Mind.body.soul♡

فهي (العلاقة المؤذية بالذات)، لا ( بالأشخاص) علاقة قد لا تحتاج نرجسيًّا أو سيكوباتيا أو وغدًا لتحرق حياة ساكنيها؛ بل هي كتفاعل كيميائي بين مواد شديدة الاحتراق والانفجار إن تلامست وربما تكون المواد نفسها خاملة في ذاتها، أو مسالمة في تفاعلات أخرى! - أحببت وغداً

فليست كل علاقة مؤذية بالضرورة تحمل شخصًا مؤذيًا! هناك نوع من العلاقات تنشأ بين شخصين مضطربين ،متعثرين ،لديها عطب ما يخصُّ الثقة أو إدارة المشاعر والإفصاح الصحي عن الانفعالات. لكلِّ منهما تجربة دسمة مفعمة بالخيبات والخسارات والتوقعات ،والتخوفات. فما إن يرتبطا حتى يدخلا مرحلة صاخبة من الفوضى والاضطراب. لا أحد يود أن يؤذي الآخر، ولكن العلاقة في حد ذاتها مؤذية بشدة،وتسبب الكثير من الألم والاضطراب في دواخلهما النفسية ، وكذلك في ممارساتهما الحياتية، يضطرب العمل والالتزام الأخلاقي والاستقرار المادي، كل شيء يصبح مختلاً في هذه العلاقة، دون أن تتمكن من الإمساك بمسؤول محدد عن هذا الخلل ! - أحببت وغداً

"الاعتناء بالذات ليس مجرد رفاهية، بل هو ضرورة للحفاظ على صحتك العقلية والجسدية. خصص وقتًا يوميًا لتلبية احتياجاتك الخاصة، سواء كان ذلك من خلال القراءة، التأمل، ممارسة الرياضة، أو حتى الاسترخاء ببساطة. تذكر أنك لا تستطيع أن تعطي من فراغ، لذا اهتم بنفسك لتكون قادرًا على الاهتمام بالآخرين بشكل أفضل. لأنك تستحق أن تكون في أفضل حالاتك دائمًا، فاجعل من العناية بذاتك أولوية وليس استثناء."

‏"تعيش طويلًا في بيئة تجعلك في حالة استنفار دائم، فتظنّ أن سرعة الانفعال والقلق سمات متأصّلة فيك. ‏ثم تكتشف حين تعيش في بيئة مستقرّة، بأنك مثال للهدوء والسّلام والسّكينة. ‏أيقنتُ حقًا بأننا نذبُل أو نزهر تبعًا للأرض التي نُزرَع فيها."

‏"ترميم طفولتك أولى مسؤوليات شخصك البالغ". -

7 ?