cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

محمد السلمي

قال ثابت البناني: «كان داود نبي الله يطيل الصلاة، ثم يركع، ثم يرفع رأسه، ثم يقول: إليك رفعت رأسي يا عامر السماء، تنظر العبيد إلى أربابها يا ساكن السماء»

Больше
Рекламные посты
1 335
Подписчики
-124 часа
+137 дней
+12830 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

Фото недоступноПоказать в Telegram
=
Показать все...
💯 1
= بعض مساكين المُكربسة ظن أنه سيرد على إلزام البخاري في ما صح عن أحمد أنه قال: «أكره قراءة حمزة». كدليل على أن أحمد يفرق بين القراءة والقرآن. فكان من حجته أن نقل كلام ابن البنا الذي نقله عن شيخه أبي يعلى، وفيه: قال القاضي: لو حملناه على الأصوات لم يضر، لأننا نحمل الاختلاف على المعنى الذي يوجد منا مع القراءة، وهو المعنى الذي يقع به التمييز بين قراءة القراء بعضهم من بعض، من صفاء الحنجرة ودقة الصوت وغلظه وهذا معنى زائد على المفهوم من الحروف والأصوات، وليس يمتنع وجود ذلك عند قراءتنا، وإن كان لا يقوم بنفسه كالكسب يوجد عند خلق الله تعالى لأفعالنا، وإن كان الكسب لا يقوم بنفسه. ولا يمتنع أيضًا وجود ذلك وإن كان لا يتميز من القديم كما أن المتلو لا يتميز من التلاوة، وإن كان المتلو قديمًا والتلاوة عندهم محدثة، وكذلك يحصل سماع القديم عند وجود التلاوة وإن كان ذلك لا يتميز. قال: وقد روي عن أحمد ما يدل على صحة هذا فقال في رواية الجماعة منهم عبد الله ويوسف بن موسى: «أكره قراءة الألحان، ولا يعجبني قراءة الألحان». ومعلوم أنه لم يكره نفس القراءة وإنما كره ما يحصل من القارئ من الأصوات التي هي الألحان. وكذلك كره قراءة حمزة ومعلوم أنه لم يكره القرآن، وإنما كره ما يحصل منه من الإمالات وغيرها. وقال في رواية أبي الحارث: «أكره منها الإدغام والإضجاع، مثل: خاب وطاب وحاق». اهـ قلتُ: الله المستعان، نتحدث مع أعاجم، فقول القاضي قريب جدًا من قول البخاري مع خلاف بسيط جدًا والحق فيه مع البخاري، فالقاضي يصرح أن أحمد كره شيئا مصاحبًا للقراءة لا ينفصل عنها ولا يقوم بنفسه، هل يذكرك هذا بشيء؟ نعم، هذا ما اتهمتم من قاله بأنه على مذهب الكرابيسي. ألستم تقولون من قال بخلق الفعل أثناء التلاوة فقد قال بخلق القرآن لأن الفعل لا يتميز عن القرآن؟! وأليس هذا التركيب ذهني فلا يجوز القول بخلقه عند من يثبت منكم التركيب؟! وينطبق عليه قولكم الشهير: من قال بخلق القراءة فقد وقع الخلق على القرآن. فأين هذه الإلزامات والتهم الجاهزة بتقليد الكرابيسي؟! الفرق الوحيد بين أبي يعلى والبخاري، هو أن أبا يعلى يرى القدر المشترك بين الأصوات هو قديم والشيء المميز لكل صوت هو شيء حادث، بينما البخاري يرى الصوت كله صوت العبد فهو مخلوق، وإلا إذا كان المسموع الصوت القديم لم يكن لموسى عليه السلام فضيلة. فلو جاز الخوض في التفصيل كما ارتضيتم قول القاضي، لكان الأصح هو من صرح بخلق الصوت وليس من قسم الصوت لقديم وحادث، فجعل الصوت الخارج منك هو صوت الله القديم، إلا أن يزعم أن هناك صوت قديم ليس هو صوت الله!
Показать все...
👍 6 2
قال ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران. قلتُ: جعل رسول الله ﷺ من يتتعتع في القراءة أنه مع ذلك يقرأ القرآن، لا أن ما يخرج منه ليس بقرآن!
Показать все...
👍 4 4
Фото недоступноПоказать в Telegram
أحمد كان يعتقد حمزة يقرأ من الإنجيل ولا أيش؟
Показать все...
