cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

بَيِّنةْ

Publicaciones publicitarias
893
Suscriptores
Sin datos24 horas
-37 días
-730 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

Repost from السبيل
بسم الله، ليلة جمعة طيبة؛ يجمل بك أن يصبح الإكثار من الصلاة على رسول الله ﷺ والدعاء ساعة الإجابة يوم الجمعة من ثوابتك التي تلزم بها نفسك تجاه إخـوانك تدفع بها عنهم البـلاء وتستنزل بها عليهم البركات والرحمات وتفـريج الكـربات. قد تشعر داخلك أنك لا تفعل شيئًا مؤثرًا لإخـوانك لكن تذكـر: ● أن الإكثار من الصلاة على رسول الله ﷺ والدعاء ساعة الإجابة من أعظم ما تُقـضى به الحـوائج وتُدفـع به البـلايا. ● وأن الله محاسبك على ما تقدر عليه تجاههم ولم تفعله. ● وأنه كلما كان الواجب المطلوب منك سهلًا -كالصلاة على رسول الله ﷺ والدعاء- فأصررت على القيام به كان ذلك دليل صدق ولائك ومحبتك لإخـوانك، فإن أكثر الناس يزهدون في السهل المقدور عليه لا سيما مع طول الأمد، ولا يُوفق للثبات إلا قليل، وبالثبات يتفاضل الناس يوم القيامة. وصل اللهم وسلم على محمد وآله وصحبه. Milly Siryo (بتصرف طفيف)
Mostrar todo...
1
(رَبَّنَا لَا تَجۡعَلۡنَا فِتۡنَةࣰ لِّلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِینَ) دَعَوْا في ألّا يَجْعَلَهم فِتْنَةً لِلظَّلَمَةِ، والمَعْنى: لا تُنْزِلْ بِنا بَلاءً بِأيْدِيهِمْ أو بِغَيْرِ ذَلِكَ مُدَّةَ مُجاوَرَتِنا لَهم فَيُفْتَنُونَ ويَعْتَقِدُونَ أنَّ إهْلاكَنا إنَّما هو بِقَصْدٍ مِنكَ لِسُوءِ دِينِنا وصَلاحِ دِينِهِمْ وأنَّهم أهْلُ الحَقِّ، قالَهُ مُجاهِدٌ وغَيْرُهُ. قالَ القاضِي أبُو مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللهُ: فَهَذا الدُعاءُ -عَلى هَذا التَأْوِيلِ- يَتَضَمَّنُ دَفْعَ فَصْلَيْنِ، أحَدُهُما: القَتْلُ والبَلاءُ الَّذِي تَوَقَّعَهُ المُؤْمِنُونَ، والآخَرُ: ظُهُورُ الشِرْكِ بِاعْتِقادِ أهْلِهِ أنَّهم أهْلُ الحَقِّ، وفي ذَلِكَ فَسادُ الأرْضِ. (ابن عطية) وفي الآية قول آخر، وهو قول عطية، قال: معناها: لا تسلطهم علينا فيفتنوننا، أي لا تمكنهم من ظلمنا بما يحملنا على الانصراف عن ديننا، وعلى هذا القول سألوا ألا تقع بهم الفتنة بسبب قوم فرعون، والفتنة أريد به المفعول؛ أي مفتونين بهم. (البسيط للواحدي)
Mostrar todo...
👍 1
Repost from N/a
أنتَ لا تُدرِكُ كيف يحميكَ الله بالمنعِ والتَّأخيرِ مِن قراراتٍ بنَيتَها في بالِك، غذاؤُها الوهمُ والانبِهار .. ولو أنَّكَ صبَرتَ لاستَرَحت، وأَحسنتَ التَّسليمَ لَأَمِنت، وحسُنَ يقينُكَ لَقنِعت، بأنَّ ربَّ الخيرِ لا يأتي إلَّا بالخَير، وأنَّ الإنسانَ خُلِقَ عَجولا، يحبُّ تقديمَ ما أخَّرَ الله من الفرَج، كي لا تنقطعَ أسبابُ العافيةِ عنه أبدا، ويحبُّ تأخيرَ ما قدَّم الله من البلاء، كي لا تمسَّه أسبابُ الشَّقاءِ في يومِه أبدا .. قدَرُك مُلاحِقُك، وقضاؤُكَ واقِعٌ علَيك، والمكتوبُ لكَ لا يضيِّع طريقَه إلَيك، وقد يُحمَلُ لكَ على ظهرِ ما لا تُطيق، فهوِّن على نفسِك، وتخفَّف من جزَعِك، والصَّبرُ سِنامُ الصَّالحِ من العمَل، ورزقُكَ خلفَ بابِك، والبابُ لا يُفتَحُ على ضعفٍ ووهَن، حتَّى تُبتَلى، وتُصقَل، وتتجلَّد، وتتمكَّن، وتُمسيَ أهلًا لاستقبالِ نِعَمٍ لو أتتكَ على ضعفٍ لفتَنَنك، لكنَّ الله أخَّرها رحمةً ورأفةً بك!.
