إبراهيم عبدالله الزيادي

كلام الدكتور صحيح، وهنا نذكر أسلوب عبد الله #رشدي. رشدي كل مناظراته عبارة عن دفاع وأخذٍ لوضعية المتهَم. ❌️ - هم: "دينك فيه عنف". - رشدي ستايل: لا، أصل العنف هذا في مواضع وديننا يأمر والمرأة، والنبات، والزرع إلخ... (وضعية المتهم) ✅️ - هم: "دينك فيه عنف". [ - المسلم الحق: من قال لك أني أسلِّم لك أن العنف مذموم مطلقا؟ لماذا تفترض أني موافق على مبادئك أصلا؟ أنا مؤمن بوجود إله حكيم يحكم ما يشاء، وهو الذي أمرني بالجهاد، فديني واقعي لا يأمرني أن أجلس منتظرًا العدو يهجم عليّ حتى أبدأ الدفاع عن النفسي، وقد قيل: "الروم إن لم يُغزَو غَزوا". أما أنتم فقد رأينا ثمار أفكاركم لما رفضتم العنف مطلقا كيف ارتفعت نسبة القتل والفجور والجرائم في بلادكم. ثم أنتم تتناقضون، تأمروننا بنبذ العنف فإذا سالمنا أتيتمونا غازين العراق وسوريا والجزائر وفلسطين، فإذا ما حاولنا الدفاع عن أنفسنا قلتم: "دينكم فيه عنف وإرهاب"! أنا مسلم لي مرجعيتي الخاصة لا يهمني ما تعتقد. فأنت لا تبالي لو قلت لك إنك ديوث، فهذه الكلمة بالنسبة لك لا تعني كبير شيء؛ فإن المفاهيم مثل العفة والغيرة عندك لا تساوي شيئا. ] وهذا الكلام لا يستطيع رشدي أن يقوله؛ لأن الدولة العلمانية لن تسمح له بهذا أصلا. لا تظنوا أن القنوات العلمانية ستأتي لكم بمن يستطيع هدم أُسسها. بل سيأتون لكم برجل يأخذ وضعية المتهم صاحب الدين الهش الذي يحتاج للدفاع عن دينه ولا يملك أدوات الهجوم. يراجَع • لماذا نبرر لهم؟ • البداية من المنتصف!

قال رسول الله ﷺ : ... وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ. رواه مسلم 1162

اشتركوا بالقناة ففيها ما يُبكي النسوية

كتاب يتناول النسوية وتأثيرها في النساء والمجتمع، وكيف أدت لتفكك الأسرة، وتهميش دور الزوجة والأمومة والزواج. كتاب تسنيم راجح - رسائل في الأمومة والأنوثة والحياة.

المقطع مدته 5 ثواني وهي كافية للرد عليك وإفحامك ولم تستطع الرد عليه في الخاص👌 • هل تؤمن بالتنفس؟ نعم أخبرنا يا آدم لما تتهرب من الإلزامات العميقة التي سأطرحها عليك هل تؤمن بالتنفس؟ إذا كان نعم فهنا أنت تُصدق بوجود خاصية التنفس دون دليل فلتقم بإثبات وجود التنفس أولاً ثانياً: لعل الذي نحسبه نحن تنفساً ما هي إلا معارف خادعة باقية في عقول البشرية ورثته عبر طفرات الخاطئة لآلاف السنين أو لعلها طريقة اخترعها العقل ليجعلنا نشعر بالراحة وأننا أحياء ونتنفس لنستمر بالحياة والتكاثر وهذا لكي تتحكم بنا الطبيعة وتوهمنا بأن في حال إنقطاع التنفس نفقد حياتنا وبهذه الخاصية يقوم الإنتخاب الطبيعي بإبقاء ما هو صالح للبقاء هل لديك ما يجعل هذا السيناريو مستحيلاً تم الإفحام 👌

إنَّ قضيَّةَ وجودِ الربِّ جلَّ شأنه إنَّما كانت ولا زالت محلَّ نقاشٍ عريضٍ بين الفلاسفة، لأنَّه كما قال مَن تقدَّم: «من المشكلات توضيحُ الواضحات»! فكلَّما قاربتِ القضيَّةُ المعرفيَّةُ أن تكون من بدهيَّات العقل الأولى (الواضحات)، كان من الأصعبِ على من يريد إثباتها (توضيحها) أن يضعَ لها حجَّةً نظريَّةً تسلم صياغته لها من المعارضة. وذلك أنَّ تلك الحجَّةَ النظريَّةَ لا يمكن إلا أن تكون أخفى من النتيجةِ المنشودة! فلو قلتَ لك: انصب لي دليلًا نظريًّا أنَّ العدل حسنٌ؟ أو أنَّ ما نراه بأعينِنا ونسمعه بآذانِنا ليس وهمًا؟ إلى غيرِ ذلك من البدهيَّات، ما عساكَ تقول؟ لا شيءَ البتةَ، غير أن توبِّخني وتشنِّعَ عليَّ تشكيكي في البدهيَّات الأولى، بل ورميي بالجنونِ والمكابرةِ والعناد! وكذلك الأمر في وجود الله، فلا يغرَّك ما في كلام الفلاسفة من تبايُن الآراء وتشعُّب الأهواء.

الأخ آدم بن محمد المالكي نشر منشور في صفحته مملوء بالمغالطات المنطقية وللأسف لم أحتمل 👇