cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

مراجعات

مراجعات وتأملات، ونشرٌ للخواطر، والمعارف المفيدة.

Больше
Рекламные посты
670
Подписчики
Нет данных24 часа
Нет данных7 дней
-430 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

يارب طال البلاء على إخواننا في غزة وعموم فلسطين ،اللهم فرج عنهم وسدد رميهم بقوتك وجبروتك ياقوي ياعزيز.
Показать все...
Repost from ذكرى
تمرُ الأيام وينالُ من الإنسان خسارات وفقد يقوّي من جلدَه ويشدُّ عزمه وصبره، يترددُ معنى الخسارة والرفض على حياته للدرجة التي تسكنُ بها روحُه بعدها؛ لأنه أعتاد التعاملَ مع الخسارات كمنطقة راحته، وحدود إعتيادَه، يستاءُ ليومين ثم ينهضُ بعثراتِه ليكملَ المسير. هدفُ المصاعِب أيضًا أن يقدّر المحروم بعد مرارة كل خسارة النعم والأرزاق إن وصلت ليديه، لكن يخطرني تساؤل؛ هل سيقدّر النعمة إن وصلته متقدمة أم إن جاءته متأخرة؟ وهل خسارته الحالية تعينه على شكر النعم من حوله، أم سيستمر بالشكر حتى بدون الخسارة؟ هل وجدت المصاعب ليقوى المرء؟ هل سيصل يومًا لما يريد؟ سؤالُ الحكمة يمر بنا ويطرقُ الباب ليدخُلَ ويعلن وصوله؛ ويجدد سؤال المعنى من حياتِك، من وجودِك، من الأقدار، ومن الخسارات والمصاعب وحتى الأرزاق والهبات؛ لمَ؟ ما الغاية؟ ما الحكمة؟ ما الهدف؟، وأجد الإجابة الشافية لهذه الأسئلة (بالإنتظار)، (والتصبر)، حتى ينال المرء التسليم، ثم بعدها يمكن للحكمة أن تطرقَ بابه وتعينه بالإجابة ليستريح قلبه وتقرَّ عينه.
Показать все...
السلام عليكم ،هل هناك من يستطيع ترجمة هذا المقال؟ رجاء يتواصل معي هنا @salman1_4
Показать все...
1
عن دراسات الصداقة وعلاقتها بنجاح الزواج وديمومة الحبّ في الدراسة الشهيرة التي أجراها سيمون شال وفريقها البحثيّ، وُجد أنّ الرفقة الطيّبة تهوّن علينا مصاعب الحياة لا من جهة معنوية فحسب ولكن من جهة إدراكية وحسّية أيضًا! والتفاصيل الإجرائية للدراسة لطيفة للغاية، إذ طُلب من المشاركين الوقوف في أسفل مُنحدَر شديد المَيلان، وأن يتأهّب كل شخص كما لو أنّه سيصعد هذا السطح المائل، ولإضافة المزيد من الصعوبة، أضاف الباحثون شرطًا، أن يحمل المشاركون على ظهورهم حِملًا مثل حقيبة توزن ما مقداره 20% من وزن الشخص المشارك. المدهش أنّ الأشخاص الذين كانوا يقفون إلى جانب أصدقائهم في أسفل التلّة، شعروا أنّ المنحدر الذي هم على وشك صعوده أقلّ صعوبة وأقلّ مَيلانًا مُقارنة بأولئك الذين وقفوا لوحدهم أو بجانب أشخاص لا يعرفونهم. بل وجدت الدراسة أيضًا أنّه كلّما كانت الصداقة أقدم وكلّما كانت العلاقة أعمق، كُلّما شعر الإنسان أنّ المهمّة أقل صعوبة وأنّ الوزن الذي يحمله على ظهره أخفّ. أيّ أنّ الحياة تبدو لنا أقل صعوبة، ويقلّ عبء الأحمال على ظهورنا لمُجرّد وقوفنا بجانب أصدقائنا ولُمجرّد رغبتنا بمواجهة هذه الحياة جنبًا إلى جنب معهم. وكأنّ الدراسة تجسيد تجريبي لقول المُتنبّي: وما انسدّت عليّ الدُّنيا لضيقها ولكنّ طَرفًا لا أراكِ به.. أعمى ---------------------------- لماذا تفشل الزيجات في عالَم اليوم؟ في الآونة الأخيرة كنتُ قد طالعت عدد من الأطروحات حول ظاهرة فشل الزيجات في العالَم، وكثرة الانفصال وتصاعد نسب الطلاق خلال فترة قصيرة عقب الزواج، ومن بين أسباب عديدة تتعلّق بتغيّر مفهوم الزواج في العالَم المُعاصر لفتني عدد من الملاحظات النوعية التي أشار لها الباحثون، أذكرها سريعًا: أولًا، كان الزواج في الماضي بداية لرحلة وجودية، بداية لمعركة مفتوحة على الحياة، يخوضها كلا الطرفين بكامل مخاوفهما وضعفهما، أمّا اليوم، ثمّة انزياح لأنّ يكون الزواج اليوم تتويج لنهاية القصّة، وإيذان بنهاية رحلة تحقيق الذات لكلّ من الطرفين. ثانيًا، يبدو أنّ تداخل الأدوار الجندرية، وعدم وضوحها وتمايزها، جعل الأزواج في مأزق مباشر مع قدراتهم التواصلية والتفاوضية أكثر من ذي قبل، والقصد أنّ تداخل مسؤوليات الزوجين زاد من مساحات الاصطدام مع الآخر حول ما ينبغي أن يكون وما لا ينبغي أن يكون، بدل تقسيمة حادة شديدة الوضوح حول مسوؤلية كل طرف، كانت بالسابق تُناط فيها الأمور التربوية والتدبير المنزلي فيها للمرأة، وتُحال مسألة الحماية وتوفير الغذاء والدخل للرجل. ثالثًا، العلاقة الزوجية تتطلّب قدرًا من التضحية بالذات أو إن صحّ التعبير: نسيان الذات في بعض المواطن والأزمان، وذلك لصالح تقديم الآخر أو رعاية الأطفال، وهو ما يُناقض حمولة خطابية كثيفة يتعرّض لها الفرد المعاصر، من ضرورة توكيد الذات وحبّ الذات وأنّ أي محاولة لإنكار الذات ما هي إلّا محاولة لسلب قدرتك على أن تكون إنسانًا، ولذلك باتَ من الشائع أن تشعر الأمّهات بذنب الأمومة Mommy Guilt وأحد أهم الفرضيات لتنامي هذا الشعور: التصادم الوجداني بين الإنجاب ومسؤولياته وبين مَساعي تحقيق الذات. من الّلافت في هذا السياق أنّ المُحلّل النفسي إريك فروم في مداخلته وورقته الشهيرة:Selfishness and Self-Love أشار لفكرة ذكية أنّ (الأنانيون غير قادرين على منح الحبّ) من خلال التنبيه إلى أنّ الخطاب المعاصر اليوم يقوم على (تكريس الأنانية) وليس حُبّ الذات، أمّا حُبّ الذات فأعلى مظاهره القدرة على منح الحب وإنكار الذات بكلّ عفوية وتلقائية بلا شكوك وبلا خوف من فقدان الذات أو تلاشيها. ---------------------------- لكن ما علاقة الزواج بالصداقة؟ أنّ فشل الزواج اليوم، يكاد يكون في جوهره فشل النّاس في أن يكونوا أصدقاء جيّدين، فشل الإنسان بأن يكون شخصًا حَسَن العشرة، فشل الفرد بأن يكونَ كيانًا قابلًا للمُعايشة عن قُرب. لذلك ليس من قبيل الصدفة أن تربط دراسات عديدة أخرى في علم النفس الاجتماعي بين حُسن علاقات الفرد مع أصدقائه وبين رضاه عن حياته ونجاح زواجه. يسأل النّاس على الدوام: ما هي مواصفات الشخص الذي أريد الارتباط به؟ لكن لا أحد يسأل نفسه: ماذا سيكسب الآخر بزواجه منّي؟ ما الذي بإمكاني أن أمنحه للآخر؟ وما الذي بإمكانه أن يُؤذيه وأحتاج للتخلّص منه؟ جوهر الإشكال ذوقي وأساسه تربويّ وغياب التربية على حُسن العشرة، ولنا في النبي ﷺ أسوة وهو الذي كان طيّب العشرة، يُكرِم زوجاته ويُحسنُ لهن ويعمل في حاجة أهله وقيل في "مهنة" أهله لا في شؤونه الخاصّة ولا في احتياجاته الشخصية فحسب. وقد قال سعيد بن العاص فيما يورده ابن أبي الدنيا في (مكارم الأخلاق): إنّ المكارم لو كانت سهلة يسيرة، لسابقكم إليها الّلئام، ولكنّها كريهة مُرّة، لا يصبرُ عليها إلا مَن عرف فضلها! وأبلغ ما قرأت لإيجاز هذا كُلّه، قول ابن الجوزيّ في صيد الخاطر: دَوامُ الوُدّ.. بحسن الائتلاف
Показать все...
