cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

رفع المعنويات

المعنويات: هي ما كل ما نشعر به بسبب ما نسمع أو نرى أو نفكر فيه.. ينشر في القناة كل ما يساعد على الارتقاء بالمعنويات

Show more
Advertising posts
831Subscribers
No data24 hours
-67 days
-2430 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

#تحفيزات يقرأ البعض السير الذاتية للناجحين، فيجد الكثير من النجاحات، فيتشكل لديهم انطباع أن الأصل في أعمال أولئك هو النجاح، مما يجعلهم أكثر ميلاً للاستسلام عند الفشل. جونز، عالم الأعصاب بجامعة يوتا، أراد أن يكسر هذا الانطباع الخاطئ، ونشر سجلاً بمحاولاته الناجحة والفاشلة للحصول على منح بحثية أي دعم مادي لأبحاثه من مراكز ومعاهد وجهات مختصة . من سنة ٢٠١٢ - ٢٠١٩ أكثر من ٦٥ طلباً لم يقبل منها سوى ٩ طلبات فقط . العلامة الحمراء = فشل (رفض) العلامة الخضراء = نجاح (قبول).
Show all...
👍 2
لا نيأسنّ من انتهاء نهارنا فالشمس من عاداتها أن تشرقِ
Show all...
2🕊 1
⏺لست أتعجب من الذي عاش في أسرة سوية وشق طريق نجاحه، بل أتعجب ممن عاش في أسرة مضطربة، أهملته، وتعرض لصدمات في حياته، ومع ذلك نهض وقاوم وأصلح نفسه ونجح. ‏🎖أقول لهم أنتم أبطال، أنتم عظماء، أنتم تستحقون كل الخير والثناء، استمروا، وانقلوا تجاربكم للآخرين، لعل شخصًا مسحوقًا يستنير بكفاحكم. د.أسامة الجامع
Show all...
🌸 ابن الجوزي رحمه الله: رأيت عموم الخلائق يدفعون الزمان دفعًا عجيبًا: إن طال الليل، فبحديث لا ينفع، أو بقراءة كتاب فيه غزل وسمر! وإن طال النهار، فبالنوم! وهم في أطراف النهار على دجلة أو في الأسواق! فشبهتهم بالمتحدثين في سفينة وهي تجري بهم، وما عندهم خبر! ورأيت النادرين قد فهموا معنى الوجود، فهم في تعبئة الزاد، والتأهب للرحيل، إلا أنهم يتفاوتون. وسبب تفاوتهم قلة العلم وكثرته، بما ينفق في بلد الإقامة. فالمتيقظون منهم يتطلعون إلى الأخبار بالنافق هناك، فيستكثرون منه، فيزيد ربحهم. والغافلون منهم يحملون ما اتفق، وربما خرجوا لا مع خفير. فكم ممن قد قطعت عليه الطريق فبقي مفلساً! فالله الله في مواسم ‌العمر! والبدار البدار قبل الفوات. 📚 صيد الخاطر ١٥٧
Show all...
ما سبب خوض كثير من الناشئة في المسائل الشائكة وجرأتهم على الكلام فيما لا يعود على عباداتهم وسلوكهم بنفع، وحرصهم على الجدل، وتضخم الذات عندهم؟ من أهم الأسباب: ١/ ضعف التدين الصحيح. ٢/ قلة الورع. ٣/ الإعجاب بالنفس، والغرور بالمعلومات المتناثرة التي يحصلونها من هنا وهناك بأسهل الطرق، وظنهم أن هذا هو العلم المحمود شرعا. ٤/ ترك الارتباط بالعلماء الربانيين والتلقي على أيديهم. ٥/ الغلو في الأشخاص لا سيما ممن لا يعرف بسابقة في العلم والاجتهاد. ٦/ الابتعاد عن منهج السلف الصالح القائم على الانشغال بالنفس وتهذيبها والقيام بالعبادات على الوجه المطلوب شرعا، وصرف النفس عما لا ينفعها في دار القرار.
Show all...
👍 3
