cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

ديمة🌧

غيم هطّال المعاني فيّاض الشعور✨

Show more
Advertising posts
451
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
-230 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

يا قدس يا سيدتي ‏معذرة فليس لي يدان ، ‏وليس لي أسلحة ‏وليس لي ميدان ، ‏كل الذي أملكه لسان ، ‏والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ‏والموت بالمجان ، ‏سيدتي أحرجتني" ‏أحمد مطر
Show all...
يأتي هذا الكلام في توقيته المناسب؛ يأتي حين ضاقت الحيل واُثقلت القلوب ولم تعد تطيق ماترى وتسمع؛ اللهم فرجك الذي وعدت
Show all...
2🥰 1
أنا اتولدت ١٩٨١ بعدها بسنة كان اجتياح لبنان ودمار بيروت، ثم كارثة صابرا وشاتيلا (كان ذاك أضعاف ما ترونه اليوم). من ذاك التاريخ لليوم عايشت أيامًا كثيرة جدًا كالتي تعيشونها، والجيل قبلي أدرك النكسة وما بعدها والجيل قبله أدرك النكبة وما بعدها، وهكذا لكل جيل نصيبه من الشهود والمحنة وكرب النفوس وغمها، أما أهل تلك المحن أنفسهم فلا يحيط بمصابهم كلام. قد أموت ولا يتغير أي شيء، مجرد نكبات تتابع، لكن الذي أعلمه جيدًا، أني لن أسئل عن النكبة نفسها إنما سيسألني ربي ماذا استطعت لها وماذا فعلت من ذاك المستطاع. لم يملك رسول الله شيئًا لأصحابه الذين كانوا يعذبون على مرمى حجر من بيته، كان ما يملكه لهم هو الدعاء والتصبير، وهذا ما فعله. الذي يجب علينا هو أن نفعل ما نطيق، والله يعلم ويرى، وله من راء ذلك الحكم البالغة.
Show all...
3
Repost from N/a
من الأزمة إلى الفرصة*: ١‐ الأزمات فرصة لتعزيز معان شرعية مهمة، والتربية بالأحداث لها أثر كبير في ترسيخ القيم، فالأزمة فرصة لتذكير الأمة بالعودة الصادقة إلى الله -عز وجل- وحسن الصلة به، واللجوء إليه. ومن أفضل الأعمال التي يستحث لها الناس عند نزول الفتن: التضرع إلى الله تعالى والاشتغال بعبادته: ﴿اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاة﴾، «العبادة في الهرج، كهجرة إليّ». فالصلة بالله -عز وجل- تعمر القلب بالطمأنينة، وتملؤه بالراحة، وتزيل عنه الخوف، وتذهب الوحشة من النفوس ويستنزل بها نصر الله -تعالى-، وقد صح عن النبي ﷺ قوله: «إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها بدعوتهم، وصلاتهم، وإخلاصهم». ٢‐ المحن والشدائد رغم مرارتها وآلامها، إلا أنها تحمل في ثناياها منحا ربانية، تخفف من المصاب، وتقوي العزيمة: ﴿وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يرْجُونَ﴾ وعن رسول الله ﷺ: «عجبا الأمر المؤمن إن أمره كله خير. وليس ذاك لأحد إلا المؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرا له». ٣‐ من السنن الشرعية الثابتة أن تغيير ما بالأمة من هزيمة أو إزالة ما حل بها من عقوبة، لا يكون إلا بعد تغيير واقع الناس ﴿إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم﴾ وتأكيد هذه المعاني والسنن يعين -بإذن الله- على تجاوز الأزمات، والجزع والتذمر والتشكي لن يغير شيئا، وإنما العمل والصبر والإصرار على المضي في الطريق. ٤‐ الأزمات فرصة لتعليق الأمة بالله -عز وجل- وتأكيد أنه لا ناصر ولا معين إلا هو، فلا يتعلق قلب المسلم بأي قوة أرضية، بل يلتجئ إلى ربه -عز وجل- متوكلا عليه، ومنكسرا بين يديه، ومتضرعا إليه وحده -سبحانه وتعالى-، ونصر الله -تعالى- لا يتنزل إلا على المؤمنين الناصرين الله: ﴿إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾. ٥‐ الأزمات فرصة لكشف معادن العلماء والدعاة وقادة الرأي، وإبراز القيادات الفاعلة التي تثبت عند المحن وترفع لواء الحق، وتستشرف مستقبل المحنة. وقد عرف التاريخ كثيرا من الأعلام أبرزتهم الأزمات، وامتد تأثيرهم لمن بعدهم من الأجيال، كأبي بكر الصديق -رضي الله عنه- يوم الردة، والإمام أحمد ابن حنبل عند محنة خلق القرآن العظيم، وصلاح الدين الأيوبي عند فساد الباطنية واجتياح النصارى ديار المسلمين.. وغيرهم كثير. ٦‐ الأزمة تحفز على العناية بالدراسات الاستشرافية