Mostrar todo...
8
Photo unavailableShow in Telegram
كل عام وأنتم بخير وعافية وفي طاعة ويقظة! بمناسبة التكبير في هذه الساعات الشريفة .. من أشد التكبيرات التي سمعتها تأثيرًا في نفسي ذلك التكبير الذي كان في مفتتح أذان فجر مسجَّل قيل إنه من رفح بعد ليلة المجزرة الدامية التي وقعت منذ فترة يسيرة! كان الصوت متهدّجًا والكلمات تصارع البكاء لكي تخرج تامة الحروف! أن تفقد أحباءك وترى الموت عشرات المرات وتحيط بك الصرخات والآلام والأشلاء من كل جانب، ثم تقوم لترفع صوتك بأن الله أكبر! .. الله أكبر من كل ذلك قطًعا! .. إن لم يكن هذا هو الإيمان فأي شيء؟! [هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا] اللهم ارزقنا الإيمان حق الإيمان وثبت قلوبنا عند نزول البلاء!
Mostrar todo...
👍 1 1
🕋 ✍ في السورة الوحيدة التي سميت باسم أحد أركان الإسلام [سورة الحج] تفتتح الآيات بنداء عام للناس جميعا {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ} إنه تذكير لا يضارع تخويفا بأهوال يوم القيامة ... افتتاحية قوية لسورة يدل اسمها (الحج) على معنى القصد، فكأن موضوعاتها المتوالية ترسم لنا طريق السير إلى الله والقصد إلى رضاه، وكأن أول السير معرفة الله وتقواه وذكر الآخرة ، 🕋 في الربع الثاني من السورة تبدأ آيات الحج من قوله تعالى {وَإِذْ بَوَّأْنَا لإبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} وتختم بقوله تعالى {لَنْ يَنَالَ الله لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا الله عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ} 🕋 قبل البداية وبعد الختام هناك إشارة مهمة أود أن أتوقف عندها معكم، لو تأملنا الآية التي تسبق آيات الحج مباشرة {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ الله وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِي وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} عجيب أن يكون ذكر المسجد الحرام هاهنا مرتبط بصد الذين كفروا عنه رغم أن الله جعله سواء للناس العاكف فيه والباد، عجيب أن يكون هذا الوعيد الشديد ليس لمن يلحد فيه فقط، بل لمن يريد الإلحاد فيه ويهم به، على اختلاف المراد بالإلحاد هنا. 🕋 هذا المسجد الحرام الذي بدأت قصته بعد ذلك مع إبراهيم عليه السلام وتوالت بعد أن أذن في الناس بالحج وأتوا من كل فج عميق، هذا المسجد الحرام لابد أن يُدافع عنه ويُحمى ممن يصد عنه وممن يريد فيه بإلحاد بظلم، هذه المدافعة تحديدا هي ما تمثلت أوضح ما يكون في عقب آيات الحج مباشرة {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ الله عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} هاهنا أول إذن بالقتال للمسلمين، وتقرير لسنة التدافع في الأرض، هاهنا إشارة إلى الشروط التي يتحقق بها نصر الله وتمكينه لنا في الأرض، والتي تتضمن _ولابد_ بذلا وتضحية وعطاء وقوة في الحق. 🕋 هذه الإحاطة لآيات الحج بآيات القتال والتدافع نجدها بنفس الوضوح في سورة البقرة، حيث نجد قبل الآية العظيمة {وَأَتِمُّوا۟ ٱلۡحَجَّ وَٱلۡعُمۡرَةَ لله} وبعدها أمرا كذلك بالقتال {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ الله الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ الله لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} وتفصيلا في أحكامه ومقتضياته ووصف للمفسدين في الأرض وأقوالهم وأفعالهم، ولحرص الكفار على الصد عن المسجد الحرام وفتنة المسلمين، 🕋 وهو ما يعيدنا إلى مشهد مهم في أول حجة للمسلمين في الإسلام تحت إمارة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، وهي الحجة التي سبقت حجة الوداع مباشرة، حيث يؤمر بتلاوة صدر سورة براءة على أسماع الناس في موسم الحج، وكأن هذا الإعلان النهائي للتبرؤ من الشرك وتطهير جزيرة العرب من المشركين بيان عن استقرار التمكين للمسلمين في الأرض، وهو ما ترافق كذلك مع الإقامة الأولى لفريضة الحج في الإسلام، إنه ارتباط لا ينفصم بين إقامة مناسك الحج وإظهار شعائره وبين ما يتوجب على هذه الأمة من الجهاد ونصر دين الله ومدافعة المفسدين في الأرض،
Mostrar todo...
