cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

قناة أحمد عبد المنعم

خزانة شخصية أجمعها لوقت الحاجة

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
98 884
Suscriptores
+15324 horas
+8537 días
+3 93430 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

قال ثابت البناني: «كان رسول الله ﷺ لا يشبع من الصلاة!».
[المحبة لله سبحانه، لأبي إسحاق إبراهيم بن عبدالله الخُتّلي (ت: في حدود ٢٧٠ هـ)، رواية: أبي بكر العسكري]
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
🔍المكي والمدني | البرامج العلمية | إنه القرآن
Mostrar todo...
المكي والمدني | البرامج العلمية | إنه القرآن
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وآله وصحبه أجمعين، وبعد: هذه ورقات فيها بيان للمكي والمدني من السور والآيات، وقد اعتمدنا في إثبات الحكم على كتابين: 1- المكي والمدني في القرآن، د. عبدالرزاق حسين أحمد، ط. دار ابن عفان. 2- المكي والمدني من السور والآيات، د. محمد الفالح، ط. دار التدمرية. وقد قام بهذا العمل المنتسبون لبرنامج
(التحصيل للعلوم المعينة على فهم التنزيل
وهو أحد البرامج التابعة لموقع (إنه القرآن). وقد قسم العمل على عدة مجموعات، قامت كل مجموعة بجمع الحكم من خلال الكتابين المذكورين، ثم قام فريق المراجعة بتدقيق ما وصلوا إليه، وكتابة الحكم النهائي، وتصحيح بعض الأخطاء التي وقعت، وتتميم ذلك كله. جزى الله من شارك في هذا العمل خير الجزاء، وبارك في علمهم، وأتم علينا وعليهم نعمه ظاهرة وباطنة. إشراف البرامج العلمية لإنه القرآن: د. أحمد عبدالمنعم/ الشيخ عمرو الشرقاوي
Mostrar todo...
المكي_والمدني_البرامج_العلمية_إنه_القرآن.pdf21.65 MB
يظن بعض المُنشغلين بالعلم والتعليم والدعوة إلى الله أن طول تعبّده وكثرة تنسّكه، وتوسيع اطلاعه الشرعي على غير فنّه، ومطالعته للقضايا الفكرية الرئيسية، وملاقاة أقرانه وشيوخه، والتأمل في التجارب السابقة= إهدار لوقته، وتأخير لمشروعه. ولكن هذه الأمور تحفظ عليه مشروعه، وتضبط له مساره، وتوّسع له رؤيته، وتحميه من نزغات شياطين الإنس والجن ومن نصائح الحمقى واقتراحات السفهاء.
Mostrar todo...
كيف تقرأ القرآن؟ هذا سؤال الصالحين فيما بينهم إذا تزاوروا، لا يسألون عن دنيا ولا متاع، ولكن يسألون عن القرآن، وقد سأله معاذ لأبي موسى الأشعري، لما كانا في اليمن. قال البخاري: حدثنا موسى، حدثنا أبو عوانة، حدثنا عبد الملك، عن أبي بردة، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا موسى، ومعاذ بن جبل إلى اليمن، قال: وبعث كل واحد منهما على مخلاف، قال: واليمن مخلافان، ثم قال: «يسرا ولا تعسرا، وبشرا ولا تنفرا»، فانطلق كل واحد منهما إلى عمله، وكان كل واحد منهما إذا سار في أرضه كان قريبا من صاحبه أحدث به عهدا، فسلم عليه، فسار معاذ في أرضه قريبا من صاحبه أبي موسى، فجاء يسير على بغلته حتى انتهى إليه، وإذا هو جالس، وقد اجتمع إليه الناس وإذا رجل عنده قد جمعت يداه إلى عنقه، فقال له معاذ: يا عبد الله بن قيس أيم هذا؟ قال: هذا رجل كفر بعد إسلامه، قال: لا أنزل حتى يقتل، قال: إنما جيء به لذلك فانزل، قال: ما أنزل حتى يقتل، فأمر به فقتل، ثم نزل فقال: يا عبد الله، كيف تقرأ القرآن؟ قال: أتفوقه تفوقا، قال: فكيف تقرأ أنت يا معاذ؟ قال: أنام أول الليل، فأقوم وقد قضيت جزئي من النوم، فأقرأ ما كتب الله لي، فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي. وفي رواية للبخاري: من طريق شعبة عن سعيد بن أبي بردة عن أبيه: فقال معاذ لأبي موسى: كيف تقرأ القرآن؟ قال: قائما وقاعدا وعلى راحلتي، وأتفوقه تفوقا، قال: أما أنا فأنام وأقوم، فأحتسب نومتي كما أحتسب قومت. وفي غير البخاري زيادة في حديث شعبة، وهي: فكأن معاذا فضل عليه. وفي بعض ألفاظ حديث شعبة: فكان صنع معاذ كان أفضلهما. وفي بعض ألفاظه -عندابن حبان-: فقال: معاذ لكني أنام أول الليل، أتقوى به على آخره، قال: ففضل فعل معاذ. وفي حديث يعقوب بن إسحاق عن شعبة، قال: يا أبا موسى كيف تقرأ؟ قال: " أقرأه في صلاتي، وأقرأه وأنا قائم، وأقرأه وأنا على رحلي وأتبرضه تبرضا، وأتفوقه تفوقا، قال معاذ: " لكني أصلي ثم أنام، فإذا قمت من آخر الليل قرأته، فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي " قال: فوافق ما قال معاذ. هما طريقتان في قراءة القرآن ومراجعته: الطريقة الأولى: طريقة أبي موسى وهي: قراءة القرآن في أوقات فراغه وشغله في الليل والنهار في الصلاة وخارجها، فإذا ارتحل دابته قرأ، وإذا نزل عنها قرأ، وإذا جلس في بيته قرأ، وإذا قام يصلي قرأ في صلاته، فإذا انشغل بغير القرآن عاد إليه بعد أن يفرغ من قراءته، وهكذا حتى يفرغ من حزبه، فهو يقرأ القرآن في كل حين، وقد وصفت هذه القراءة بالتفوق، فقال أبو موسى: أتفوقه تفوقا، أي: لا أقرأ حزبي من القرآن مرة واحدة، ولكن أقرأ شيئا بعد شيء، في آناء الليل والنهار وأفرق قراءته على أوقات، مأخوذ من فواق الناقة، وذلك أنه تحلب ثم تترك ساعة حتى تدر، ثم تحلب.. وقوله في الرواية الأخرى: أتبرضه ترضا، هو بمعنى أتفوقه تفوقا، لأن البرض الشيء القليل، ومعنى أتبرضه تبرضا أي آخذه قليلا قليلا. والأصل في هذه الطريقة: أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يشغله شيء عن قراءة القرآن والذكر، حتى إن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع رأسه في حجري وأنا حائض فيقرأ القرآن، متفق عليه. وعائشة رضي الله عنها كانت تقول: «إني لأقرأ جزئي أو قالت سبعي وأنا جالسة على فراشي، أو على سريري». وعن ابن عباس وابن عمر، أنهما كانا يقرآن أجزاءهما بعدما يخرجان من الخلاء قبل أن يتوضآ، رواهما أبو عبيد وغيره. الطريقة الثانية: طريقة معاذ. وهي أن يقرأ الحزب دفعة واحدة في صلاة آخر الليل، فينام أول الليل ليريح جسده، ويتقوى على القيام، ثم يقول آخر الليل فيقرأ حزبه، قال معاذ: أنام أول الليل، فأقوم وقد قضيت جزئي من النوم، فأقرأ ما كتب الله لي" أي: جزّأ الليل أجزاء جزءًا للنوم وجزءًا للقراءة والقيام، ولما كانت نيته في النوم التقوي على الطاعة قال: أحتسب نومتي كما أحتسب قومتي، أي أطلب الثواب في الراحة كما أطلبه في التعب لأن الراحة إذا قصد بها الإعانة على العبادة حصلت الثواب والأصل في هذا فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فإنهم كانوا يقومون بالليل بما تيسر منه، كما أمرهم الله تعالى بقوله: {إن ربك يعلم أن تقوم} إلى قوله:{فاقرؤوا ما تيسر منه} وقد ترجم المستغفري على هذا الحديث بقوله: باب ما جاء في الرجل يقرأ القرآن قائما أو مضطجعا وعلى راحلته والرجل ينام ثم يقوم من الليل فيقرأ لآخره.. والحافظ يحتاج لكلتا الطريقتين، يتفوقه ويقوم به.. وأما تفضيل معاذ على أبي موسى، فلم أره في شيء من نسخ البخاري التي طالعتها، ولا أشار إليه الشراح، فلعل البخاري تركه عمدا، فإنه ربما يكون من شعبة، أو من شيخه سعيد بن أبي بردة، والتفضيل نص في بعض الطرق انه لصنع معاذ، فيحتمل أنه تفضيل للطريقة، أو في احتساب النومة والقومة، وهو الأقرب، إذ ما زال الحفاظ على هاتين الطريقتين في قراءة القرآن ولا بد لهم منهما.. https://t.me/Dr_AhmadFares
Mostrar todo...
قناة أ.د.أحمد بن فارس السلوم

مقيلٌ في أفياء الكتاب والسنة.. بين مختارات من مقالاتي وبحوثي ودراساتي..