😁 8
لو قيل أن: قشعريرة ابن حجر دليل على أن الأثر أراد أن الجبة تعود على الله. فالأولى أن يقال: عدم قشعريرة كل المسلمين من هذا الأثر دليل على أنهم فهموا أن الجبة تعود على موسى عليه السلام.
Показать все...
🔥 3💯 2
Фото недоступноПоказать в Telegram
وتقول: قد انزعج الخطابي لهذه الألفاظ. فما الذي أزعجه دون غيره؟ رسالة العلثي إلى ابن الجوزي
Показать все...
🔥 5
وأما نهيه عن اتخاذ القبور مساجد فلئلا تعظم، لأن الصلاة عند الشيء تعظيم له، وقد أغرب أهل زماننا بالصلوات عند قبر معروف وغيره، وذلك لغلبة الجهلة وملكة العادات. كشف المشكل لابن الجوزي. وكثر ضجيجي من مرضي، وعجزت عن طب نفسي، فلجأت إلى قبور الصالحين، وتوسلت في صلاحي. صيد الخاطر لابن الجوزي.
Показать все...
😁 12😢 3
رأيت هذا الرد لبعض الإخوة على متحمس تكلم في الشيخ ابن باز، فأحببت نشره. قال: الله يهديك ياولدي، يبدو أنك متأثر بخطابات إنشائية لأقوام عاطفيين، ابن باز من أئمة العصر في التوحيد والسنة والعلم بلا نظير، يعرف هذا من يعرف العلم والحق والرجال والإنصاف! أما الحماسيين على جهل وغيرهم فيخلطون خلطا. وأما قربه من السلطان فهذه ليست مذمة دوما، وهذا أمر متعلق بكون الولاة مسلمين، وهم مسلمون، وليس عندك مناط صحيح معتبر لإكفارهم، ولو فرضنا ذلك، فيكون الأمر دائرًا بين تحقيق المناط وهو لم يظهر له ذلك، فنحسن الظن به لأننا ننظر لعموم حال الشيخ وسيرته طيلة قرن تقريبا. ثم قربه منهم كان فيه من النفع للمسلمين وانتشار الخير العظيم الذي لولاه بعد الله لما عرفتَ شيئا من دين الله الحق، ولكنتَ ربما في خرافة القبوريين أو تعطيل الجهميين. وقد دفع الله بالشيخ وبسبب قربه من الولاة شرورا عظيمة، وفتحت بسببه آلاف بل عشرات الآلاف من المساجد والمراكز الشرعية في مختلف العالم للدعوة للتوحيد والسنة والسلفية، وفتح الله عليه يديه ودعمه عشرات الجامعات ومئات المعاهد الشرعية في مختلف العالم، وفتح الله على يديه في الدعوة السلفية وطباعة الكتب ونشرها ودعمها وإخراج الرسائل والبحوث في الرد على عامة الطوائف البدعية ما أنت ومن على شاكلتك تعجزون عن ربع معشاره. فلا يأخذنك الطيش والذم المطلق للسلاطين لمجرد كونهم سلاطين، أو لكونهم نجديين وهذه النظرة الشعوبية التي تتغطى زورا بدثار الإسلام. فاتق الله واعرف التوحيد والسنة بارك الله فيك.
Показать все...