🕋 •• وهو بالضبط نفس الارتباط الذي نجده في ختام سورة الحج التي صدرنا بافتتاحها حديثنا، فإذا كانت السورة قد افتتحت بنداء عام للناس جميعا، فهي تُختَم بنداء خاص للمؤمنين، وإذا كنا قد تبينا أول معالم السير إلى الله في افتتاح السورة، فإننا نتبين هنا غايتها ومنتهاها {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}  🕋 [ركوع وسجود وعبادة وفعل الخير] هو طريق الفلاح، ليس فقط على المستوى الفردي، وإنما على مستوى الأمة كذلك، ولذلك أحيط بسياج قوي من الجهاد {وجاهدوا في الله حق جهاده}  وأنيط بذلك مقام الاجتباء ومدار الاصطفاء {هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج} يقول الإمام القرطبي في تفسير الآية: قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿هُوَ اجْتَباكُمْ﴾ أَيِ اخْتَارَكُمْ لِلذَّبِّ عَنْ دِينِهِ وَالْتِزَامِ أَمْرِهِ، وَهَذَا تَأْكِيدٌ لِلْأَمْرِ بِالْمُجَاهَدَةِ، أَيْ وَجَبَ عَلَيْكُمْ أَنْ تُجَاهِدُوا لِأَنَّ اللَّهَ اخْتَارَكُمْ لَهُ •• هذا الاجتباء والاصطفاء هو تكليف لهذه الأمة المسلمة بما من شأنه أن يصلها عبر التاريخ وعلى امتداد الزمان بملة أبينا إبراهيم حنيفا مسلما وما كان المشركين، جعله الله إماما للناس، وكل من سار على هديه واتبع ملته نال من هذه الإمامة على قدر اتباعه، وارتفع إلى مقامات التشريف والخيرية والتحقق بوصف المسلمين الذي سمانا الله به في كتب الأولين، من هنا نفهم من جديد ذلك المقام الرفيع لهذه الأمة من كونها شاهدة على الناس {هُوَ سَمَّىٰكُمُ ٱلۡمُسۡلِمِینَ مِن قَبۡلُ وَفِی هَـٰذَا لِیَكُونَ ٱلرَّسُولُ شَهِیدًا عَلَیۡكُمۡ وَتَكُونُوا۟ شُهَدَاۤءَ عَلَى ٱلنَّاسِۚ} وما ألطف التشابه بين هذه الآية وآية سورة البقرة في مدح هذه الأمة كذلك {وَكَذَ ٰ⁠لِكَ جَعَلۡنَـٰكُمۡ أُمَّةࣰ وَسَطࣰا لِّتَكُونُوا۟ شُهَدَاۤءَ عَلَى ٱلنَّاسِ وَیَكُونَ ٱلرَّسُولُ عَلَیۡكُمۡ شَهِیدࣰاۗ} وكأن هذه الأمة المسلمة إنما تستقي خيريتها _بكونها أمة وسطا شاهدة على الناس_ من ثباتها على دينها، واستقامتها على أمر ربها، وانهماكها في عبادته، واستفراغ وسعها في الجهاد في سبيله ومحاربة أعدائه ونصر دينه وتبليغه للناس، وكأن هذه الفريضة العظيمة فريضة الحج _كما فصلت لنا في سورة الحج مبدأ ووسطا وختاما_ هي الفرصة الأعظم لتشرب هذه المفاهيم الإيمانية ومكابدة هذه المعاني ومعايشتها في واقع الحياة عبر هذا الموسم المبارك: موسم الحج. 🕋 وبعد، فعلى أعتاب العشر الأول من شهر ذي الحجة، نرجو معا أن تكون هذه الأيام والليالي المباركات نفحات رحمة وخير وعطاء ومنح تكريم وهدى واجتباء، نتربى فيها على معاني التوحيد والإسلام والتقوى ونتعلم فيها دروس كثرة الذكر والإخبات والصبر والشكر، ونعايش فيها قيم التضحية والبذل والفداء، معتصمين بالله هو مولانا فنعم المولى ونعم النصير  #هو_اجتباكم #إنه_القرآن
Mostrar todo...
