༄❀ غَيَاهِبُ مُهَاجِرَةٍ

- الإنسان لا ينفكّ عَنْ تعَب؛ إنْ ترك تعب المَعالي، أتعبتهُ السفاسِف والتفاهَات. ‏-بدر آل مرعيّ •

- مِنْ أعظمِ مَا ينبغي أَنْ تُعرّفَ بهِ المَرأةُ نفسَها فِي الإسْلاَمِ أنَّهَا مِنَ المسْؤُولات عَنْ هذَا الدِّين . - الشَّيخ أَحمد السيّد.

- إن وُجدت فيك هِمَّةً لعبادةٍ أو قراءةٍ أو دراسةٍ أو إنجازٍ فلا تترَدَّد بفعله مباشرة، لا تترك الأمر لِهَواك، ولا تترك مساحةً للتّفكير، فقد تكون أفضل خطوةٍ فعلتها بيومك، وقد لا تعود. - قُصي العسيليّ •

- أنا لستُ واحِدة، أنا خيطٌ من نسجِ هَذِهِ الأُمَّة، دُون هذا النسج البَديع أَنا خيطٌ مُهمل ضَعيفٌ تافِه، يُفجعني مُصاب أخي المُسْلم كَأنه مُصابي وَلو كَان في شرقٍ وكنتُ في غربٍ، يُؤذِيني الرّمي فِي عرض المُؤمنات كلّهن وكأنه عِرضي، يؤَرقني فزعُ أخِي المُحاصر المُستهدف وكأنه فزَعي ولَو كنتُ علىٰ دِيباج الراحة!. _

- هذَا المَقطع سَلوىٰ -بإذن الله- لكلّ مكلوم ومتألم ..

- «من يهبُ الخائفين خيامًا ضد صواريخ الموت ؟ ‏من يصنعُ خيمة تضمُّ أُسرةً لا يُفسد لمّتها صاروخ يُحرقها ويُحرقهم؟ ‏قُصفَ البيتَ وفرّوا أملًا بنجاة، نصبوا خيمة في رفح " الآمِنة" كذبًا، نامُوا بشيءٍ من طمأنينةٍ كاذبةٍ وسط عاصفةِ الموت ولم يستفيقوا ‏صارت الخيمةُ قَبرًا، كانتِ الخيمةُ بيتًا».

- قال عطاء السليميّ عندَ موته: ربِّ إني لَا أملك غير قلبي أتألم به لشدائد المكروبين، ولساني كتابةً ونطقًا أُناصر به المظلومين؛ فاغفر لي عجزي وضُعفي، ولا تؤاخذني بجريمة الخذلان يا كَريم! ‏يا عباد الله جدّوا.. رُب داعٍ لا يُردّ.. ‏ ⁧ #مجزره_رفح⁩.

- "بعدَ أن أوقعوا.. [سكتة].. بعد أن أوقعوا جميع أفراد هذه القوة، بينَ قتـ ـيلٍ وجريح وأسير" ‏أروع سكتة بتَاريخ الأدب العَسكرِي، وثانيتان من الصمت كان مقدارها -في الوجدان والنّفس والضمير- كألف سنةٍ ممَّا تعدّون. ‏أعزك الله يا معدنَ الكرامة ومنجمها.

- الله أكبر و لله الحَمد "فريقًا تقتلونَ وتأسرونَ فريقًا " أعزَّ اللهُ مَنْ أعزَّ دينه.

- «اغضُض مِنْ صوتِك ما دُمت في غمارِ إنجَازِك، ولا تُجلِب بصَوتك ليرىٰ النَّاس سيرك، ففِي الجلبة العَثرة! ومَنْ أكثرَ الحديث عَنْ نيَّته انقطَعت به، ومَنْ سكتَ عَنْ غراسِه تكلَّمَت عنهُ ثمَاره، ومَا استعَان أحدٌ علىٰ الإتقان بخيرٍ من الكتمان..»