مُستنهَض الهِمم
"لا يُستطاع العلم ، براحة الجسم"
Mostrar más3 080
Suscriptores
+1024 horas
+537 días
+19830 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from قناة / عبدالله الشهري
حضور الدرس العلمي أمره سهل.
مدارسته ومراجعته بعد الدرس شأنها صعب ..
اكتساب العلم وظهوره على صاحبه متعلق بالأصعب لا الأسهل .. وهذا سبب تفاوت الطلاب في التحصيل، وسبب قلة من يتميز منهم بعد سنوات.
Repost from تدوين ♯
#مآثر_جدي رحمه الله وأعلى منزلته
"آفات في طريق السير إلى الله؛ الفتور
أدنى الفتور: الكسل، التراخي، التباطؤ..
وأعلاه: الانقطاع.
أسباب الفتور إجمالًا:
- الغلو والتشدد في الدين.
- السرف ومجاوزة الحد في تعاطي المباحات.
- مفارقة الجماعة وإيثار حياة العزلة والتفرد.
- قلة تذكر الموت والدار الآخرة.
- التقصير في عمل اليوم والليلة.
- دخول جوفه شيء محرم أو فيه شبهة.
- اقتصار العامل على جانب واحد من جوانب الدين.
- الغفلة عن سنن الله في الكون والحياة.
- التقصير في حق البدن بكثرة الأعباء وضخامتها وكثرة الواجبات.
- عدم الاستعداد لمقاومة معوقات الطريق ومواجهتها.
- صحبة ذوي الإرادات الضعيفة والهمم الدانية.
- العفوية في العمل.
- الوقوع في المعاصي والسيئات ولو من الصغائر والإصرار عليها..
قال الله تعالى عن ملائكته: [وله من في السموات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون يسبحون الليل والنهار لا يفترون]".
Repost from قناة د. عبداللطيف التويجري
◉ (احرِصْ على ما ينفَعُك)!
كلمات نبوية نافعة تختصر لك كثيراً مما يدور في حركة الحياة واهتماماتها وأولوياتها، وتُوحي لك بوضوح وجلاء: أن البناء أهم من الغُثاء، وأن الحياة الحقيقية هي التي تعود عليك بالنفع والفلاح والنجاة في الدنيا والآخرة.
إذا أردت أن تحقق منجزاً ضخماً وحلماً رائداً ومشروعاً مبهجاً وأمنية تبقى حية لزمان طويل في الحياة (فركّز ولا تزاحمه بغيره وادفع له بهمومك وفكرك ووقتك ودعائك زماناً من عمرك) وسترى في النهاية ما لم يخطر لك على بال، وما عدا ذلك فشتات وضياع.
Repost from ( بوح )
كل الذين لم يضبطوا القرآن، أو لم يتقنوا مهارة ما، أو لم يبلغوا آمالهم في متن من متون العلم لم يجعلوا ما يريدون مشروعهم اليتيم وفكرتهم الأساسية وأوليتهم الكبرى، وإنما خلطوا تلك الأماني بغيرها، وقسموا لها بعضاً من أوقاتهم وزاحموها بكثير من المشتات ومضت أعمارهم وهم يراوحون في ذات المكان ولم يجدوا بعد شيئاً يستحق الأفراح.
"من تأمل مراحل الحياة وجدها انتقال بين تعَب ونصَب، وأن الراحة فيها مؤقتة مَشُوبَة بالكدَر، فرحم الله الإمام أحمد حين سُئل: متى الراحة؟ قال: عند أول قدم تضعها في الجنة".
«العبدُ يحتاجُ إلى الاستعانةِ باللَّهِ والتوكلِ عليهِ في تحصيلِ العزمِ، وفي العملِ بمقتضَى العزمِ بعدَ حصولِ العزمِ، قالَ اللَّهُ: (فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)...
والعزمُ نوعانِ: أحدُهما: عزمُ المريدِ على الدخولِ في الطريقِ، وهو من البداياتِ.
والثانِي: العزمُ على الاستمرارِ على الطاعاتِ بعدَ الدخولِ فيها، وعلى الانتقالِ من حالٍ كامل إلى حالٍ أكملَ منهُ، وهو مِنَ النهاياتِ»."
- «ابن رجب الحنبلي»