجته ثم يسأل حاجته، كما في حديث فضالة بن عُبيد أن رسول الله ﷺ سمع رجلا يدعو في صلاته لم يحمد الله تعالى ولم يصلِّ على النبي عليه السلام، فقال رسول الله ﷺ: "إذا صلَّى أحدُكُم فليَبدَأ بتَمجيدِ ربِّهِ جلَّ وعزَّ والثَّناءِ علَيهِ ثمَّ يصلِّي علَى النَّبيِّ ﷺ ثمَّ يَدعو بَعدُ بما شاءَ" -رواه أبو داوود-».. [الوابل الصيب، ابن القيم (١٣٥)]

شجرةٌ في القلب 🌳 «الإخلاص والتوحيد شجرة في القلب، فروعها الأعمال، وثمرها طيب الحياة في الدنيا، والنعيم المقيم في الاخرة، وكما أن ثمار الجنة لا مقطوعة ولا ممنوعة؛ فثمرة التوحيد والإخلاص في الدنيا كذلك».. [الفوائد، ابن القيم (٢٤٠)]

نِعمُهُ وذنُوبك! قال الحسن بن علي -رضي الله عنهما-: «نِعم الله أكثر من أن تشترى إلا ما أعان عليه، وذنوب بني آدم أكثر من أن تغفر إلا ما عفا عنه».. [أدب الدنيا والدين، المارودي (١٠٥)]

كيف أصبحت؟ «قيل للإمام الشافعي -رحمه الله- وهو في مرض الموت: كيف أصبحت يا أبا عبدالله؟ قال: أصبحت من الدنيا راحلًا، وللإخوان مُفارقًا، ولسوء أفعالي مُلاقيًا، وعلى الله واردًا، وبكأس المنيّة شاربًا، ولا والله ما أدري أروحي تصير إلى الجنة فأُهنّيها؟ أو إلى النار فأُعزّيها!».. [مناقب الشافعي، للبيهقي (٢/ ١١١)]

إزالة الجبل! ⛰ «قال ابن القيم -رحمه الله-: ولو توكل عبدٌ على الله حق توكُّلِه في إزالة جبلٍ من مكانه وكان مأمورًا بإزالته؛ لأزاله».. [مدارج السالكين، ابن القيّم (١/ ١٠٣)]

﴿إِن يَنصُركُمُ اللَّهُ فَلا غالِبَ لَكُم﴾ [آل عمران: ١٦٠] «من أراد النصر فليتوكل على الله عزَّ وجلَّ، وما الظن بعبد يتوكل على المخلوقين طالبًا منهم النصر؟! كيف ينصره الله عزَّ وجلَّ؟!، إن الخذلان -ولا شكَّ- حليفه في كل أحواله!».. [أعمال القلوب، خالد السبت (١/ ٥٦١)]

هذا حبيبنا ﷺ 🤍 «كان رسول الله ﷺ من الحسن في الذروة العليا، ومع هذا الحسن قد ألقيت عليه المحبة والمهابة، فمن وقعت عليه عيناه أحبه وهابه، وقد كمل الله سبحانه له مراتب الكمال ظاهرًا وباطنًا، فكان أحسن خلق الله خلقاً وخلقاً وصورة ومعنى».. [روضة المحبين، ابن القيم ٢٣٤]

كفاعله.. «دلَّ الحديث على أن الدلالة على الخير يؤجر بها الدالُّ عليه كأجر فاعل الخير، والدلالة تكون؛ بالإشارة على الغير بفعل الخير، وعلى إرشاد ملتمس الخير على أنه يطلبه من فلان، والوعظ والتذكير وتأليف العلوم النافعة.. ولفظ خير يشمل الدلالة على خير الدنيا والآخرة، فلله درّ الكلام النبوي ما أشمل معانيه وأوضح مبانيه ودلالته على خير الدنيا والآخرة!».. [سبل السلام، الصنعاني (٢/ ٦٣٩)]

