آطمئن۵ .
﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ ﴾
Show more4 641
Subscribers
-1124 hours
-177 days
-6430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
مضى علينا زمن كان الوعاظ فيه يكثرون من ذكر الموت والقبر والنار والعذاب، وبعضهم تجاوز الحدّ في ذلك مقابل ما ينبغي من التبشير والرجاء، خاصة وأن أحوال كثير من الناس في ذلك الوقت كانت مستقيمة طيبة،
ثم صرنا في زمان هُجر فيه التخويف من عذاب الله وعقابه، وبالغ الناس في ذكر الرجاء مقابل الخوف، مع أن أحوال كثير من الناس اليوم تقتضي مخاطبتهم بما يُخوفهم؛ إذْ كثر التساهل في الحرام، وتنامت الجرأة على حدود الله، وقلّ المصلحون، وكثر المفسدون.
ومن الفقه -إذا كان الحال كذلك- أن يُعاد التذكير بالحقائق الشرعية الثابتة المتعلقة بالقبر وعذابه، والقيامة وأهوالها، والنار وجحيمها، مع المحافظة على التبشير والرجاء.
وهذا التذكير ينبغي ألا ننزعج منه، بل نشكر من يقوم به، لأن الذي أنذرنا وحذرنا وخوّفنا من كل ذلك هو الله خالقنا، كما قال سبحانه: (ويحذّركم الله نفسه) وقال: (وإياي فارهبون) وقال: (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) وقال: (ولكنّ عذاب الله شديد).
فإن الحاجة ماسة إلى التوبة والرجوع إلى الله بالانخلاع عن الفسق والفجور والإقبال على الفرائض والطاعات.
Repost from شفاء الرُوح
Photo unavailableShow in Telegram
يارب عامًا بهيّا فِي طلائعهِ
نهرٌ من الخيراتِ يُسقينا ويروينا"
اللهم اجعله عام خيرٍ وبركة
كل عامٍ ونحن نشهد أن لا إله إلا الله
وأن مُحمدًا رسول الله
1 . 1 . 1446 هــ 🤍
يارب عوضنّي عن كل شيء اردته بشدة ولم يكنّ لي ، وكل يأس اصاب قلبي،اللهم ارزقني خير اقداري ثم ارضنّي بها يارب عوضك الجميل
اللهم إني اسألك الحظ العظيم الجميل وأسألك القبول بين الخلق وأن تسخر لي الارض وما عليها وكلّ من وليته امري
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.