ينابيع الأفكار
شمسُ الأمّة التى لا تغيب : القرآن ، وسلاحُها : القلوب المؤمنة والعقول المفكرة .
Show more377
Subscribers
+124 hours
-47 days
-1130 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
قال العلامة أبو فهر محمود محمد شاكر رحمه الله:
"*أنبل جهدك أن توقظ إنساناً حتى يحس*".
[ جمهرة المقالات (٦٠٢/١) ].
نظرة نتنياهو للحرب الإعلامية والسياسية ، وأنها جزء لا يتجزأ من الحرب العسكرية .
لذلك فالتقليل من شأن الحرب الإعلامية ، وعدم الاهتمام بأثرها ضرب من الجهل .
👌 4👍 1
( لو توحَّدَت جُهود البحارة؛ لانطلقتِ السفينةُ بلا تَوَقُّفٍ إلا أن يشاء ربُّها )
وأَنزِل هذا المثال على ما شِئتَ!
❤ 1
#بصائر10): كي ننهض، يجب أن نعلم ونُعلّم أن الذي يخدم القرآن هو صاحب الرسالة لا صاحب الإجازة، عشرات الحفاظ وجامعي القراءات بل مئات منهم ضربوا على أنفسهم عزلة اختيارية؛ فلم ينتفع بهم أقرب الناس منهم، والمعنى الحقيقي للحافظ أنه الشخص الذي وهب عمره لله ووقته.
❤ 1
Repost from د.ثائر الحلاق _ البحث العلمي والمصنفات
#بصائر(5): ثمار الزرع القرآني، يجب أن تظهر في الجامعات العلمية (كليات الهندسة والطب والعلوم والفيزياء...)، فإن لم نأخذ بيد الحافظ الذكي إلى تلك المؤسسات النخبوية؛ فلن نحدث أي أثر يذكر في تنمية المجتمع والنهضة به، إن لم نغز تلك المؤسسات بالقرآن فإنها ستحارب مجتمعاتنا ببذور الشك والإلحاد، وهذا قانون فطري (إن لم تؤثّر ستتأثر)؟
👍 1
أحلى شيء في أي نبتة سوء جديدة = وصف دعوته وكتاباته بالموضوعية والعقلانية، وخطابهم كما هو واضح يتسم بمخاطبة الفرج والبطن ومخالفة أساسيات الدين.
[العقلانية والموضوعية = مخالفة الإسلام] عند أي نبتة سوء سُمح لها أن تقيء أي شيء عن أي شيء.
لكي تكون مفكرًا؛ تكلم في أي شيء ولا يهمك :)
- الفكر المستنير: يستمد استنارته من ظلمات الكفر والإلحاد.
- روح التجديد: يجددون على ما جدّ عندهم من أساسيات الإلحاد.
الإصلاح والتنوير :)
تكوين: منصة لتكوين مفكرين جدد يبثون سمومهم في تعاليم دين الإسلام حتى تواكب عجلة الغرب.
[وَقَالَ مَالِكٌ، رَحِمَهُ اللهُ: بَلَغَنِي أَنَّ النَّصَارَى كَانُوا إِذَا رَأَوُا الصَّحَابَةَ الَّذِينَ فَتَحُوا الشَّامَ يَقُولُونَ: "وَاللهِ لَهَؤُلَاءِ خَيْرٌ مِنَ الْحَوَارِيِّينَ فِيمَا بَلَغَنَا". وَصَدَقُوا فِي ذَلِكَ، فَإِنَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ مُعَظَّمَةٌ فِي الْكُتُبِ الْمُتَقَدِّمَةِ، وَأَعْظَمُهَا وَأَفْضَلُهَا أَصْحَابُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد نَوَّهَ اللهُ بِذِكْرِهِمْ فِي الْكُتُبِ الْمُنَزَّلَةِ وَالْأَخْبَارِ الْمُتَدَاوَلَةِ]
ابن كثير - رحمه الله - في تفسيره.