برَاح
غَنَّاهُ الأَمْسُ وأَطرَبَهُ وشَجَاهُ اليومُ فَما غَدُهُ قَد كانَ لهُ قلبٌ كالطِّفلِ يدُ الأَحلامِ تُهَدهِدُهُ
Show more241
Subscribers
-124 hours
-37 days
+530 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from قناة قُصَيّ عاصِم العُسَيلي
مجزرة في خانيونس، شهداء، ودماء، وأصوات تحفر قلبك ومشاهد لا تنساها عينك! لا حول ولا قوّة إلّا بالله! اللهم كن معهم وخفّف عنهم واجعلها سلامًا رغم ألم، لا تنسوا أمّتكم ولا تعتادوا الخبر ولا تتركوا غزّة وحدها..
Repost from كَنَف
على هذا الحالِ نحنُ جميعًا يا فريد، نبكي قبلَ أن ننام، لا تصدِّق أنَّ وسادةً ما لا تبلَّلُ قبل النَّوم، أو أنَّ أحدَنا يغفو بمجرَّدِ أن أغمضَ عينَيه. الصُّدورُ ممتلئةٌ يا فريد، مَن لم يبكِ في يقظتِه، بكى في منامِه، أو ركضَ طويلًا طويلا، دون أن يصلَ لأيِّ أرض. الجميعُ هنا يقاتِل، وأنا أخشى بعد قدومِك، أن ترى البقاعَ ساحةَ حرب، وأن تملَّ وأقرانُك سريعًا، كما مللتُ أنا وأقراني ممَّا لم نعتد عليهِ بعد. تصيبُنا دهشةُ الفجيعة، رغمَ معرفتِنا بوقوعِها، لكنَّ قلوبَنا ما زالت تئنُّ وتخشى، من أن تفقدَ عن جديد. وأنتَ يا فريد، كيف حالكَ في البعدِ عنِّي، وقد جالت بيننا مسافاتٌ لا تُطوى، وكبُرت ما بيننا مشاعرُ لا تُكوى، وانقطعتِ السُّبل. وكيف حالُ الوسائدِ في ديارِكم، هل تبلَّلت كليالِينا، أم أنَّ القمرَ ساهرٌ عندكم، يؤنسُ ما تبقَّى؟ تخيَّل، أنا أكتبُ لمن لا أعرفُه، وتتسرَّب الكلماتُ ضمن الرَّسائل، وأخشى يا فريد، أخشى أن تضلَّ العناوينُ عن الهداية، وأن يضيعَ ما أحببتُ إيصالَه إليك، كما ضاعَ ما كان في السَّابق، أو أن يملَّ السَّاعي على الدَّربِ فيغيِّرَ وجهتَه، وأعيشَ أنا، على أملِ الانتظار. الحمدلله على نِعمةِ الليلِ يا فريد، كي يسترَ الواحدُ منَّا أوجاعَه، ويلتحفَ مخاوفَه، وينامَ على قلق، وإلَّا، فأين يذهبُ المنطفِؤون، لو أنَّ الصَّباحَ دائم؟
- عابِدة كدّور
Repost from N/a
قال قتادة لأنس رضي الله عنه: يا أبا حمزة شعر رسول الله ﷺ يشبه شعري؟
قال له: نعم.
فبكى قتادة!
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.