الأرام

مِمّ قيل ويقال: "العيالات شحال هذا كانوا صبارات وخا يكون الرجل مبلي وقمار وسكايري وزاني...كانوا كيصبرو وكان توازن فالمجتمع اما دبا مبقاش توازن ملي المرأة خدمت" هذشي بصح ولكن لي معارفينش بزاف، ان دك المجتمع لي بهاذ الصفات والله ماكان متوازن، بل كان عامر صبر وعقد كتهزها المرأة حيت مقارياش معندهاش فعليا بديل على دك الزوج لي عامر عيوب ومافيهش صفات الصلاح لي تخليها تصبر معه على متاعب الحياة، هاذ المرأة نفسها اسيادي ولالياتي ومنها عدد صبروا بحالها حيت "أميات" هما نفسهم لي ولدو لنا بزااااف ديال البنات وقالو لهم قراااو وخدمو باش مايحكركمش الرجل يوما ما وتصبرو على الذل _وهنا فيه شلا ما يقال كذلك لكن نحن نتحدث هنا عن وضعية معينة_. بصيغة اخرى، دك المجتمع راه مكانش متوازن غي بزاف دالنساء كانوا هازين الدق وصابرين حيت كيف قلنا ماعندهم فين يصدو والرجال لي من النوع لي ميسواش كانوا عارفين هذشي وكانوا كيزيدو فالطغيان، بخلاف هاذ العصر بزاف دنساء دغيا كيفرتكو المجمع حيت عندها باش تهز راسها الى شافت الرجل ماشادش الطريق ومغاديش تبقا جالسة كتفرخ معه فالولاد بلا معنى، دكشي علاش ليوم كنلقاو بزاف كيقولو "لا تتزوج موظفة"، راه ماشي حيت اختي خايف عليك من الاختلاط، وماشي حيت سوي عقديا ونفسيا، وا را غي حيت خايف انه نهار يفكر يطغى بحال الطغيان دجدودو تقولي ليه بسلامة العدول لي لاقانا يفرقنا، الدافع عند بزاف ماشي هو خوفه من ضياع الدين ديالك، بل خوفه من عدم صبرك على ضياع دينه! منقول

الرجل الذي يراسلك بقصد الزواج على مواقع التواصل ليس دائما شخصا دنيئا، فقد تكون هذه وسيلته الوحيدة، وليس كل شخص له قريبات يكنّ وسيطات في ذلك. وسواء كان الشخص صادقا أم لا؛ لا ينبغي لك تصوير كلامه ونشره وسط صديقاتك ليتضاحكن عليه، أنتِ هكذا تثبتين أنك تواقة لمن يعيرك انتباها أولا، ثم تثبتين أنك تفتقرين للأدب والمروءة ثانيا. - منقول

أجمل مقولة سمعتها من الشيخ محمد بن شمس الدين عن النساء اللواتي يطلبن النصائح عن حياتهن الزوجية (ما معناه) : المرأة العاقلة البالغة التي عاشت مع زوجها وعرفته لا تنتظر أن تنصحها امرأة أخرى في النت لا تعرف شيئا عن طباع زوجها ولا طبيعة العلاقة التي بينهم. أنت امرأة عاقلة يجب أن تعرفي ما يحب زوجك وما يكره، ويجب أن يكون لديك سياستك في إصلاح العلاقات ولا تلجئي إلى مواقع التواصل لتجدي الحاقدة والمريضة نفسيا التي تريد إفساد حياتك كما فسدت حياتها.

فيه بنت كانت حماتها عايشه معاها وكانت بتعاملها كأنها طفلتها بمعني الكلمة لدرجة لا كانت بتغسل ولا تقوم بأي أعمال منزلية ولا تطبخ ولااااا الهوا وكانت بتحبها أوي أوي أوي تخيلي لما الجيران عرفوا مسكوا البنت دي زن زن زن زن ازاااااي تعيشي مع حماتك لازم تجبريه يجيبلك بيت خاص. لدرجة اليوم اللي قررت تسيب حماتها وتعيش مع زوجها في بيت منفصل حماتها كانت بتبكي علشان فراق البنت تخيلي أكتر من ابنها !!!! ف الآخر البنت حصلها حادثه كبيرة اوي اوي وجسمها اتشوه تماما وانفصلت عن زوجها بارادتها حماتها كانت مقهورة وكانت تتحايل عليها ترجع بيتها. والبنت كانت مش واعية وعلي نياتها جدا وكانت بتحب زوجها وحماتها بتعشقهم ف الاخر واحدة من اللي كانت بتزن عليها تسيب بيتها راحت اتجوزت زوجها ده .... أنا في مدينة ولا أتحمل أبداً حتي أهلي انا يعيشوا معايا ف بيت زوجي لكن بقولك لما يكون الشخص كويس وعندك القدرة لتحمله متسمعيش كلام أي حد في الكون. ربنا يألف بينكم يارب - منقول

لأن المرأة عاطفية بطبعها إذا قال لها الشخص كلمتين حلوين تنسى كل شيء فيه. وهي صفة حسنة من جانب لكنها سيئة من جانب آخر. هذه الصفة جيدة مع الزوج الصالح الذي يقع منه بعص الأمور، فتنساها بسرعة، لكنها سيئة من الخطيب قبل الزواج ومع العلاقةت المحرمة فهي لا ترى شيئا سيئا فيه لمجرد أنه يقول لها: أحبك. لا ترى لا ترك الصلاة ولا سب الدين، ولا الضرب، ولا الشتيمة، ولا أي صفة سيئة لمجرد أنه أوهمها أنه يحبها تنسى كل شيء. لا ترى أنه يتسلى بخا ولن يتزوجها أصلا ويتحجج لها كل مرة لمجرد أنه يقول لها: "أحبك" تجدها مقتنعة تمام الاقتناع أنه يستحيل أن يتخلى عنها.

يمكن أن نقيس عليها حفلات البلوغ 7 سنوات للصلاة وحفلات لبس الحجاب وحفظ القرآن وما شابه.

إعطاء الهدية للصبيان لتعويدهم على الصلاة... كان زبيد الأيامي مؤذن مسجده، فكان يقول للصبيان: «يا صبيان، تعالوا صلُّوا، أهب لكم الجوز. قال: فكانوا يجيئون ويُصَلُّون، ثم يحوطون حوله، فقلنا له: ما تصنع بهذا؟ قال: وما علي؟ أشتري لهم جوزا بخمسة دراهم ويتعودون الصلاة». (حلية الأولياء).