cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قَــبَــس | 🇵🇸

{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} @qabass2022 -ساعدنا بالنشر "الدال علي الخير كفاعله"

Show more
Advertising posts
245
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
-330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

ليس شرطا في انتفاع العالم بعلمه بعد موته أن يورّث مكتوبا أو مسموعا، وكم من العلماء مات وهو كذلك، لكنك تجد له زرعا مباركا قد نما في قلوب طلابه، قال ابن القيم رحمه الله: "ما أقامَ اللهُ لهذا الدِّين من يحفظُه ثم قبضه إليه إلا وقد زرع ما عَلِمَه من العلم والحكمة؛ إمَّا في قلوب أمثاله، وإمَّا في كتبٍ ينتفعُ بها الناسُ بعده. وبهذا وغيره فَضَلَ العلماءُ العُبَّادَ؛ فإنَّ العالِم إذا زرع علمَه عند غيره ثمَّ مات جرى عليه أجرُه، وبقي له ذِكرُه، وهو عمرٌ ثانٍ وحياةٌ أخرى، وذلك أحقُّ ما تنافسَ فيه المتنافسون ورَغِبَ فيه الراغبون". قناة د. فهد القحطاني العلمية https://t.me/Shatharat_DrFahd
Show all...
قارن الكلام دا بقا بمناهج ( التجريح و الإسقاط لأئمة السلف و الخلف ) من بعض المعاصرين زي الشيخ محمد بن شمس الدين ولا الشيخ الخليفي ولا الشيخ رسلان ،و هتعرف هيبة العلماء دلوقتي مهدرة لي و الجرأة عليهم دي جت منين .
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
و ما زال لأئمة الصحابة و التابعين أقوال خفيت عليهم فيها السنة فلا يُتّبَعون فيها ، ولا يساء القول فيهم لأجلها ، بل لابد من اتباع الحق و تعظيم أهل الإيمان و التقوي . - ابن تيمية
Show all...
ابن تيمية رحمه الله: ((فالرجل الصالح الحَسَن التعبُّد المجتهد في اتباع الكتاب والسنة إذا كان منه كلام أو دعاء أو ذِكْر فيه خطأ لم يُعاقب على ذلك، ولا يَسقط به ما يستحقّه من الموالاة والمحبة والحُرْمة، فإن الله قد غفر لهذه الأمة الخطأ والنسيان، كما ذكره سبحانه في دعاء المؤمنين بقوله: {رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا} [البقرة: ٢٨٦]، وقد ثبت في «الصحيح» أن الله تعالى قال: «قد فعلت». ولا يجوز أن يُتَّبع أحدٌ في خطأ يتبيَّن أن الكتاب والسنة بخلافه، وما زال لأئمة الصحابة والتابعين ــ الذين لهم في الأمة لسان صدق، وهم عند الأمة من أكابر أولياء الله المتقين ــ أقوالٌ خفيت عليهم فيها السنة، فلا يُتّبَعون فيها، ولا يُساء القول فيهم لأجلها، بل لابد من اتباع الحق وتعظيم أهل الإيمان والتقوى. وهذا أصلٌ مستقرّ بين أهل الإسلام. والذين لهم أحزاب أو أوراد أو أحوال فيها ما يخالف السنة إذا كانوا صالحين مجتهدين في طاعة الله ورسوله، ليسوا بدون المقلّد العامّي إذا قلّد بعضَ العلماء فيما أفتاه به، إن كان قول ذلك المفتي خطأ في نفس الأمر، فكيف بمن يكون مجتهدًا بحسب وُسْعِه في طاعة الله تعالى ورسوله - صلى الله عليه وسلم - وتحرِّي الحق واتباعه من المشايخ أهل العلم والدين؟! فهؤلاء من أحق الناس بأن يقال فيهم: {رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [الحشر: ١٠]. مع أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب بحسب الإمكان، وبيان السنة وخطأ ما خالفها في ذلك. وهذه الأحزاب المنقولة عن طائفة من المشايخ فيها أمور مخالفة للسنة، فبيانها مع الترحّم على المشايخ والصالحين والاستغفار لهم مِن تمام الدين وقد تنازع المسلمون في كثيرٍ من الأمور: هل هي عبادةٌ مشروعة أم لا، فمن اتقى اللهَ ما استطاع وأصاب فله أجران، ومن أخطأ فله أجرٌ وخطؤه مغفور له..) ثم ذكر أمثلة لذلك مع قواعد وفوائد مهمة في الباب {كتاب الرد على الشاذلي ص٢٤-٢٥}
Show all...
