أس الصراع في الشام

‌‎يامن وقتها كان الأمني وليس أبو خزيمة كان تارك أو عازلينه قبل حوالي شهر

‌‎الجولاني هو مم خطط ونفذ لضرب المستودعات يا جماعة وليس لقتل القادة كم مرة نعيدها

‌‎هدفه بقاء القاعدة متمثلة وقتها بجبهة النصرة وكان يعلم أن أكبر خطر يهدد مشروع القاعدة هو أحرار الشام

‌‎نعم باستشناق أبخرة مادة نترات السيللوز

‌‎بتشريح الجثث تبين سبب الموت كله اختتاق وليس تسمم ولا شظايا يعني التفجير لم يصبهم منه شيء ولا نقطة دم خرجت منهم

‏الله يلعنكم ويلعن تعصبكم لهذا المجرم يا حمار لو أردت تلبيسها لهذا المجرم الجولاني لقلت هو بعد علمه ببدء الاجتماع كان الصاعق موصول على جهاز تحكم عن بعد فأوعز بتفجيره ليتخلص من القادة وهكذا يظهر أن الانفجار هو بالمستودع وليس مصطنع لكني قلت هو بريء من قرار قتلهم وكان القرار فقط تفجير المستودعات لإضعاف الحركة لن تجد في كل العالم خصم مثلي في إنصافه

‌‎المجموعة تعرف مكان المستودع وهو معروف وهم باعوا الذخيرة التالفة لأبي جعفر رام حمدان ومعلوم أنه سيضعها في هذا المستودع هدفهم تدمير المستودع فقط وليس قتل القادة وهم بالأساس لم يكونوا يعرفون أن القادة سيجتمعون في هذا المكان بجانب المستودع

‏المجزوم به أن الجميع قتل اختناقاً حتى علام شقيق أبو عبدالله الذي بقي لثاني يوم مات اختتاقاً ولا توجد أي شظية بجسمه ثم الانفجارات كانت ضخمة وتتوالى بالمستودع وشيء طبيعي القادة وقد خارت قواهم بالاختتاق لا يستطيعون الخروج وهم يسمعون هذه الأصوات ظناً منهم اشتباكات تجري بالخارج وهم ليس معهم سوى أسلحة فردية للعلم بعض القادة وجدت علامات حفر بأظافرهم على وجوههم وهم يحاولون شق ثيابهم واستنشاق الهواء وهناك من حاول الخروج لكن أغمي عليه عند الباب عند الدرج

‌‎بحياتي ما لمحت أن لداعش علاقة بالتفجير

‌‎هذا ليس أخو أبو أيمن ومن يريد تكذيب كلامي قليأتي بما يخالفه أما النفي والتكذيب فهذا سهل على الجميع