ردغة الخبال ( توثيق أخلاق سفهاء الأحلام)

الحمد لله إن النقادي معاكم دا لو كان معانا دا كانت هتبقى مصيبة

محدش فيكم يلبس بنطلون يا شباب؛ عشان هيتم سحب لقب طالب العلم منكم. #فكر_كأنك_حركي

بخصوص الصور التي تم تسريبها لمحمد بن شمس الدين: الصور التي تم تسريبها عبارة عن: • صورة له وشعره طويل ويرتدي سترة بنفسجية. •صورة له وهو يرتدي سترة بيضاء وبنطال أزرق من نوع: "جينز" ويمتطي حصانا. • صورة له وهو يرتدي بنطال من نفس النوع، وسترة بنية فوقها قميص جلدي أسود. • صورة لملف العمل وهو يرتدي سترة قرمزية. • صورة وهو يرتدي بدلة سوداء وهو حالق لشعره • صورة وهو يرتدي نفس نوع البنطال مع سترة بيضاء فوقها قميص بني ويضع رجل على رجل كل هذه الصور وشكلها فيها هو نفس شكل أغلب الرجال اليوم. السلبية الوحيدة بهذه الصورة أن ببعضها كان حالقا للحيته. وهذا ليس فيه اشكال عند الحركية؛ إذ أن بعض الدعاة أمثال: معاذ عليان، ومحمود داود، وعمرو عبد العزيز وغيرهم: حالقون للحية. والملابس التي كان يرتديها: ملابس عادية جدا كلنا ترتديها. فهم جعلوا هذا دليلا على أنه لم يكن طالب علم وقتها. فأقول: منذ متى والملابس تقيم من طالب العلم من دونه؟ إذا على معياركم ليس هناك طالب على على هذه الأرض لأننا نرتدي هذه الملابس. بل كلامك هذا فيه طعن بأصحابكم أمثال مطي الروافض كلب أردوغان المدعو: "أبو عبيدة النقادي" الذي يرتدي: "تيشيرت مسخسخ أحمر خفيف" يقصد: سترة زهرية. فهذا ليس دليلا على شيئ اطلاقا، الشيخ كان بفترة شبابه يرتدي مثل ابناء جيله، وكان يحلق اللحية ما دون القبضة؛ ولكنه التزم بأمر النبي ﷺ وأعفاها. لكن مخالفونا مجرد إعلاميين سفلة.

يبدو أن دفاعه عن الجهمية ليس لأجل أنهم نصروا الإسلام. بل لأنهم علماء في عقيدته. يبدو أن الشرقاوي على معتقد الرازي والآمدي والغزالي الذين يدافع عنهم.

ما ملة هذا الإعلامي؟

لم أر غلاة في التكفير بعد الدولة كالمدجنة https://www.facebook.com/profile.php?id=61560005189986&sk=photos

علما أن الشرقاوي هو من صار يمن على الشيخ محمد بكاميرا أعطاه إياها سابقا والله تخصص الغدر والخيانة هذا تخصصكم وخاصة أنت يا شرقاوي يا طاعن في أعراض نساء المسلمين. أمثالك مكانهم تحت السوط لا أن يُحاكموا أخلاق الناس.

في الدرس العقدي السلفي: كانت الأشعرية على طريقة ابن كلاب حتى جاء الجويني فانحرفت الأشعرية بسببه وصارت أشبه بالمعتزلة بالتويتر: درب الرسوخ يلزمه همة وانظر ماذا صنع الجويني حتى أمكنه الكلام في العقائد لو قيل لمذهب قم بتدمير نفسك تدميرا ذاتيا لما أحسن أهله مثل هذا الذي تصنعون.. صار السلفيون مثل المتكلمين في الدرس العقدي قول وفي وسط العوام قول، كل هذا تحت هاجس تعظيم حفنة من المتكلمين سموهم زورا وبهتانا علماء.