ثباتُ أهل الحقّ! «أهل اليقين هم أكثر الناس ثباتًا على الحق؛ ولهذا لما سأل هِرقل أبا سفيان عن أصحاب محمد ﷺ: أيرتد أحدٌ سخطةً لدينه بعد أن يدخل فيه؟ قال: لا، قال: وكذلك الإيمان حين تُخالط بشاشته القلوب».. [أعمال القلوب، خالد السبت (٢٥٤)]

٣٠ رمضان حتى يأكل تمرات 🤍

﴿إِنّا أَعطَيناكَ الكَوثَرَ﴾ [الكوثر: ١] لمّا سُئلت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن الكوثر قالت: «نَهَرٌ أُعْطِيَهُ نَبِيُّكُمْ ﷺ، شَاطِئَاهُ عليه دُرٌّ مُجَوَّفٌ، آنِيَتُهُ كَعَدَدِ النُّجُومِ».. [هدايات القرآن الكريم (٦٠٢)]

٢٩ رمضان يتابعُ صيامه بستٍ من شوال 🤍

﴿وَرَفَعنا لَكَ ذِكرَكَ﴾ [الشرح: ٤] «عن قتادة -رحمه الله- قال: رفع الله ذكر نبيّه في الدنيا والآخرة، فليس خطيبٌ ولا متشهدٌ ولا صاحب صلاة إلا ينادي: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أنَّ محمدًا رسول الله» [هدايات القرآن الكريم (٥٩٧)]

٢٨ رمضان يُخرج زكاة الفطر 🤍

﴿وَما أَرسَلناكَ إِلّا كافَّةً لِلنّاسِ بَشيرًا وَنَذيرًا﴾ [سبأ: ٢٨] إرسال الله تعالى لرسوله ﷺ إلى الناس كافَّة يعني أن رسالته تصلح لهم أينما كانوا، وفي أيِّ زمانٍ وجدوا. [هدايات القرآن الكريم (٤٣١)]

٢٧ رمضان فرصةٌ لم تنتهزها!

من حرصه ﷺ عليها؛ خشِيَ أن تصبح فرضًا فتشق علينا! هي باب يفتح في كل ليلة؛ فينادي ربنا -تبارك وتعالى-: هل من داعي فأستجيب له؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ لا أظن مسلمًا يستوعب هذه الهبة والمقام العظيم ثم يتخلّف.

٢٦ رمضان فرصةٌ لم تنتهزها!

﴿وَما أَرسَلناكَ إِلّا رَحمَةً لِلعالَمينَ﴾ [الأنبياء: ١٠٧] ما أعظم هذه التزكية وأعلى هذا التكريم من رب العالمين لرسوله الأمين ﷺ! فما من أحدٍ من المكلفين إلا أصابته هذه الرحمة العامة. [هدايات القرآن الكريم (٣٣١)]

٢٥ رمضان يعتنينَ به وهو معتكف 🤍

من عظيم هذا الدين أن الأجور لا يقتصر تحصيلها في الواجبات؛ بل في سائر حركاتنا، وإن كانت مجرد عادات نجعلها -باحتساب النية- عبادات، كيف ونحن في زمن فاضل تتزايد في الحسنات والبركات؟ كان هذا هَدْيه ﷺ وهو هو؛ فأيننا نحن؟

٢٤ رمضان اللهم إنك عفوٌّ تحبُّ العفو؛ فاعف عنّي 🤍

لا تفرّط بتحصيل البركة واتباع هدْيِه ﷺ ولو بشربة ماء.

﴿لَقَد جاءَكُم رَسولٌ مِن أَنفُسِكُم عَزيزٌ عَلَيهِ ما عَنِتُّم حَريصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنينَ رَءوفٌ رَحيمٌ﴾ [التوبة: ١٢٨] لا ينتفع برأفة رسول الله ﷺ ورحمته إلا من آمن به، فحينما يهتدي إلى الحق يظهر أثر الرأفة والرحمة عليه. [هدايات القرآن الكريم (٢٠٧)]

٢٣ رمضان اعتكاف أمهات المؤمنين 🤍

إن كنت فرّطت فأحسن الختام، ها هي عشر مباركات، حبانا الله فيهن ليلة عن ٨٣ سنة، احتسب فيهن يقظتك ومنامك، أكلك وشربك، حديثك وصمتك، لا تترك الدقيقة تمضي إلا ولك فيها أجر.

