cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

𓂆.

حقُ الفَسيلةِ أنْ تُغرَس وإنْ لم يَكنْ هُناك مَن ينتَفعُ بِها.

Show more
Advertising posts
242
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

00:35
Video unavailableShow in Telegram
سيبها بالله سيب!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
"أهدهد نفسي بقول د.أحمد عبد المنعم "العشوائية أفضل من التوقف." ويُذهِب عني جلد الذات قول الشيخ ناجي: "تروح وتيجي لله، العلم والفهم دول فتوح من الله، تيجي أو لأ.. مش بتاعتك." ويقلقني قول د.هدى: "حطّ المِزاج على الرف وقوم من النوم شوية.. مسيرنا ننام النومة الأبدية." #علو_الهمة
Show all...
Repost from رُؤىٰ.
00:21
Video unavailableShow in Telegram
﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾ هل أتحدث عن عرجته.. وسعيه جريحا برجل واحدة ليكمل الطريق، ويواجه أعداء الله، رافعا رأسه -على تلك الحال- يتصدى للموت؟ أم أتحدث عن سرعة انقضاض أخيه، ليسد الثغر ويكمل المسير، مقبلا -بل مسارعا- إلى حيث المكان الذي سقط منه أخوه للتو، ثابت القدم، لا يلتفت خلفه إلى مكان يحتمي به، مصدقا -بلا شك- بوعد الله؟ أم أتحدث عن رجلين أعزلين من كل مقومات الحرب، لا يملكان إلا بندقية واحدة يتعاقبون عليها، ويقينا كافيا ليواجهوا جيشا بسلاحه وعتاده؟ أم أتحدث عن صدق مع الله -نحسبهما عليه- ليصل خبر تضحيتهما إلى أنحاء الأرض حجة على العباد، شاهدا على استمرار أخلاق الصحابة وشجاعتهم وصبرهم وثباتهم على وجه هذه الأرض حتى اليوم. فالله أكبر! ربح البيع والله ربح البيع يلزمك عند روية هؤلاء المجاهدين الأبطال مقارنة نفسك بهم انظر ماذا قدموا لله وماذا أنت تقدم؟ -مُقتبس.
Show all...
01:19
Video unavailableShow in Telegram
"إنّا رميناهم بجُندِ محمدٍ لمّا بنار الطائراتِ رمونا.." أيُّ عقيدةٍ جعلت ذاك الشاب المجاهد، يقف كالصخرة الصمّاء ثابتاً ثبات الجبال أمام أعتى وأقوى الطائرات والدبابات الحربية وتحت وابل من الغارات والنيران الهائلة، والقصف من أمامه وجانبه وخلفه وبقيَّ ثابتاً دون أن يهمه الخطر الشديد حوله.. أي ثباتٍ يملكه! ‏ {وَ يُثَبِّت أَقدَامَكُم} 💚 لقد علمتنا المقاومة أن القيادة ليست مظاهر، إنما هي إيمانٌ وقلبٌ صادق، ثبات الأقدام في ميدان المواجهة من ثبات القلوب، وثبات القلوب لا يحتاج إلى الكليات العسكرية، بل يحتاج إلى عقيدة تُعلمُها المساجد ويزرعها القرآن وترويها السنة النبوية، والله انّ ذلك المشهد لا يذكرنا الا بقول الله تعالى: {بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَآ أُوْلِى بَأْسٍۢ شَدِيدٍۢ}.
Show all...
03:02
Video unavailableShow in Telegram
مُهم جدااااا.
Show all...
يُعلّمكَ الجميع كيف تبدأ؟ كيف تبدأ مشروعًا؟ كيف تبدأ علاقة ناجحة؟ كيف تخطّط لعامك الجديد؟ كيف تستقبل شهر رمضان! لكن لا يخبرك أحد عن النهايات، كيف تُنهي علاقةً؟ كيف تُنهي مشروعك؟ وكيف تحافظ على علاقتك مع ربّك حين ينتهي شهر رمضان! يقوم جزء كبير من العلاج النفسي على إيجاد (النهايات اللائقة) Closure مثلًا: يفضّل البشر عند رفع درجة صوت التلفاز، أن يتوقّفوا عند أرقام مغلقة نسبيًا (30 أو 50 أو 75) ونكره أن نضع درجة الصوت عند (39 أو 17) مثلًا: يرغب النّاس الذين يفقدون أحباءهم في الخارج بحضور الدفن، برؤية جثة الميّت.. هذه كلّها ممارسات صحية للإغلاق والنهايات اللائقة! ما الذي يحدث حين لا نحصل على خاتمة جيّدة أو نهاية لائقة؟ نظلّ عالقين في شِباك التوقّع! ماذا لو لم يمت مَن فقدنا حقًّا؟ ماذا لو قرّر تغيير اسمه وهويّته وابتدأ حياةً جديدة! ماذا لو لم تنتهي العلاقة حقًّا؟ ماذا لو كان لدى الآخر ما يريد قوله! ماذا لو كان الآخر ما زال يحبّنا ويعشقنا! نرى كثيرًا في العيادة النفسية مُراجعين لا يستطيعون مواصلة حياتهم، لأنّهم ما زالوا عالقين عند تجربة ماضية مؤلمة يظلّ الناس واقفين مكانهم، بحثًا عن: - اعتذار عن الأذى - تفسير لما حصل - وداع أخير تعلّق مَرَضيّ.. يتركك أسيرًا على المستوى الإدراكي، نعرف تبعات هذه الظاهرة على المستوى اليومي، يُطلق الباحثون في علم النفس على هذه الظاهرة اسم: "تأثير زيجارنيك" Zeigarnik effect وهي أنّ التجارب غير المكتملة والأعمال غير المُنجَزة تظلّ عالقة في الذاكرة وأشدّ حضورًا بالذهن، أكثر بكثير من تلك التجارب المنتهية والأعمال المُنجَزة! والأسوأ هي أنّها تظلّ تقفز من خلفية العقل إلى شاشة الوعي بشكل متكرّر بين الحين والآخر وتقاطع تفكيرك وتفقدك من تركيزك، لأنّك لم تقم بإغلاق ما كان ينبغي إغلاقه منذ وقتٍ طويل. يحضرني هذا العطب السيكولوجي الشائع لدى البشر في حياتهم اليومية على مستوى العلاقات، العمل، الإدراك، الموت.. وأنا أتذكّر كيف اعتنى الإسلام بخواتيم المراحل وخواتيم الأعمال! حرصت الشريعة على الإغلاقات الصحيحة والخاتمة اللائقة في دقائق الأمور حدًّا مُذهلًا! فالدعاء الذي يطلب منك أن تسأل الله (مداخل الصدق) هو نفسه الذي يطلب منك أن تسأله (مخارج الصدق) إذ يحدث كثيرًا أن تبدأ بدايةً صحيحةً بنواياك ومقاصدك، ثمّ تنحرف بوصلتك خلال المسير فتخرج مخرجًا لا يليق بك ولا بنواياك! كان الإسلام حسّاسًا جدًّا لأنصاف الوضعيات في العلاقات، فهو يكره أن (تذروها كالمُعلّقة) وأخبرك أنّ أفضل ممارساتك بالعلاقات دائمًا: الوضوح (فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) كما يدهشني أنّ الإسلام جعل (الفجور في الخصومة) من آيات النفاق وعلاماته! فإذا أردتَ أن تعرف الشخص الطيّب من الدنيء، فانظر إلى أخلاقه عند الخصومة! أقول هذا وأنا أرى أشخاصًا يهيمون باندفاعية بكامل أزماتهم التي يحملونها من تجاربهم السابقة، تلكَ التي لَم يُقيموا عليها حِدادًا واعيًا يليق بها، فصاروا مدفوعين بشراهة وعبثية لأنّهم لم يحظوا بالخاتمة التدريجية كما كان ينبغي أن يكون. يعتني الإسلام بالنهايات وبعد النهايات، ينتهي شهر رمضان لكنّ الإسلام لا يرميك للفوضى يقول لك: فلتقم بخاتمة تليق بأدائك السابق في رمضان.. صُم ستًّا من شوال! بالاختيار والتدريج والتقطّع أو كما تشاء، لكن لا تنقطع فجأة! ولمّا عَلِم الحقّ منك وجود الملل: لوّن لكَ الطاعات! وما أبلغ الشريعة وما أكثر واقعيتها حين تعترف بفترات الرخاء الخاصّة بك، حين تعترف بأنّك إنسان يتعب ويضجر، فاحترم هذا الضعف الذي فيك (علم أنّ فيكم ضعفًا) وما أجمل الشريعة حين تعترف أنّك تعتريكَ أحوالٌ من النشاط والفتور، والهمّة والرخاء، والإقبال والإدبار فوفصفها الرسول ﷺ: إنَ لكلّ عملٍ شِرَّة ولكلّ شِرَّة فَترَة، فمن كانت شِرَّتُه إلى سُنَّتي فقد أفلح، ومن كانت فَترَتُه إلى غيرِ ذلك فقد هلكَ! حديث عظيم! صكّ قانونًا بشريًّا: لكلّ عمل مهما كان، إقبال وإدبار، شغف وفتور، نشاط وكسل! لذلك هو لَم يُعب عليكَ الفتور، ولكن عاب عليكَ الانحراف! وهو لم يؤاخذك بالراحة، لكنّه نبّهكَ إلى شكلها! وهو لم يحاسبك على الاستراحة، لكنّه يؤاخذك على التساهل فيها! فقال: من كانت فَترتَه إلى غير ذلك.. فقد هلك! ملمَح عبقري من نبيٍّ حكيم أوتي الحكمة وجوامع الكلم! أقول هذا وأنا أذكر مبادئ عامّة في علم النفس الأخلاقي حول دراسات (الرخصة الأخلاقية) Moral Liscense وهو المنزلق الذي يقع به الأخيار والفضلاء حين يقدّمون كثيرًا من الخير والأعمال الجيّدة، فيبيحون لأنفسهم عقبها أن يتجاوزوا بعض التجاوزات الأخلاقية هنا وهناك، ظنًّا منهم أنّ لديهم رصيد أخلاقي طويل سيعفيهم من المُساءلة وسيبرّر لهم الانحراف! الّلهم مدخل الصدق الذي ترضى، ومخرج الصدق الذي تحبّ! _منقول
Show all...
02:56
Video unavailableShow in Telegram
أَلَمْ أَنْهَكُمَا..! د. أحمد عبد المنعم
Show all...
«وليعلم طالب الهداية أن رفيقه في هذا الصراط هم الذين أنعم الله عليهم؛ فلا يكترث بمخالفة الناكبين عنه له، فإنهم هم الأقلون قدراً، وإن كانوا الأكثرين عددا، كما قال بعض السلف: "عليك بطريق الحق، ولا تستوحش لقلة السالكين، وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين"، وكلما استوحشت في تفردك فانظر إلى الرفيق السابق، واحرص على اللحاق بهم، وغض الطرف عمن سواهم، فإنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا، وإذا صاحوا بك في طريق سيرك فلا تلتفت إليهم، فإنك متى التفت إليهم أخذوك أو عاقوك». ابن القيم
Show all...