فوائد أبي إسماعيل الروسي

بيان عقيدة الرجل أثناء رواية الإسناد في المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي من طريق علي بن خشرم: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ خَشْرَمٍ، قَالَ: سَمِعْتُ المُقْرِئُ، نا النُّعْمَانُ بْنُ ثَابِتٍ، وَكَانَ وَالله مُرْجِئًا، ونا أَبُو دَاوُدَ السِّنْجِيُّ، نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رسول الله ﷺ "لَمْ يَتَزَوَّجْ عَلَى خَدِيجَةَ حَتَّى مَاتَتْ"

ليت أحدا يصور هذا

من أراد أن يفهم موقف البخاري والكرابيسي من اللفظ والرد على الزائفة فليقرأ أولًا مقالات الغيث الشامي والخليفي وقد وضعتها في هذه القناة ثم يقرأ مقال الدكتور ناصر آل متعب : مقالة الكرابيسي وموقف الإمام أحمد منها

#الخليفي

لأول مرة كتاب جديد لإمام كبير من أئمة السلف

قال ابن عابدين: وَأَمَّا سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ - فَهُوَ وَإِنْ كَانَ أَفْضَلَ مِنْ أَبِي حَنِيفَةَ مِنْ حَيْثُ الصُّحْبَةُ، فَلَمْ يَكُنْ فِي الْعِلْمِ وَالِاجْتِهَادِ وَنَشْرِ الدِّينِ وَتَدْوِينِ أَحْكَامِهِ كَأَبِي حَنِيفَةَ

أن يونس إمره ، على الرغم من مكانته الشعرية والأدبية العالية ، ومكانته في الوجدان التركي الإسلامي ، والقومي أيضا ؛ إلا أن الدراسة المتأملة لديوانه : تدل على أنه يعتقد المذهب السني العام في أصل أمره ، كما نقلنا بعض الأبيات التي تدل على ذلك . لكن ، على الرغم من ذلك : كان يقول بعقيدة وحدة الوجود الباطلة الضالة ، كما يصرح في ذلك بكل وضوح : أنه لم يزل على عقيدة الحلاج ، وكما تدل على ذلك الأبيات التي نقلناها ، على الرغم من صعوبة ترجمتها البالغة ، وتعقيدها الأسلوبي . وهذا العرض ، هو بحسب ما ظهر لنا من الأثر الوحيد المترجم له بالعربية ، وإن كنا نرى أن شخصا بهذه المكانة المركزية ، يحتاج دراسة أعمق لآثاره ، وتاريخه ، ومعرفة ما إذا كان مذهبه العام ، وسيرة حياته ، وسائر مصنفاته : تقول إن مثل هذه الأبيات هي أقرب إلى الشطح الذي وقع فيه كثير من مشايخ الطريق ، أو إن هذا هو بالفعل حقيقة مذهبه . https://islamqa.info/ar/answers/225019/%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%B7%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%B3-%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%87

الدعوة إلى الوثنية وعبادة الأرواح في منهاج التاريخ الكازاخستاني من حين إلى آخر نسمع من الجماعات الحركية أن الدعوة إلى التوحيد ليس لها وقت الآن وهناك قضايا أهم وأن الشرك بالقبور قد زال ووقفت اليوم في منهاج رسمي للتاريخ في دولة الكازاخستان على ما يلي: "كان للإسلام بين الكازاخستانيين عدد من السمات المميزة أولاً، ترسخ عندنا المذهب الحنفي وهو جزء من المدرسة السنية (أحد الفرعين الرئيسيين للإسلام) والمذهبي الحنفي تعترف بالعادات القبلية فكان هذا مهمًا جدًا للبدو، الذين كان لديهم حتى نهاية القرن التاسع عشر محكمة قبلية تنظر في القضايا على أساس قانون القبائل التركية (أي الياساق الجنتسخاني وما أشبهه - التعليق مني) ثانيا، تم انتشار الإسلام عندنا بمساعدة الصوفية والصوفية تعترف بعبادة الأرواح المقدسة وتبجيل المقابر المعظمة فأصبحت مقبرة خوجة أحمد يسوي، الممثل البارز للصوفية، المكان المقدس الرئيسي الذي يذهب إليه الكازاخستانيون للدعاء وتعتبر الرحلة إلى ضريح اليسوي "حجا صغيرا"