قَبس.
«ولَكِنِّي أخشى عَلَيكُم أن تُبسَطَ الدُّنيا عَلَيكُم كما بُسِطَت على مَن كانَ قَبلَكُم، فَتَنافَسُوها كما تَنافَسُوها، وتُهلِكَكُم كما أهلَكَتهُم».. نافذة للتواصل: @Qabas_Ibot
Show more1 034
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-530 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
كان مِن دعاء النبي ﷺ:
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ التَّوْفِيقَ لِمَحَابِّكَ مِنَ الْأَعْمَالِ، وَصِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ، وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ»
Repost from أحمد سيف
الحمد لله .. وبعد،
هل تذكر عهودك التي عاهدتها اللهَ في رمضان؟
هل تذكر تلك المشاعر والأحاسيس والدموع التي سُكبت في ليالي الصدق وأنت تقول: يا رب لن أعود لكذا وكذا وسأفعل كذا وكذا.
ألا زلت على العهد قائمًا أم نسيت؟
كيف حال أورادك التي عزمت على المحافظة عليها من قرآن وصيام وقيام؟
أسئلة لن يجيب عليها غيرك.
فإن كنت على عهدك قائمًا فاحمد لله واستمر.
وإن كانت الأخرى فتدارك نفسك قبل مرور شهر وشهرين وثلاثة فيصيب قلبك القسوة وتعود إلى سيرتك الأولى.
Repost from سَرَب
02:14
Video unavailableShow in Telegram
العضلة تضمّر إذا تُركت بلا تمرين، فكذلك قلبك! لا تعده إلى المربّع الأوّل بعد أن ذاق والتذّ..
Repost from وَاكِفٌ
"الإيمان ليس أن تدعو فيُستجاب لك فتؤمن، فذاك إيمان مشروط، الإيمان الحقيقي هو أن تدعو فتُسد في وجهك الدروب، وتدعو فيسبقك الصحب، وتدعو فتدمي أقدامك أشواكُ الطريق، فما تزيد أن تقول: ربي ما ألطفك أي خير تُريده بي، ثم ما تنفك تدعو حتى ينيسك أُنس الدعاء ما حل من البلاء."