👍 1
﴿‌وَقَاسَمَهُمَآ إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ ٱلنَّٰصِحِينَ﴾ [الأعراف: 21] رُوي في القصص أن آدم -عليه السلام- قال في جملة اعتذاره: "ما ظننت يا رب أن أحدًا يحلف حانثًا" ! فقال بعض العلماء: "خَدَعَ الشيطانُ آدمَ بالله -عز وجل- فانخدع، ونحن من خدعنا بالله -عز وجل-؛ انخدعنا له" ! ﴿قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَآ أَنفُسَنَا﴾ [الأعراف: 23] قال ابن عطية: "فطلبَ آدمُ هذا، وطلبَ إبليسُ النِّظِرة ولم يطلب التوبة، فوُكلَ إلى رأيه" !
Mostrar todo...
كان من أول الصفات المذكورة لأهل الإيمان في سورة البقرة: الإيمان بالغيب: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ﴾ [البقرة: 3]، والإيمان بالآخرة: ﴿وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ﴾ [البقرة: 4]؛ إذ الإيمان بالغيب سكينة وراحة بال، والإيمان بالآخرة عاصم! وكلاهما مما يجلب للإنسان منَّا صبرًا، ويثبت الله به ديننا، ونستبقي بهذا الإيمان بقية العقل فينا، ويحملنا على الاستمرار في هذه الأيام الثقال! الموت حقٌّ، ومن لم يمت بالسيف: مات بغيره. والجنَّة حقٌّ، وغمسة فيها تنسي كل شقاء وتعب! والنار حقٌّ، وفيها: ﴿كُلَّمَا ‌نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ﴾ [النساء: 56]، والمؤمنون على الأرائك ينظرون: ﴿هَلْ ‌ثُوِّبَ ‌الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ﴾ [المطففين: 36]! والنصر لأهل الإيمان حقٌّ، شهدنا ذلك أو لم نشهده؛ والله يصطفي من عباده شهداء، أحياء عند ربهم يرزقون، ﴿‌فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (١٧٠) ✷ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ﴾ [آل عمران: 170-171]. صدَّقنا ربنا، وآمنَّا، فانصر إخواننا، وثبتهم، وثبتنا برحمتك ورضوانك، واربط على قلوبهم، وأفرغ علينا وعليهم صبرًا، وتوفَّنا مسلمين.
Mostrar todo...
ما يستطيع كلب من حكام العرب أن يدّعي الضعف والعجز عن نصرة غزة، لاسيما من حولها، فهم مُمَكَّنون من الحكم، بلا منافسة ولا انتخابات ولا معارضة، ويتصرفون في موارد البلاد بلا رقيب ولا حسيب، وأقلهم جاوز فيه عشر سنوات، وبعضهم يلتصق به منذ ربع قرن!! إنهم خونة، من أشر وأخس وأحط الخونة.. صهاينة القلب والهوى والنفس والمذهب والمشرب.. ولو كشف الزمان أنهم من نسل يهود لما تفاجأ أحدٌ، بل لاستقام المنسم! بل حتى لو صحَّ أنهم ضعفوا وعجزوا لكان ذلك نفسه دليل على خيانتهم، فما من حاكم مخلص لبلاده وأمته يبقى في الحكم هذه الأزمان، مع كل هذا التمكين فلا يخرج من العجز والضعف إلى القدرة والتأثير. أقسم بالله العلي العظيم إن سقوطهم خير لغزة ولفلسطين من سقوط نتنياهو نفسه! ومن أراد شرف الدنيا وشرف الآخرة، فليعمل في هذا السبيل!!
Mostrar todo...
👎 1
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.