لله نَمضيّ

- «يا مَن يُعصى ويُتاب إليه فيرضى كأنه لم يُعصَ، يا قريبًا لا يَبعدُ عن المُقترفين، ويا ودودًا لا يَعجَلُ على المُذنبين، اغفر لنا ولوالدينا ولأحبابنا ولعلماءنا ولِمَن سبقونا إليك، وارحمنا يا أرحم الراحمين». ٰ

- مَن مُلَئَ قلبهُ بالله، أدْخلَ عَلى قَلبهِ البهجةَ.

- « كلَّما تغيَّر عليك قلبُك واستنْكرت مسلَكه الزَم الاستغفار والأهمّ أن يكون بحضورٍ واستشعارٍ، وسترى غيثَ المعيّة والفتوح بإذن الله، - ذلك بأنَّ الذُّنوب تحجب أنوار الأنس بالعبادة». ٰ

- ربَّنا انزِع شأفَة الغاصبين في مسرى نبيِّك ﷺ واخلَع قُلوبهم وأنزِل عليهم محذور عذابك وعاجِلهُم بالأخذ الشديد ولا تُرينا فيهم مِن باقية. ٰ

- كان النبي ﷺ يَذْكُرُ اللهَ على كُلِّ أحْيَانِه. حاول أن تصل إلى هذه المرتبة العظيمة؛ فتجمع بين اتصِالك الدَّائم بربِّك، واقتِدائك بنبيِّك ﷺ، وتنال أجر الذِّكر وفضائله الدُّنيوية والأخرويَّة. ٰ

- سُويعات قلِيلة وتنتهي أيَّام التَّشريق أحسَنُوا الختام بكثرةِ الذِكر.

- تقبّل الله أعمالكِم بقبول حسنٍ، وأنبتَ في قلوبكم فرحًا أبيضًا يمتدّ لجنّة أكلها دائمٌ وظلُّها.

- عرفة يومٌ عظيم، يوم يدنُو في عشيتِه ربنا الملك الكبير المتعال، فَلا يُشغِلنَّك عنه شاغل في غيرِ طاعتِه.. -كما أنَّ يوم عرفة يوم الدعاء، لذا ادعُ الله بتذلُّلٍ ويقينٍ وانكسارٍ، فخيرُ الدعاءِ يوم عرفة. ٰ