لو كان لي أن أصف مرض العصر لقلت دون تردد أنها الغفلة.. الغفلة وسكرتها التي تكاد تملأ النفوس وتفيض من عيون البشر.. شباب في ريعان قوتهم تراهم يكلمونك بعيون فارغة ليسوا معك ولا يعنيهم كلامك ولا النظر في معانيه.. بالغون في قمة طاقتهم يسيرون في الشوارع كالأشباح عيونهم في هواتفهم أو عقولهم غائبة مع سماعاتهم.. تضيع منهم الساعة تلو الأخرى بين وسائل تواصل وألعاب فيديو ومقاطع تيتكوك قصيرة لا تقدم أي معنى.. هائمون منشغلون ولا يدرون بماذا، أذهانهم مليئة بشيء لا يعرفونه ولا يستطيعون وصفه، مجرد قطع من الأفكار، بدايات كثيرةلم يكملوها، ثوانٍ قصيرة مروا خلالها على منشور هنا أو صورة هناك، لكن تركيزهم قليل ومازال ينقص، ونظرهم في نفوسهم وعالمهم مازال في انخفاض.. تلك الغفلة مرعبة، خطيرة على النفس وعلى الجيل القادم، تضيع فيها الأمة ويفقد المرء فيها قيمة نفسه واحترامه لها، تذكرني بالقرشيين الذين لم تنفعهم مجاورة البيت الحرام في ألا يشركوا بالله، تخبرنا بأن المرء يستطيع فعلاً أن يعيش عمراً كاملاً وسنين طويلة كثيرة دون أن يكتسب علماً نافعاً ولا يرى ما هو أمامه بنظرة تفيده! أقفل هاتفك واصنع تغيير نفسك بدءاً من الآن، افتح عينيك على حالك ووقتك ومسيرك، أمامك في كل يومٍ وكلّ فعلٍ قرارٌ جديد وامتحانٌ جديد ومسؤولياتٌ جديدة، انظر في غاية وجودك وهدفك، واعلم أن سعيك اليوميّ وصرفك لطاقتك هو معيار وتمثّل ذاك الفهم وإحياؤه..
Show all...
👍 1 1
مشكلة الغفلة هي أنك تكون في اختبارك وسؤالك وأنت غير مكترث، تتجاهل ألم أنك لا تقوم بالصواب وتخدره، تنظر ولا تبصر، حتى تعتاد عدم الفعل، تعتاد الضعف أو الصمت أو عدم الحراك، أو كثيراً ما الانشغال المزعوم.. ليست كل الغفلة متشابهة ولا تبدو جميعاً بذات الهيئة، ليست جميعاً بهيئة يافعٍ يلعب أو شابة تتابع مسلسلاً أو تفرأ رواية أو شخصٍ يقضي اليوم مستلقياً كسولاً بوضوح.. ربما تكون في رجلٍ يركض بين وظيفتين أو ساعات عملٍ إضافية ولا يعود لبيته إلا منهكاً يستلقي في سريره مباشرة.. أو ربما في أم تلمَع زوايا بينها من نظافتها وتؤلمهامفاصلها من كثرة العمل المجهد.. وربما في طالبة جامعية و تدرس في دوراتٍ إضافية ولا وقت لديها لوالديها أو صلة رحمها أو أنوثتها.. وفي كثرٍ ممن هم منشغلون كثيراً ويعملون بكل نشاط كما يبدو، لكنهم فعلياً في غفلةٍ وهروب من أسئلة النفس ومن تصويب أخطائها وتوجيهها، لا وقت لديهم للتفكير ولا عندهم توازن ولا وعيٍ ولا أولويات ولا قدرة على التوقف لمحاسبة النفس والنظر في مسيرها، تراهم في بحثٍ عن الإنجازات الكثيرة المتتابعة وقلقٍ من "ضياع الوقت" وانهماكٍ بالمهام اليومية، وفي كثيرٍ من التشتت وتوهم الشغل، وفي غرقٍ في الدنيا والتحول من استخدامها إلى العيش لها (سواء كانت طعاماً أو شراياً أو منزلاً أو راتباً أو لباساً..).. لذلك لا تظن أنك "غير" لمجرد أنك مشغول، بل حاسب نفسك على هذا الشغل، راجع أولوياتك باستمرار، وتفقد وجدد نيّتك دوماً، انظر في جدولك اليوميّ وتوزيع وقتك بحسب أهدافك وخدمتها لغاية وجودك، أي لتحقيق عبوديتك لربك.. ركّز، دع عنك المشتتات الصغيرة المستمرة، واجه الأسئلة التي تحاول إسكاتها داخلك، قلل منافذ طاقتك وجهدك وما يدخل ذهنك وحواسك وينسيك ويساهم في تنويمك.. تلك هي اليقظة، وهي البداية، وبعدها انظر واسأل وتعلّم ما تحتاجه لتكون في الشغل وفي الراحة التي لا تورت الندامة بإذن الله..
Show all...
Repost from صدى
اللهم لك الحمد يا رزاق يا بديع السماوات والأرض
Show all...
1