تقبل الله منّا ومنكم، وكل عام وأنتم بخير وعافية وطاعة ورضى وسعادة! هذا زمان تكبير الله على ما هدانا! هذا زمان الفرح بفضل الله وبرحمته! .. أي بالقرآن والإسلام كما العلماء رضي الله عنهم! فمن كان ثابتًا على الإسلام، يحب الإسلام، ويحب الله ورسوله = فليفرح! من استمع إلى القرآن أو تلاه = فليفرح! من عظّم رمضان وصام رمضان وترك لله = فليفرح! من جاهد نفسه في ترك معصية أو استحداث طاعة على الرغم من ضعفه وتقصيره = فليفرح! من تذكر إخوانه بدعاء أو معونة، وأحب أهل الإسلام ووالاهم، وأبغض أعداء الإسلام وأهله وعاداهم = فليفرح! كل هذه نعم عظيمة جدًا تستحق أن تفرح لأجلها مهما كان عندك من أسباب الهم، هذه بالدنيا وما فيها! يا رب! عُرج ومكاسير وضعفاء لكن نحاول مجاهدة أنفسنا ومغالبتها، نحاول أن نكون على عهدك ووعدك ما استطعنا! رضينا بتوسعتك ورحمتك ولطفك ورخصتك فنفرح الآن على الرغم من تقصيرنا، ففرّحنا يا رب يوم نلقاك!
Show all...
Repost from حُنَفاء
. أمر رسول الله و الرماة في أحد بالثبات والانتظار في مواقعهم فوق الجبل حتى النهاية، لكنهم تعجلوا النصر وفرحوا بالغنائم فتركوا أماكنهم، فتغيرت نتيجة المعركة! فلا تتعجل! لاتترك مكانك حتى النهاية.. لتظل قائما داعيًا، راجيًا، محسنًا، وجلا، تائبًا حتی النهاية فتلك علامة الصادقين المحبين. [فلربما يجبر أدب النهايات تقصير البدايات] #حنفاء
Show all...
Repost from حُنَفاء
"من أجل الدروس التي تعلمتها من جدي الدكتور أحمد محرم رحمه الله خصوصا في رمضان ألا تعبد تأثرك بالعبادة بل تعبد الله أي كان ما يحدث أذكر دخلت عليه يوما حزينا كئيبا في بداية العشر الأواخر وقلت له يا جدي لم أبك ولا دمعة من أول رمضان، فقال لي ولا أنا. تعجبت وصمت، هذا العابد الزاهد كان يذكر الله ويصلي على النبي آلاف المرات وهذا ما قد تحصيه له في جلسة بدرني قائلا: إننا نعبد الله ونتقرب إليه لكونه رب ونحن عبيده فلو من علينا بحضور قلب ودمعة عين فالحمد لله، وإن لم يمن فهو صاحب المنة والفضل نعبده ولا ننتظر مشاعرنا فلا تتعلق بهذا ومن وقتها صرت لا آبه أبكيت أم، هل شعرت بالآي أم لا، في أوقات يمن الله عليك وفي أوقات يختبرك بقطع ذاك الشعور الجميل فاستمر في طريقك وسيرك ودع عنك وسواس نفسك." - منقول. #حنفاء
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Repost from أحمد سيف
الحمد لله .. وبعد، أسعى في هذا منشور في إيضاح أولويات ومسالك التعامل مع ليلة القدر وترتيب أفكارك إن شاء الله.. يتكرر السؤال المعتاد: ماذا أفعل ليلة القدر حتى أفوز بثوابها؟ الإجابة على هذا السؤال - فيما أفهم -  فرع عن معرفة الدرجات والأجور التي رتبتها الشريعة لهذه الليلة. بعني ما هي أنواع الثواب التي نحتسبها ونرجوها في هذه الليلة! الذي أفهمه أنها على أربعة أنواع: #الأول: أجر خاص بمغفرة ما تقدم من الذنوب: وظاهر قوله صلى الله عليه وسلم عند الشيخين [ من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا= غفر له ما تقدم من ذنبه ] أن هذا يكون بالقيام. قال ابن رجب:  قيامها أحياؤها بالتهجد والصلاة. إذن هذا الأجر تحقيقه يختص بالقيام في ظاهر أقوال أهل العلم. ولعل سبب تقديم الصلاة؛ اشتمالها على سائر الأعمال: قيام وقراءة وذكر ودعاء. والقيام يكون بأمور: 01- صلاة الفجر والعشاء في جماعة، ونص عليه طوائف من السلف اتكاءً على حديث مسلم [ مَن صَلَّى العِشَاءَ في جَمَاعَةٍ فَكَأنَّما قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَمَن صَلَّى الصُّبْحَ في جَمَاعَةٍ فَكَأنَّما صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ ]، لكن هذا لا يعني الاقتصار على الفروض وترك  نافلة التهجد. 02- صلاة التراويح مع الإمام حتى ينصرف؛ وفيه قوله صلى الله عليه وسلم عند الإمام أحمد وغيره [ من قام مع الإمامِ حتى ينصرفَ كتب اللهُ له قيامَ ليلةٍ ]. 03- الصلاة  والتهجد ليلًا  .. والأكمل أن يتم الإنسان عشرين ركعة خلافًا للوتر وهو مذهب جماهير السلف والصحابة من قبلهم، وأستحب ألا ينقص الإنسان في هذه الليالي عن عشرين ركعة - ولو مع تقصير الركعات - خروجًا من الخلاف في المذهب والمتعلق بالحصول على كامل أجر القيام، ومن جملة مستندهم في هذا أنها سنة الخلاف الراشدين، فإن زاد بعدها فحسن. يعني الأصل إحياء هذه الليالي بالصلاة فإن تعب أو عرض له عذر فثمة قول بأن القيام أعم من الصلاة.. قال المناوي: ويحصل - يعني الإحياء - بنحو تلاوة أو صلاة أو ذكر أو علم شرعي، وكذا كل أخروي ويكفي بمعظم الليل. قلت: وهذا نافع جدُا للحائض وأصحاب الأعذار إن شاء الله. لكن لا يغفل القادر عن حظ من الصلاة. بل ومنهم من قدم الدعاء .. قال سفيان: الدعاء أحب إلي من الصلاة. ولعل هذا يحمل على تفضيله عن الصلاة بدون دعاء. لكن المتقرر قطعًا تقديم الصلاة. #الثاني: أجر خاص بمضاعفة الثواب: وهو الوارد في قول الله عز وجل: [ ليلة القدر خير من ألف شهر ] لا خلاف فيما أفهم أن أفضل الأعمال الصلاة ثم القرآن ثم الدعاء. وهي التي وردت في معناها النصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم. لكن هل يقال أن الثواب يختص بها دون غيرها؟ ثمة خلاف هنا: هل المضاعفة؛ يعني المضاعفة إلى ما يزيد عن أجر ألف شهر خاصة بأعمال دون غيرها؟ ظاهر كلام المفسرين والفقهاء: أن المضاعفة تشمل جميع أعمال الخير مع الصلاة طبعًا خلافًا لمن قال بالاختصاص. قال البغوي في قول الله عز وجل: [ ليلة القدر خير من ألف شهر ]: قال المفسرون: معناه عمل صالح في ليلة القدر خير من عمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر. إذن خلاصة هذه المسألة: الأولى أن تنشغل بالصلاة وتدعو فيها ثم تليها درجة قراءة القرآن خارج الصلاة ثم الدعاء وأفضله الوارد عن عائشة رضي الله عنها: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني. وتدعو بما شئت. ومن بعد ذلك سائر أعمال البر لكن