يلهجُ بالرحيل..

كلمة رائعة للشيخ سعيد عبد العظيم رحمه الله بعد الانقلاب العسكري توفي الشيخ اليوم في المدينة المنورة ودفن في البقيع بعد غياب لسنوات عن الساحة الدعوية آثر أن يموت مغمورًا على أن يكون مشهورًا في الباطل

‏ *احذر من سماع شقشقة أهل الباطل* قال الذهبي في ترجمة ابن الراوندي: وكان يلازم الرافضة والملاحدة فإذا عُوتب قال: إنما أريد أن أعرف أقوالهم إلى أن صار ملحدًا وحطّ على الدين والملة. عقّب الذهبي فقال: لعن الله الذكاء بلا إيمان ورضي الله عن البلادة مع التقوى. سير اعلام النبلاء (٥٩/١٤)

‏«قومٌ على درب النبيّ جهادهم وهتافهم يا ربّ صلّ على النبيْ» ﷺ https://t.me/aknaaf

عن حذاء المقاتل الذي سحل الجندي الصهيوني في النفق... T.me/a2qanita1

لا بد أن نعلم أن الآلة الحربية والأمنية والتجسسية المستعملة ضد أهلنا غزة هي أعلى وأقصى ما وصلت إليه البشريّة من القدرات التقنيّة، وأن مساحة غزة صغيرة جدا، وأن الحرب لها ثمانية أشهر، وأن الدمار الذي حصل كفيل بإخضاع أقوى الرجال. ومع ذلك نحن نشاهد بأعيننا عجز المحتلين عن تحقيق هدفهم الأكبر من الحرب إلى الآن، ونشاهد أثر قوّة الإيمان بالله كيف تعمل في النفوس، ونوقن بإحاطة الله بكل شيء، فلا يحدث شيء إلا بإذنه، وهذا من أعظم ما يحرر الأمة من حالة العجز والخور التي تعيشها، حين تثق بالله وحده وتتوكل عليه ولا تخاف أعداءه.

لما تروح تحرر أسرى فتتأسر معاهم:

اللهم بُشرى