قناة م. محمد شلبي

لما بتكون قاري عدد كبير من أحاديث النبي ﷺ وحافظ القرآن أو متعود عليه حالا مرتحلا فهتلاقي في مواقف حياتك دايما بتلاقي آية أو حديث تنور لك الموقف وتوريك أبعاده برؤية شاملة ولو لقيت نفسك مش شايف كويس هتلاقي برضه دعاء يناسب الموقف وتطلب بيه الصواب من الله فعشان النور ده ما تحرمش نفسك من دوام تلاوة القرآن وتعلم أحاديث النبي ﷺ وزيادة الفهم للقرآن والسنة #جوامع_كلم

هتقول ده نص طويل ومش هتقراه النص ده ملخص منهج حياة المسلم

💡قال الإمام الذهبي رحمه الله تعليقا على بعض أخبار الزهاد والرهبان: قُلْتُ : الطَّرِيقَةُ الْمُثْلَى هِيَ الْمُحَمَّدِيَّةُ ، وَهُوَ الْأَخْذُ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ، وَتَنَاوُلُ الشَّهَوَاتِ الْمُبَاحَةِ مِنْ غَيْرِ إِسْرَافٍ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى : يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : لَكِنِّي أَصُومُ وَأُفْطِرُ ، وَأَقُومُ وَأَنَامُ ، وَآتِي النِّسَاءَ ، وَآكُلُ اللَّحْمَ . فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي فَلَمْ يَشْرَعْ لَنَا الرَّهْبَانِيَّةَ ، وَلَا التَّمَزُّقَ وَلَا الْوِصَالَ بَلْ وَلَا صَوْمَ الدَّهْرِ ، وَدِينُ الْإِسْلَامِ يُسْرٌ وَحَنِيفِيَّةٌ سَمْحَةٌ ، فَلْيَأْكُلِ الْمُسْلِمُ مِنَ الطِّيبِ إِذَا أَمْكَنَهُ ، كَمَا قَالَ -تَعَالَى- : لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَقَدْ كَانَ النِّسَاءُ أَحَبَّ شَيْءٍ إِلَى نَبِيِّنَا -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- . وَكَذَلِكَ اللَّحْمُ وَالْحَلْوَاءُ وَالْعَسَلُ وَالشَّرَابُ الْحُلْوُ الْبَارِدُ وَالْمِسْكُ ، وَهُوَ أَفْضَلُ الْخَلْقِ وَأَحَبُّهُمْ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى . ثُمَّ الْعَابِدُ الْعَرِيُّ مِنَ الْعِلْمِ ، مَتَى زَهِدَ وَتَبَتَّلَ وَجَاعَ ، وَخَلَا بِنَفْسِهِ ، وَتَرَكَ اللَّحْمَ وَالثِّمَارَ ، وَاقْتَصَرَ عَلَى الدُّقَّةِ وَالْكَسْرَةِ ، صَفَتْ حَوَاسُّهُ وَلَطُفَتْ ، وَلَازَمَتْهُ خَطِرَاتُ النَّفْسِ ، وَسَمِعَ خِطَابًا يَتَوَلَّدُ مِنَ الْجُوعِ وَالسَّهَرِ ، لَا وُجُودَ لِذَلِكَ الْخِطَابِ - وَاللَّهِ - فِي الْخَارِجِ ، وَوَلَجَ الشَّيْطَانُ فِي بَاطِنِهِ وَخَرَجَ ، فَيَعْتَقِدُ أَنَّهُ قَدْ وَصَلَ ، وَخُوطِبَ وَارْتَقَى ، فَيَتَمَكَّنُ مِنْهُ الشَّيْطَانُ ، وَيُوَسْوِسُ لَهُ ، فَيَنْظُرُ إِلَى الْمُؤْمِنِينَ بِعَيْنِ الِازْدِرَاءِ ، وَيَتَذَكَّرُ ذُنُوبَهُمْ ، وَيَنْظُرُ إِلَى نَفْسِهِ بِعَيْنِ الْكَمَالِ ، وَرُبَّمَا آلَ بِهِ الْأَمْرُ إِلَى أَنْ يَعْتَقِدَ أَنَّهُ وَلِيٌّ ، صَاحِبُ كَرَامَاتٍ وَتَمَكُّنٍ ، وَرُبَّمَا حَصَلَ لَهُ شَكٌّ ، وَتَزَلْزَلَ إِيمَانُهُ . فَالْخَلْوَةُ وَالْجُوعُ أَبُو جَادِ التَّرَهُّبِ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ مِنْ شَرِيعَتِنَا فِي شَيْءٍ . بَلَى ، السُّلُوكُ الْكَامِلُ هُوَ الْوَرَعُ فِي الْقُوتِ ، وَالْوَرَعُ فِي الْمَنْطِقِ ، وَحِفْظُ اللِّسَانِ ، وَمُلَازِمَةُ الذِّكْرِ ، وَتَرْكُ مُخَالَطَةِ الْعَامَّةِ ، وَالْبُكَاءُ عَلَى الْخَطِيئَةِ ، وَالتِّلَاوَةُ بِالتَّرْتِيلِ وَالتَّدَبُّرِ ، وَمَقْتُ النَّفْسِ وَذَمُّهَا فِي ذَاتِ اللَّهِ ، وَالْإِكْثَارُ مِنَ الصَّوْمِ الْمَشْرُوعِ ، وَدَوَامُ التَّهَجُّدِ ، وَالتَّوَاضُعُ لِلْمُسْلِمِينَ ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ ، وَالسَّمَاحَةُ وَكَثْرَةُ الْبِشْرِ ، وَالْإِنْفَاقُ مَعَ الْخَصَاصَةِ ، وَقَوْلُ الْحَقِّ الْمُرِّ بِرِفْقٍ وَتُؤَدَةٍ ، وَالْأَمْرُ بِالْعُرْفِ ، وَالْأَخْذُ بِالْعَفْوِ ، وَالْإِعْرَاضُ عَنِ الْجَاهِلِينَ ، وَالرِّبَاطُ بِالثَّغْرِ ، وَجِهَادُ الْعَدُوِّ ، وَحَجُّ الْبَيْتِ ، وَتَنَاوُلُ الطَّيِّبَاتِ فِي الْأَحَايِينِ ، وَكَثْرَةُ الِاسْتِغْفَارِ فِي السَّحَرِ . فَهَذِهِ شَمَائِلُ الْأَوْلِيَاءِ ، وَصِفَاتُ الْمُحَمَّدِيِّينَ . أَمَاتَنَا اللَّهُ عَلَى مَحَبَّتِهِمْ .