الأولى تقديم الفاضل على المفضول. ومن تأمل فعل النبي صلى الله عليه وسلم بلغ من فقه التعامل وترتيب الأولويات في هذه الليالي أكمله قال ابن رجب: [ كان النبي صلى الله عليه وسلم يتهجد في ليالي رمضان ويقرأ قراءة مرتلة لا يمر بآية فيها رحمة إلا سأل ولا بآية فيها عذاب إلا تعوذ فيجمع بين:  الصلاة والقراءة والدعاء والتفكر وهذا أفضل الأعمال وأكملها في ليالي العشر ]. #الثالث: رجاء استجابة الدعاء: والفقهاء يذكرون أن إجابة الدعاء في هذه الليلة آكد إن شاء الله؛ يعني الليلة كلها من المغرب للفجر= موضع دعاء واستجابة إن شاء الله. #الرابع: أجر عام يشمل كافة ليالي رمضان: وهو ما يشترك مع سائر ليالي الشهر؛ كالعتق مثلًا؛ فهذا يقع في ليلة القدر وغيرها من ليالي الشهر وأيامه. لكن لا شك أن هذه الليلة أرجى لحصول رحمة الله. هذا شيء باختصار عرضت فيه خلاصة فهمي لهذه المسألة، وأكرر كلمة فهمي حتى لا أنسب قولًا للدين على جهة الجزم خاصة والعلماء كلامهم في هذا الباب متفرق وبعضه غير صريح. إذن خلاصة ما أنصح به: اجتهد في صرف معظم أوقات الليل في الصلاة فإن أصابك تعب أو فتور انتقل للقرآن بقراءة تدبر لا تهتم هنا بالكم؛ بل اقرأ بتأن وتدبر ومرر الآيات على قلبك وقف معها .. ثم الدعاء في هذه الليلة شأنه عظيم. ثم سائر أعمال الخير. هذا والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد
Show all...
الحمد لله وحده. 💌 أربع رسائل إلى الذي لا يجد لذة العبادة ولا حضور القلب: 1- اثبت: فأنت مأمور أن تثبت على الطاعة، وهذا هو ما تملك من نفسك، ولستَ تملك خضوع وخشوع قلبِك. نعم أنت مأمور أن تفعل أمورا أخرى هي من أسباب حضور القلب وحصول اللذة، ذكرتُها مرات، مثل: ▪️ التوبة، وأهمها: هجر محرمات السماع والنظر. ▪️وإقلال المباح؛ كمباح الكلام والطعام والمزاح. ▪️والاستعداد للعبادة بأعمال شرعية تخلص القلب من رين المعصية والغفلة، وأعظمها: الاستغفار والحوقلة ودعاء الله والصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم. 2- اثبت: فثباتك معناه تحصيلك الأجر على العبادة، والأجر على صبرك على ثقل قلبك وسأمك لعدم حضور قلبك، فهذا من أعظم الجهاد في محاب الله تعالى. وجهادك محفوظ عند الكريم، والمحفوظ عند الكريم كنز لك. 3- اثبت: فثباتك يرجَى معه: أن تأتي الآية أو الركعة أو الدعوة التي يرحمك الله عندها، فينزل عليك ما تحب، وأنت قائم على ما يحب، سبحانه. لكن انصرافك وعدم ثباتك، لا يُرجَى معه شيء! 4- اثبت: فإنك إذا انصرفتَ لعدم اللذة وحضور القلب: فقد فقدتَ أجر العبادة وأجر الثبات عليها، وأجر الجهاد في الطاعة، وحكمتَ على نفسك بنفسك ألا تذوق لذة خشوع العبادة أبدًا. المنصرف لا أجر له، ولا رجاء أن تحصل له لذة ولا حضور قلب. والثابت له إحدى الحسنيين، أو الحسنيان. هذا رمضان أوشك يولّي، فإياك ! سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك. ✍ بقلم الشيخ: خالد بهاء
Show all...