﴿يا أَيُّهَا النّاسُ قَد جاءَكُمُ الرَّسولُ بِالحَقِّ مِن رَبِّكُم﴾ [النساء: ١٧٠] أتاك الهدى ساعيًا إليك، حاملًا معه الخير من الله، فهلّا استقبلته بنحو ما أظهر لك من الاهتمام، واستشعرت من ربِّك تلك العناية والإكرام؟ [هدايات القرآن الكريم (١٠٤)]

٢٢ رمضان يتحرّى ليلة القدر 🤍

أرأيتم ما تأتي به الريح من ألوان اليُمن والبركات؟ تثير السحاب منهالًا تحيا به الأرض، وتحمل اللواقح لتعمّر بها الحياة، وتبشّر المؤمنين.. كان النبي صلى الله عليه وسلّم أجود منها وأفسح كرمًا وأوسع!

﴿يا أَيُّهَا النّاسُ قَد جاءَكُمُ الرَّسولُ بِالحَقِّ مِن رَبِّكُم﴾ [النساء: ١٧٠] أتاك الهدى ساعيًا إليك، حاملًا معه الخير من الله، فهلّا استقبلته بنحو ما أظهر لك من الاهتمام، واستشعرت من ربِّك تلك العناية والإكرام؟ [هدايات القرآن الكريم (١٠٤)]

لا غِنى للمرء عنها 🤍 قال النبي ﷺ: «الدُّعاءُ هو العِبادةُ»، ثمَّ قرَأَ: {‌وَقَالَ ‌رَبُّكُمُ ادْعُونِي ‌أَسْتَجِبْ ‌لَكُمْ} [غافر: 60]. إليكم: فصلٌ في جوامع أدعية النبي ﷺ وتعوذاته، مختصرًا من كتاب الوابل الصيّب لابن القيّم -رحمه الله-

٢١ رمضان يجتهد في العشر الأواخر 🤍

ما إن يسمع أذان المغرب يصدح به بلالٌ "حيّ على الفلاح" إلّا وشدّ المئزر فارًّا إلى ربه منيبًا إليه طالبًا رضاه مقبلًا عليه مُحييًّا ليله "كلّه"! راجيًا أن يتقبّله عبدًا شكورًا ..

جرّب أن تخلو معه لتذوق حلاوة المعيّة! أن تسامره مستأنسًا بالوحدة راجيًا ما عنده تتلو كتابه مصيبًا بالآي مواضع حاجاتك لتفزع واقفًا بين يديه لهجًا بالدعاء أن يا رب استجب ..

﴿إِنّا كَفَيناكَ المُستَهزِئينَ﴾ [الحجر: ٩٥] من دلائل النبوة أنه ما تظاهر أحدٌ بالاستهزاء برسول الله ﷺ وبما جاء به؛ إلا أهلكه الله تعالى.. [هدايات القرآن الكريم (٢٦٧)]

﴿لَقَد جاءَكُم رَسولٌ مِن أَنفُسِكُم عَزيزٌ عَلَيهِ ما عَنِتُّم حَريصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنينَ رَءوفٌ رَحيمٌ﴾ [التوبة: ١٢٨] لا ينتفع برأفة رسول الله ﷺ ورحمته إلا من آمن به، فحينما يهتدي إلى الحق يظهر أثر الرأفة والرحمة عليه. [هدايات القرآن الكريم (٢٠٧)]

١٩ رمضان يجتهد في آخر عمره 🤍

١٨ رمضان يعلِّم أصحابه 🤍

١٧ رمضان فيدارسه القرآن 🤍

﴿وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذينَ أَنعَمَ اللَّهُ عَلَيهِم مِنَ النَّبِيّينَ وَالصِّدّيقينَ وَالشُّهَداءِ وَالصّالِحينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفيقًا﴾ [النساء: ٦٩] كن مع سنة النبي ﷺ، فإن معيَّتها أنفع ما تحمله معك إلى آخرتك، لا تدعك حتى تبوِّئك أعلى المنازل. [هدايات القرآن الكريم (٨٩)]

١٤ رمضان يخشى أن تُفرض علينا!