التي تقرأ المستقبل برؤية علمية من خلال معطيات الواقع، وتحليل مكوناته وآثاره، والوعي بطبيعة وحجم التحديات والمشكلات التي تعترض طريق الأمة. فهذا يعين في إدارتها وتوجيهها بطريقة راشدة، أما القصور في فهمها واستشراف آثارها لا يزيدها إلا شدة. ٧‐ حصول الأزمة فرصة لتوحيد الصف، وتعزيز أواصر الأخوة في البلد الواحد، وإزالة النعرات الجاهلية وعوامل الفرقة؛ فالاجتماع سبب من أسباب القوة، والتنازع والاختلاف من أعظم أسباب الوهن والضعف ﴿وَلا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ الله مع الصابرين﴾. ٨‐ الأزمات التي يمر بها المسلمون فرصة لكشف حقيقة قيم الغرب المزدوجة، فمن الأدواء التي وقع فيها كثير من المسلمين هزيمتهم النفسية أمام الغرب، واغترارهم بشعاراته، وتمجيدهم لقيمه، حتى درجوا على تقليده حذو القذة بالقذة، والجراحات والمآسي التي وقعت كشفت الوجه القبيح للغرب، وأدرك المسلمون كثيرا من أكاذيبه، ابتداء بأكذوبة حقوق الإنسان، ومرورا بأكاذيب الديمقراطية، والحرية، والمعايير المزدوجة، والتوحش العسكريي والسياسي المفرغ من أي حس إنساني، أو أخلاقي.. ونحوها. وهذا فرصة حقيقية ثوابت الإسلام التي تنهى عن التبعية والتقليد الأعمى؛ وهي فرصة لإسقاط الأقنعة عن بعض أهل الأهواء من بني جلدتنا الذين لا زالوا مع كل هذه الفضائح الأخلاقية والسياسية يمجدون الغرب، ويلهثون في ركابه، ويحاولون تجميل وجهه القبيح. ٩‐ وقوع الأزمة فرصة لحث المسلمين على إعداد أسباب القوة، وهذا من مقتضيات قول الحق -تبارك وتعالى-: ﴿وأعدوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رباط الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللهُ يَعْلَمُهُمْ﴾. ١٠‐ الجراحات التي تحدث للمسلمين في دول الأطراف والأقليات المسلمة النائية فرصة لإذكاء انتمائهم لأمتهم وتعزيزه، وإحياء ارتباطهم الوثيق بجذورهم العقدية وعمقهم الحضاري، وأن إخوانهم المسلمين وإن قصروا فيما مضى في حقهم فإنهم الآن لهم نعم النصير والمعين والمغيث. ١١‐ حين يرى المستضعفون إخوانهم يهبون لنصرتهم، ويفزعون لنجدتهم، ويؤثرونهم بأموالهم؛ فإن ذلك أبلغ أثرا في نفوسهم من كثير من الكلام، وما أجمل قول ابن الجوزي: «الدليل بالفعل أرشد من الدليل بالقول». * من كتاب جراحات المسلمين وواجب النصرة للدكتور أحمد الصويان، مختصرًا.
Show all...
2
رأيتَه فزِعاً مبهوتاً؟ وربما أبكاك، أليس كذلك؟ فانظر إليه مبتسماً كأجمل وأنقى ما تكون الابتسامة! يا رب اكشف عنهم الغمة وأسعِدنا وإياهم بالفَرَج.
Show all...
"ترك حقوق الإخوان مذلة." (غلام ثعلب)
Show all...
2
٢٠٢٠م س: مساحة✏ ج: نحتاج في مجتمعاتنا إلى نساء مسلمات لديهن هدف..أساسه رضى الله..! يخرجن من التقوقع والعيش لذواتهن ومتعتهن وراحتهن فقط..! يترفعن عن القيل والقال والتفاهة .. لا يقضين كل الوقت في تقليب المواقع والمسلسلات والأفلام والتعلق بالممثلين والتافيهن..والوقوف طويلا أمام المرآة وتقليد (الفاشونستات)..والخروج لتضيع الأوقات... لا نريد فتاة تجهل ألف باء دينها ...وقد تقع في الكبائر وتعدها كقذى في عينها تزيله ولا تبالي..! ولا تحسن قراءة الفاتحة...وتجادل في مسائل عظام في الدين بلا علم وهي لا تعرف أركان الصلاة..! أو تنتظر من يطرق بابها وتحرق تفكيرها في انتظاره دون أن تفعل شيء..أو تلجأ إلى التبرج لتحصل عليه..أو إلى ما هو أسوء من ذلك.. أو ترى أن حياتها كلها في الدراسة الأكاديمية فقط أو العمل...بينما لا تعرف من الخبرات الحياتية كتدبير المنزل وتحمل المسؤولية ولا إدارة علاقاتها ومشاعرها ولا التربية شيء...حتى إذا تزوجت بعدها طُلقت من أول سنة زواج..! من علم أن الدنيا ممر لا مستقر..أعاد حساباته في طريقة معيشته! وأصبح وأمسى يتلمس رضى الله وتحصيل الحسنات في كل ما يعمل..وجاهد نفسه لتجنب سخطه وعذابه.. وفي وسط كل هذه المحن التي تمر بها الأمة...لا أقول لتحملن همّ إصلاح العالم...بل لنبدأ بإصلاح أنفسنا أولا وما نستطيع مما حولنا.. ولعلنا نُعذر عند ربنا.. #صفحة_الآسك
Show all...
3