إذا استمعت تلاوة صلاة فيها وقف أو ابتداء لا ينبغي أو لا يعجبك فالتمس ثلاثة أعذار للقاريء: نَفَسُه، وموقف الإمامة وسرعة تقديره للوقف والعذر الرابع: عدم التعمد وهو عذر عام عند علماء الوقف والابتداء #منابر_ال_مقسطين

أحسب أن أشد تهـ.ديد خوف به بشر بشرا في القرآن ما قاله فرعـ.ون للسحرة وإذا بالرد قمة في الثبات ومثلا في التهاون بالوعيد. "لا ضير" "فاقض ما أنت قاض" اللَّهُم انصر إخواننا في فِلَســ𓂆ـطِين وثـبت أقدامهم وسـدد رمـيهم ، ووحد صفوفهم ، واكتب لهم نصــــــراً مــــــؤزراً

تقريبا انقضى ربع عدد الأيام من رمضان الماضي لرمضان القادم وهو وقت كاف جدا لتعرف أين أنت من علاقتك بالقرآن التي منيت نفسك بها وأين أنت من توبتك التي عزمتها في رمضان جدد العهد واشحذ الهمة وراجع حساباتك #باب_ال_توبة

لا شيء يستحق الكتابة عنه سوى ڠـ.زة والسـ.ودان ولكننا نستمر في الكتابة لعل أحدا يقترب من الله

الترجمة العامية: واحد بيدور على عروسة ماشي في الشارع وفي كل مكان عمال يبص لكل واحدة معدية أو تيجي في سكته وممكن يكلمها أو يتجاوز معاها بحجة إنها ممكن تكون مناسبة وهو عارف إنها مش مناسبة لأنه حاطط معيار مثلا للعروسة واخواننا بتوع التعدد مشكلة برضه لأن كثير منهم ممكن أصلا هو بيتمنى يعدد مش ناوي ولا حاجة وواخد دي ذريعة يكلم بيها كل اللي تيجي في سكته وممكن يتجاوز وغالبا بيتجاوز ووقت الجد يعمل نفسه فيسبوك يوزر والبنات برضه نفس المشكلة ممكن تتجاوز مع أي حد على أساس إنه عريس محتمل

قد يحدث لمن يبحث عن زوجة سواء أول زيجة أو ينوي التعدد (جازما أو أماني) فهو ينخرط في إطلاق البصر باحثا وقد ينخرط في تواصل لا يحل ويتجاوز (في النظر والتواصل) بعذر البحث وهو يعلم في كثير من الأحيان ضعف احتمال أن تكون هذه عروسة المستقبل. ثم إنه قد تجاريه بعض الفتيات فيسقطن من نظره بعد أن أسقطهن هو في ذلك وهذا أيضا منطبق على النساء #خطوات_ال_شيطان #غض_ال_بصر #ياعريس_ تمت الترجمة 👇👇