وفي السماء رزقكم وما توعدون قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: «أيكم استطاع أن يجعل في السماء ‌كنزه= فليفعل، حيث لا تأكله ‌السوس، ولا تناله السرقة، فإن قلب كل امرئ عند ‌كنزه». «الزهد والرقائق» لابن المبارك ص٢٢٣.
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
بشرى لطلاب العلم 🎊 نعلن عن فتح التسجيل في مساق: شرح "أخصر المختصرات" في الفقه الحنبلي. شرحًا يهتمّ بالأدلة والتعليلاتِ، مع الاعتناء بتكوين الملَكة الفقهية. مقدِّم الدورة: الشيخ أحمد ياسين تُبَثّ المحاضرات مباشرة، مع دعمِ المساق بالمشجّرات والتمارين والامتحانات الدورية، والمجموعة التفاعليّة. - مع إتاحة التفريغات وتسجيلات الشرح بالقناة الخاصّة. - البداية: الأربعاء 4 محرّم 1446 - 10/7/2024م بادروا بالتسجيل ✨ https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfJG2BrYgMKFMc88QxWm6999Jc1f0Bj5UTjhNzfSy8lLNQRsw/viewform?usp=pp_url
Mostrar todo...
من محمد الحربي؟ من هناء الماضي؟ من باسل مؤنس؟ من مشرف الشهري؟ أشخاص عاديون، ليسوا من ذوي المناصب والهيئات، وليسوا من المعروفين بالثراء والمال، وليسوا معدودين في قائمة العلماء الذين يقصدهم الناس للفتيا، وايسوا منن تلاحقهم أضواء الكاميرات.. أشخاص عاديون، غير أنهم أدركوا أن عليهم واجبات تجاه دينهم ومجتمعاتهم، وفطنوا لمقصود الحياة، وسخروا قدراتهم لخدمة الإسلام. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "من دل على هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه". أشخاص عاديون، لكن استفاد منهم الكثير، الرجال والنساء، العوام وطلبة العلم، الأفراد والأسر. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس". أشخاص عاديون، لكنهم ماتوا وخلفوا وراءهم إرثاً مباركاً وأثراً طيباً، والكريم يقول: "سنكتب ما قدموا وآثارهم". ألا ما أحسن الميتة التي تأتيك وأنت قائم على ثغر من ثغور الإسلام، تذود عنه وتحفظه، وتدعو الناس إلى تنميته. ألا ما أطيبها من خاتمة! هؤلاء من عرفناهم، وهناك غيرهم ممن لا نعرفهم، لكن الله يعلمهم. ولا نزكي على الله أحداً.. رحم الله محمداً وهناء ومشرفاً وباسلاً وغيرهم من الساعين في مدنهم الباذلين لدينهم ومجتمعاتهم، وأجرى الله عليهم الأجر بما قدموه في آخرتهم. آمين.
Mostrar todo...
المبادرة إلى تكوين العلاقات القويمة النافعة فضيلة وخير من انتظار علاقات فوضوية عبثية يفرضها العمل أو المجتمع أو غيرهما💡 يقول المروذي عن الإمام أحمد: "كان إذا بلغه عن شخص صلاح أو زهد أو قيام بحق أو اتباع للأمر؛ سأل عنه، وأحب أن يجري بينه وبينه معرفة، وأحب أن يعرف أحواله"
Mostrar todo...
مكانة الاستنباط والتدبر للقرآن بين الأئمة والسلف: (قال ابن مسعود: "إذا أردتم العلم فأثيروا القرآن؛ فإن فيه علم الأولين والآخرين" وأثيروا يعني: نقروا عنه، وتفكروا في معانيه وتفسيره. وقد روي عن الربيع صاحب الشافعي قوله: "قلما كنت أدخل على الشافعي إلا والمصحف بين يديه، يتتبع أحكام القرآن". وقد كان الأئمة يرون من القصور الاستدلال بما دون القرآن إذا كان الدليل فيه واضحا). التفسير والبيان لأحكام القرآن: (١٢/١).
Mostrar todo...
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.