1
Repost from N/a
كنت دائما أتساءل: كيف يمكن ترجمة كلمة مروءة؟ إلى أن وجدت المفكر محمد أسد يرى أنه لا يمكن ترجمتها
Показать все...
🔥 1
كلّ عام وأنتم بخير 🎊
Показать все...
4
"استكثارك من الطاعات والانضباط الأخلاقي لا يعصمك عن الخطأ؛ لكنّه يجعلك تسير على أرضٍ صلبة؛ كلما سقط من قلبك مبدأ سمعت صوته تحتك فآلمك، أمّا حياة الانغماس في اللذائذ يُحيل أرضك رخوة؛ لو تسرب عمرك كلّه ما شعرت به"
Показать все...
2
Repost from أحمد سيف
الحمد لله .. وبعد،   ليلتنا هذه واحدة من أظهر خمس ليالي يرى جماهير الفقهاء وأئمة الدين أن ليلة القدر تتنقل بينهن. وتصور وقوع ليلة القدر الليلة وجيه جدًا ويتسق مع جمهرة النصوص التي أبانت عن ليالي وقوع ليلة القدر. بل ورد في ليلتنا هذه حديث خاص كما عند الشيخين: وَإِنِّي أُريْتُهَا لَيْلَةَ وِتْرٍ وَإِنِّي أَسْجُدُ صَبِيحَتَهَا فِي طِينٍ وَمَاءٍ ، فَأَصْبَحَ مِنْ لَيْلَةِ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَقَدْ قَامَ إِلَى الصُّبْحِ فَمَطَرَتْ السَّمَاءُ. وما هي إلا سويعات قليلة تمر كالطيف ثم يقبل علينا الفجر، فلا تغبن نفسك الليلة. وتذكر كم من ليلة كهذه ضاعت منك وفرطت فيها؛ أما يكفيك حسرات مضت حتى تجمع إليها حسرة جديدة بضياع ليلة تذهب إلى غير عودة. قم وابذل نفسك لله؛ فإن الله أحصى المتعبدين هذه الليلة وعلمهم؛ فكن واحدًا منهم.
Показать все...
👍 1
Repost from أيّوب|•
من اللطائف التي لاحظتها في دعاء بعض أهل الله، أنه يثني على الله ثناءً طويلا طويلا، فتظن أنه إذا انتهى سيطلب حاجته، فإذا به يسأل بكل الثناء السابق فيقول: نسألك أن تصلي على سيدنا محمد... ثم ربما جعل الصلاة سببا للنصر والتأييد وقضاء الحاجة، وهذا لطف عجيب، وفتح من الله بلا ريب، إذ أنهم جعلوا دعاءهم كله الصلاة على النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وألصقوا حاجاتهم بها، فصار الطلب الأول الصلاة عليه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ثم تصديقا بما قال صلى الله عليه وسلم في حديث أبي بن كعب رضي الله عنه، تصديقا به يطلبون بها متوسلين غفران الذنوب، وكفاية الهموم، وأنى لدعاءٍ مثل هذا أن يرد وقد نصوا على أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم بحد ذاتها دعاء مستجاب قطعا!
Показать все...