23👍 2🗿 1
هل كان كل أهل الحديث في صف الذهلي ضد البخاري؟ يحتج المُكربسة بهذا الأمر كثيرًا على الطعن في البخاري، فأحببت أن أذكر بعض من وقف مع البخاري، ومن جعل كلام الذهلي فيه من باب الحسد، وبيان أن عددًا ممن هجر البخاري إنما كان مداهنة للذهلي لا اعتقاد منهم أن الحق معه، ومنهم من بلغه غير الحق فلما تحقق من مقولة البخاري أقر بقوله. [1] مسلم بن الحجاج: قال الحاكم: وسمعت محمد بن يعقوب الحافظ، يقول: لما إستوطن البخاري نيسابور أكثر مسلم بن الحجاج الاختلاف إليه. فلما وقع بين الذهلي وبين البخاري ما وقع في مسألة اللفظ، ونادى عليه، ومنع الناس عنه، إنقطع عنه أكثر الناس غير مسلم. [2] أبو الوليد حسان بن محمد الفقيه إمام أهل الحديث بخراسان: قال الحاكم: وسمعت أبا الوليد حسان بن محمد الفقيه يقول: أي عين أصابت محمد بن إسماعيل بما نقم عليه محمد بن يحيى؟! فقلت له إن محمد بن إسماعيل قد بوب في آخر الجامع الصحيح بابا مترجمًا: ذكر قراءة الفاجر والمنافق وأن أصواتهم لا تجاوز حناجرهم. وذكر فيه حديث قتادة عن أنس عن أبي موسى عن النبي ﷺ «مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كالأترجة». الحديث، وحديث أبي زرعة عن أبي هريرة عن النبي ﷺ: «كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان» الحديث، فقال لي كيف قلت؟ فأعدته عليه، فأعجبه ذلك، وقال: ما بلغني هذا عنه. اهـ قلتُ: الذي بلغه هو ما أخبره إياه أباه أن البخاري كان ينسب للفظ. [3] جماعة من مشايخ ابن عدي صاحب الكامل: قال أبو أحمد بن عدي: ذكر لي جماعة من المشايخ أن محمد بن إسماعيل لما ورد نيسابور اجتمع الناس عليه، حسده بعض من كان في ذلك الوقت من مشايخ نيسابور لما رأوا إقبال الناس عليه، وإجتماعهم عليه، فقال لأصحاب الحديث: إن محمد بن إسماعيل يقول: اللفظ بالقرآن مخلوق، فامتحنوه في المجلس. [4] محمد بن مسلم بن خشنام: قال أبو بكر الإسماعيلي: أخبرنا عبد الله بن محمد بن سيار، حدثني محمد بن مسلم خشنام، قال: سئل محمد بن إسماعيل بنيسابور عن اللفظ، فقال: حدثني عبيد الله بن سعيد -يعني أبا قدامة- عن يحيي بن سعيد هو القطان قال: أعمال العباد كلها مخلوقة. فمرقوا عليه، وقالوا له بعد ذلك: ترجع عن هذا القول، حتى نعود إليك؟ قال: لا أفعل إلا أن تجيئوا بحجة فيما تقولون أقوى من حجتي. وأعجبني من محمد بن إسماعيل ثباته. [5] محمد بن نصر المروزي: قال غنجار في «تاريخه»: حدثنا خلف بن محمد بن إسماعيل، سمعت أبا عمرو أحمد بن نصر النيسابوري الخفاف ببخارى يقول: كنا يوما عند أبي إسحاق القيسي، ومعنا محمد بن نصر المروزي، فجرى ذكر محمد ابن إسماعيل البخاري، فقال محمد بن نصر: سمعته يقول: من زعم أني قلت لفظي بالقرآن مخلوق فهو كذاب، فإني لم أقله. فقلت له: يا أبا عبد الله، قد خاض الناس في هذا وأكثروا فيه. فقال: ليس إلا ما أقول. [6] أبو عمرو الخفاف: قال أبو عمرو الخفاف، فأتيت البخاري، فناظرته في شيئ من الأحاديث حتى طابت نفسه فقلت: يا أبا عبد الله، ها هنا أحد يحكي عنك أنك قلت هذه المقالة. فقال: يا أبا عمرو احفظ ما أقول له: من زعم من أهل نيسابور وقومس والري وهمدان وحلوان وبغداد والكوفة والبصرة ومكة والمدينة أني قلت: لفظي بالقرآن مخلوق فهو كذاب، فإني لم أقله، إلا أني قلت: أفعال العباد مخلوقة. [7] أحمد بن سلمة: قال الحاكم: سمعت محمد بن صالح بن هانئ: سمعت أحمد بن سلمة يقول: دخلت علي البخاري، فقلت: يا أبا عبد الله، هذا رجل مقبول بخراسان خصوصا في هذه المدينة، وقد لج في هذا الحديث حتى لا يقدر أحد منا أن يكلمه فيه، فما ترى؟ [8] كثير من أصحاب البخاري: قال محمد بن أبي حاتم: وكان كثير من أصحابه يقولون له: إن بعض الناس يقع فيك، فيقول: «إن كيد الشيطان كان ضعيفا». [9] عبد المجيد بن إبراهيم: قال محمد بن أبي حاتم: فقال له عبدالمجيد بن إبراهيم: كيف لا تدعو الله على هؤلاء الذين يظلمونك ويتناولونك ويبهتونك؟ فقال: قال النبي ﷺ: «اصبروا حتى تلقوني علي الحوض». [10] جماعة من أهل الحديث: قال الحاكم: حدثنا خلف بن محمد، حدثنا سهل بن شاذويه، قال: كان محمد بن إسماعيل يسكن سكة الدهقان، وكان جماعة يختلفون إليه، يظهرون شعار أهل الحديث من إفراد الإقامة، ورفع الأيدي في الصلاة وغير ذلك. فقال حريث بن أبي الورقاء - رجل من أهل الرأي - وغيره: هذا رجل مشغب، وهو يفسد علينا هذه المدينة، وقد أخرجه محمد بن يحيي من نيسابور، وهو إمام أهل الحديث، فاحتجوا عليه بابن يحيي، واستعانوا عليه بالسلطان في نفيه من البلد، فأخرج. [11] إبراهيم بن معقل النسفي: قال أحمد بن منصور: فحكى لي بعض أصحابنا عن إبراهيم بن معقل النسفي: رأيت محمد بن إسماعيل البخاري في اليوم الذي أخرج فيه من بخارى، فتقدمت إليه، فقلت: يا أبا عبد الله، كيف ترى هذا اليوم من اليوم الذي نثر عليك فيه ما نثر؟ فقال: لا أبالي إذا سلم ديني. لكن قال الذهبي: هذه حكاية شاذة منقطعة. =
Показать все...
