منبّه الذكر (الحوقلة)

اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبرهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبرهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبرهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

هلا جلستَ بين يدي الصباح ترتل أذكار حبيبك ﷺ فرحًا بفضل الله عليك إذ حفظ لنا ميراثه وسنته وحروفه ﷺ ، فأنت تدير في فمك لفظًا مر من فمه الطاهر ﷺ صاعدًا في صحائف الملائكة إلى رب السموات السبع ورب العرش العظيم! فهنيئا لك مجلس الأذكار، وهنيئا لك بركتها ونورها في الدنيا والآخرة! الشيخ وجدان العلي

.

قال أهل العلم: الكرب إذا اشتدّ وتعاظم وتناهى؛ حصل للعبد الإياس من كشفه من جهة المخلوقين وتعلّق قلبُه بالخالقِ وحدَه، فحصّل بذلك حقيقةَ التوكُّل على الله تعالى، كما أنه يرجع على نفسه باللوم، ويشهد تقصيرَه، ويطالعُ عيبَه، وهذا مما يحبه الله تعالى، وهذا من أسرار اقتران الفرج بالكرب، والعسر باليسر.

"من كان الله يحبه استعمله فيما يحبه، ومحبوبه لا يفعل ما يبغضه". ابن تيميَّة

أكثر من الصلاة على النبي ﷺ    قل: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم.  وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.