cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

شفاء الرُوح

وَ لَسْنَا إِلَّا عَابِرينَ نَبتَغِي حُسنَ الخِتام وَطِيبَ الأَثَر •

Show more
Advertising posts
507
Subscribers
No data24 hours
+27 days
-130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

إنَّ مآسي المُسلمينَ في مشارقِ الأرضِ ومغاربِها، وأحوالَ المَكلومينَ والمظلومينَ تُحرِّكُ في القلوبِ شُجونًا مُتشعِّبة، لا تترُكُ صورةً للجَمالِ والسَّعادةِ إلَّا وَسَمَتها بغُصَّة! فاللهُمَّ رحمتَكَ نرجو، ولُطفَكَ نسأل..
Show all...
1
نتعلم في القرآن أن لكل حرف عند النطق به زمن، لا نزيد قدره ولا ننقصه، وهذا يتطلب أن نصبر عليه، لنعطي الحرف صفته. نتاج هذا الصبر قراءة صحيحة، وتأنٍ في القراءة يترتب عليها تدبر، وأجرا كبيرا. لكن أكثر ما يلفت نظري أن حتى الحرف غير الموجود يأخذ حقه! في الإدغام والإخفاء والإقلاب، يتبقى من الحرف آثار، يعرفها السامع قبل القارئ.. وكأن الحرف يقول: أنا موجود، وهذا أثري! لا عجب إذن أنهم عرفوا التجويد بهذا: إعطاء الحرف حقه ومستحقه! الله الذي علم بالقلم وأعطى حتى للحروف كل هذا العدل، وعلم بالقرآن الصبر، لن يضيعنا.
Show all...
1
‏علموا أبنائكم .. ‏أنّ الباطل باطل ولو كثر أتباعه، وأنّ الحق حقٌّ ولو قلّ أتباعه، وإنّ راية الحقِّ قائمة وإن لم يرفعها أحد، وراية الباطل ساقطة ولو رفعها كلّ أحد، والحرام حرامٌ ولو فعله كلّ الناس!
Show all...
1
01:30
Video unavailableShow in Telegram
1.94 MB
1
Photo unavailableShow in Telegram
1
sticker.webp0.17 KB
﴿وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ .. ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ﴾
Show all...
مضى علينا زمن كان الوعاظ فيه يكثرون من ذكر الموت والقبر والنار والعذاب، وبعضهم تجاوز الحدّ في ذلك مقابل ما ينبغي من التبشير والرجاء، خاصة وأن أحوال كثير من الناس في ذلك الوقت كانت مستقيمة طيبة، ثم صرنا في زمان هُجر فيه التخويف من عذاب الله وعقابه، وبالغ الناس في ذكر الرجاء مقابل الخوف، مع أن أحوال كثير من الناس اليوم تقتضي مخاطبتهم بما يُخوفهم؛ إذْ كثر التساهل في الحرام، وتنامت الجرأة على حدود الله، وقلّ المصلحون، وكثر المفسدون. ومن الفقه -إذا كان الحال كذلك- أن يُعاد التذكير بالحقائق الشرعية الثابتة المتعلقة بالقبر وعذابه، والقيامة وأهوالها، والنار وجحيمها، مع المحافظة على التبشير والرجاء. وهذا التذكير ينبغي ألا ننزعج منه، بل نشكر من يقوم به، لأن الذي أنذرنا وحذرنا وخوّفنا من كل ذلك هو الله خالقنا، كما قال سبحانه: (ويحذّركم الله نفسه) وقال: (وإياي فارهبون) وقال: (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله) وقال: (ولكنّ عذاب الله شديد). فإن الحاجة ماسة إلى التوبة والرجوع إلى الله بالانخلاع عن الفسق والفجور والإقبال على الفرائض والطاعات.
Show all...
دينُ اللّٰه وَأحكامُ شَريعتهِ لا يُستحيىٰ مِنها ، فَمن اعتَقدَ شَيئًا فلا يُجمالنَّ في دِينه، والمُؤمن القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلىٰ اللّٰه من المُؤمِن الضَّعيف •
Show all...
قالَ أبو عُثمان النهديُّ رحمه الله: كانوا (أي السَّلَف) يُعظِّمونَ ثلاثَ عشرات: العَشْرُ الأخيرِ من رَمَضان، والعَشْرُ الأوَّلُ من ذي الحِجَّة، والعَشْرُ الأول من ‎المُحرَّم. - لطائفُ المعارِف لابنِ رجب.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.