3👍 1
= [12] إمام مرو أحمد بن سيار وجماعة من أهل البلد: قال أحمد بن منصور الشيرازي: سمعت القاسم بن القاسم يقول: سمعت إبراهيم وراق أحمد بن سيار يقول لما قدم البخاري مرو استقبله أحمد بن سيار فيمن استقبله، فقال له أحمد: يا أبا عبد الله، نحن لا نخالفك فيما تقول، ولكن العامة لا تحمل ذا منك. فقال البخاري: إني أخشى النار، أُسأل عن شيء أعلمه حقا أن أقول غيره. فانصرف عنه أحمد ابن سيار. [13] أهل فربر وبيكند: قال الحاكم: سمعت أحمد بن محمد بن واصل البيكندي، سمعت أبي، يقول: من الله علينا بخروج أبي عبد الله، ومقامه عندنا حتى سمعنا منه هذه الكتب، وإلا من كان يصل إليه وبمقامه في هذه النواحي - فربر وبيكند - بقيت هذه الآثار فيها، وتخرج الناس به. [14] غالب بن جبريل: قال محمد بن أبي حاتم: سمعت أبا منصور غالب بن جبريل وهو الذي نزل عليه أبو عبد الله يقول: إنه أقام عندنا أياما، فمرض، وإشتد به المرض حتى وجه - يعني الأمير - رسولا إلى مدينة سمرقند في إخراج محمد. [15] جماعة من مخالفيه: قال محمد بن أبي حاتم: سمعت أبا منصور غالب بن جبريل، يقول: وظهر عند مخالفيه أمره بعد وفاته، وخرج بعض مخالفيه إلى قبره وأظهروا التوبة والندامة مما كانوا شرعوا فيه من مذموم المذهب. [16] الحسين بن محمد المعروف بعبيد العجل: قال الخطيب: أخبرني أبو الوليد الدربندي، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن محمد بن سليمان الحافظ، قال: حدثنا أبو الحسن عبد الله بن موسى بن الحسين البغدادي، قال: حدثنا عبد المؤمن بن خلف التميمي، قال: سمعت الحسين بن محمد المعروف بعبيد العجل، يقول - وذكرت له قصة محمد بن يحيى - فقال: ماله ولمحمد بن إسماعيل، كان محمد بن إسماعيل أمة من الأمم، وكان أعلم من محمد بن يحيى بكذا وكذا، وكان محمد بن إسماعيل دينا فاضلاً يحسن كل شيء. [17] محمد بن شاذل وجماعة: قال الحاكم: حدثنا طاهر بن محمد الوراق، سمعت محمد بن شاذل، يقول: لما وقع بين محمد بن يحيى والبخاري، دخلت على البخاري، فقلت: يا أبا عبد الله ، أيش الحيلة لنا فيما بينك وبين محمد بن يحيى، كل من يختلف إليك يطرد؟ فقال: كم يعتري محمد بن يحيى الحسد في العلم، والعلم رزق الله يعطيه من يشاء. فقلت: هذه المسألة التي تحكى عنك؟ قال: يا بني، هذه مسألة مشؤومة، رأيت أحمد بن حنبل وما ناله في هذه المسألة، وجعلت على نفسي أن لا أتكلم فيها. [18] محمد بن أبي حاتم وراق البخاري. [19] الفربري راوي الصحيح. وأما ما بعد هذه الطبقة فموقفهم من البخاري أظهر من أن ينبه عليه، فلا حاجة لتطويل المقال بها.
Показать все...
6👍 1