𓂆.
حقُ الفَسيلةِ أنْ تُغرَس وإنْ لم يَكنْ هُناك مَن ينتَفعُ بِها.
Mostrar más241
Suscriptores
Sin datos24 horas
-17 días
+230 días
- Suscriptores
- Cobertura postal
- ER - ratio de compromiso
Carga de datos en curso...
Tasa de crecimiento de suscriptores
Carga de datos en curso...
Repost from ناشر الخير
00:51
Video unavailableShow in Telegram
-أخصر مقطع، وأحسن مسمع سمعتُه في شأن عشر ذي الحجة من كلام أهل العلم.
-احتسب في نشره وأمثاله في جميع وسائل التواصل.
قالﷺ:
"مَن دَلَّ على خير فله مثل أجر فاعله ".
1.46 MB
Repost from غَيـثَاءْ
Photo unavailableShow in Telegram
`
لكنَّ السودان، لا بواكي لها...
Repost from رحَـابْ آل المنشَاوي🇵🇸.'
00:09
Video unavailableShow in Telegram
لا يشفي غيظ صدري من هذه الدنيا الظالمة إلا هؤلاء
اللهم انصرهم على بني صهيون، وارزقهم الفردوس الأعلى من الجنة
يُعاب على مقاييس الجمال، ومعايير السعادة، أن لا يضاف إليها شعور العزة، واستسهال الظفر هذا
4.53 KB
Repost from السيّدة: سـين. ":
-
«اغضُض مِنْ صوتِك ما دُمت في غمارِ إنجَازِك، ولا تُجلِب بصَوتك ليرىٰ النَّاس سيرك، ففِي الجلبة العَثرة! ومَنْ أكثرَ الحديث عَنْ نيَّته انقطَعت به، ومَنْ سكتَ عَنْ غراسِه تكلَّمَت عنهُ ثمَاره، ومَا استعَان أحدٌ علىٰ الإتقان بخيرٍ من الكتمان..»
Repost from يوسف الدموكي
قسمًا بالله، أراهن بعمري كله، أن لو محرقةً أصغر من هذه بكثير، هددت عشرات من المستوطنين، فوق أراضينا المحتلّة، بلا قصف ولا أطنان متفجرات، بشعلة في مستودع ما، لهبّت سلطاتنا بأطنان من المياه والضمادات والإسعافات، وطائرات الإغاثة، لأن تل أبيب شعرت بالصهد!
لكن هذه غزة، لا تل أبيب، حيث مليونا فلسطيني يُقتلون بكل طريقة ولون، بينما تصل رائحة ذوبان شحوم الأطفال إلى قصور السلاطين العرب والمسلمين، فبدلًا من نجدتهم، يغلقون الشبابيك!
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
00:11
Video unavailableShow in Telegram
يُقتَل الأطفال في غزة بأبشع صورة على مدى ثمانية أشهر مع توثيق إعلامي بالصوت والصورة في ظل نظام عالمي مهيمن تعهد بالمحافظة على السلم البشري وإنهاء الاعتداء على الإنسان وحماية حقوقه، ويمنع التدخل الشعبي لإنقاذ المستضعفين الذين يكتوون بنيران الأسلحة الحديثة المدمرة المبنيّة على ثقافة التقدم الاقتصادي والعسكري والانحطاط الأخلاقي.
وماذا بعد؟
العالم كله يحتاج إلى العدل وإلى الإسلام، وأمة الإسلام تحتاج إلى يقظة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
IMG_4311.MP42.10 MB
لَا يُلَبِّسَنَّ عليكَ إبليسُ؛ فتستَعظِمَ ذَنبَكَ، ثم تستحي مِن طلبِ المغفرة، ثم تتقاصر عن طلب العطاء؛ فإن سليمان عليه السلام لم يطلب المُلكَ الذي لا ينبغي لأحدٍ من بعده؛ إلا حين أذنب؛ " قال رب اغفر لي وَهَب لي ملكاً لا ينبغي لأحد من بعدي".. فأذنب، فاستغفر، فَطلبَ ما لم يَطلبه أحدٌ؛ فَأُعطيَ ما لم يُعْطَهُ أحد.. وليس بين دعائه واستجابةِ الكريم له إلا (حرف الفاء) الذي يُفيدُ التعقيب بلا تَراخٍ أو مُهلة: "فَسخَّرنا له الريحَ تجري بأمره رُخاءً حيث أصاب، والشياطينَ كل بَنَّاءٍ وغواص، وآخرين مقرنين في الأصفاد"..وكُلُّ هذا العطاء بعد استغفارٍ من ذنب.. ولكنه استغفارٌ من عَبدٍ فَهِمَ عن رحمة الله وكرمه ما لم نفهمه!!
اللهُ أرحمُ بكَ من نفسك؛ فلا تستحِ أن تعودَ إليه بالاستغفار؛ ليعود عليكَ بالتوبة.. ونِعمَ العطاءُ التوبة!!
• علي فريد.