تزكية

هناك أشخاص كثر أرسلوا لكن بدون المعرف، فكيف أضيفكم بارك الله فيكم؟

هحذف مِن على القناة كل تلاوات القُراء: ياسر الدوسري، عبد الله الجهني، بندر بليلة، ماهر المعيقلي، عبد الله البعيجان، أحمد بن طالب، الشريم. >> لأن كلهم بيقرأوا القرآن الكريم بالمقامات، والقراءة بها محرمة. ومش هنشر لهم تاني بإذن الله ولا لباقي قُراء الحرمين احتياطي، ولأني مش بعرف أميز بين المقامات.. غفر الله لنا جميعًا. وعملًا بقوله صلى الله عليه وسلم: «دع ما يريبك إلى ما لا يريبك». رواه الترمذي (2518) وقوله: «الحلال بين، والحرام بين، وبينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس، فمن اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه». رواه البخاري (52) وقال التابعي يونس بن عبيد: «الورع الخروج من كل شبهة». (مدارج السالكين) وقال الإمام سفيان بن عيينة: «لا يصيب عبد حقيقة الإيمان حتى يجعل بينه وبين الحرام حاجزا من الحلال، وحتى يدع الإثم وما تشابه منه». (الحلية) #تلاوة

= عملت تعديل للمنشور دا وحذفت منه ذِكر: (الحمد لله الذي أطعمنا وسَقانا، وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مُؤْوِيَ)؛ حتى لا يظن أحد أنه مِن أذكار ما بعد الطعام >> فهو مِن أذكار ما قبل النوم. وجزى الله من نبهني خيرًا.

قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويحذّركم الله نفسه﴾ يعني: عقوبته في عمل السُّوء، ﴿والله رؤوف بالعباد﴾ يعني: بربهم(٩)، حين لا يَعْجَلُ عليهم بالعقوبة. (تفسير مقاتل بن سليمان) #آية

(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ) [آل عمران: 30] ﴿يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرًا﴾ أي: كاملا موفرا لم ينقص مثقال ذرة، كما قال تعالى: ﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره﴾ والخير: اسم جامع لكل ما يقرب إلى الله من الأعمال الصالحة صغيرها وكبيرها، كما أن السوء اسم جامع لكل ما يسخط الله من الأعمال السيئة صغيرها وكبيرها ﴿وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدًا بعيدًا﴾ أي: مسافة بعيدة، لعظم أسفها وشدة حزنها، فليحذر العبد من أعمال السوء التي لا بد أن يحزن عليها أشد الحزن، وليتركها وقت الإمكان قبل أن يقول: ﴿يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله﴾ ﴿يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض﴾ ﴿ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانًا خليلا﴾ ﴿حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين﴾ فوالله لترك كل شهوة ولذة وان عسر تركها على النفس في هذه الدار أيسر من معاناة تلك الشدائد واحتمال تلك الفضائح، ولكن العبد من ظلمه وجهله لا ينظر إلا الأمر الحاضر، فليس له عقل كامل يلحظ به عواقب الأمور فيقدم على ما ينفعه عاجلا وآجلا، ويحجم عن ما يضره عاجلا وآجلا، ثم أعاد تعالى تحذيرنا نفسه رأفة بنا ورحمة لئلا يطول علينا الأمد فتقسو قلوبنا، وليجمع لنا بين الترغيب الموجب للرجاء والعمل الصالح، والترهيب الموجب للخوف وترك الذنوب، فقال ﴿ويحذركم الله نفسه والله رءوفٌ بالعباد﴾ فنسأله أن يمن علينا بالحذر منه على الدوام، حتى لا نفعل ما يسخطه ويغضبه. (تفسير السعدي) #آية

>> أضفت هنا كتب: - الفوائد والزهد للخلدي - الزهد للإمام أحمد الجزء 19 والجزء 20 (نُشِرا حديثًا) - الورع لعبد الملك بن حبيب - الورع لابن أبي الدنيا (وهو كدا كدا جوا الموسوعة) جزى الله من دلني عليهم خيرًا. >> وللتنبيه: مش هنشر كتب للكلابية ولا الجهمية ولا إناثهم <<

(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا) [آل عمران: 30] #تلاوة نادرة بديعة للشيخ ماهر المعيقلي | فجر 17 شوال 1428 هـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «.. وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس». رواه الترمذي (2305) وأحمد (8095) = أي: ارض بما أعطاك الله من رزق، ولا تأسف على ما فاتك، من الدنيا، فالكون يسير بحكمته سبحانه، يملأ الله قلبك، ويديك غنى؛ لأن من رضي بما قسم له، ولم يطمع فيما في أيدي الناس استغنى عنهم، والغنى غنى النفس. (الدرر السنية) #حديث #القناعة