cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

Abul Hasan ad-Dagistani

Вопросы можете задать здесь: @Vopros_Abul_KHasan_bot Инстаграм https://instagram.com/mahdi_abul_hasan?utm_medium=copy_link

Show more
Advertising posts
1 094
Subscribers
-124 hours
-37 days
-3030 days
Posting time distributions

Data loading in progress...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Publication analysis
PostsViews
Shares
Views dynamics
01
قال الإمام الشافعي رحمه الله في [الأم] "لا أرى ضيقا على الرجل أن يحمل على الجماعة حاسرا أو يبادر الرجل وإن كان الأغلب أنه مقتول؛ لأنه قد بودر بين يدي رسول الله ﷺ وحمل رجل من الأنصار حاسرا على جماعة من المشركين يوم بدر بعد إعلام النبي ﷺ بما في ذلك من الخير فقتل". قال الإمام الغزّالي (لا خلاف في أن المسلم الواحد له أن يهجم على صف الكفار و يقاتل، وإن علم أنه يقتل. وإنما جاز له الإقدام إذا علم أنه لا يُقْتل حتى يَقْتل، أو علم أنه يكسر قلوب الكفار بمشاهدتهم جرأته، واعتقادهم في سائر المسلمين قلة المبالاة، وحبهم للشهادة في سبيل الله، فتكسر بذلك شوكتهم). نقل الإمام النووي رحمه الله [في شرح مسلم] الاتفاق على التغرير بالنفس في الجهاد . ونقل ابن النحاس [ في مشارع الأشواق] عن المهلب قوله: قد أجمعوا على جواز تقحم المهالك في الجهاد. وقال الإمام القرطبي: (والصحيح عندي جواز الاقتحام على العساكر لمن لا طاقة له بهم؛ لأنّ فيه أربعة وجوه: الأول: طلب الشهادة. الثاني: وجود النكاية. الثالث: تجرئة المسلمين عليهم. الرابع: ضعف نفوسهم ليروا أنّ هذا صنع واحد فما ظنك بالجمع).
2870Loading...
02
https://youtu.be/yxo5e0UIBqk?si=YFxJJA1WfLg_zTWV
4144Loading...
Photo unavailableShow in Telegram
قال الإمام الشافعي رحمه الله في [الأم] "لا أرى ضيقا على الرجل أن يحمل على الجماعة حاسرا أو يبادر الرجل وإن كان الأغلب أنه مقتول؛ لأنه قد بودر بين يدي رسول الله ﷺ وحمل رجل من الأنصار حاسرا على جماعة من المشركين يوم بدر بعد إعلام النبي ﷺ بما في ذلك من الخير فقتل". قال الإمام الغزّالي (لا خلاف في أن المسلم الواحد له أن يهجم على صف الكفار و يقاتل، وإن علم أنه يقتل. وإنما جاز له الإقدام إذا علم أنه لا يُقْتل حتى يَقْتل، أو علم أنه يكسر قلوب الكفار بمشاهدتهم جرأته، واعتقادهم في سائر المسلمين قلة المبالاة، وحبهم للشهادة في سبيل الله، فتكسر بذلك شوكتهم). نقل الإمام النووي رحمه الله [في شرح مسلم] الاتفاق على التغرير بالنفس في الجهاد . ونقل ابن النحاس [ في مشارع الأشواق] عن المهلب قوله: قد أجمعوا على جواز تقحم المهالك في الجهاد. وقال الإمام القرطبي: (والصحيح عندي جواز الاقتحام على العساكر لمن لا طاقة له بهم؛ لأنّ فيه أربعة وجوه: الأول: طلب الشهادة. الثاني: وجود النكاية. الثالث: تجرئة المسلمين عليهم. الرابع: ضعف نفوسهم ليروا أنّ هذا صنع واحد فما ظنك بالجمع).
Show all...
Go to the archive of posts