- الصَّالِحَاتِ .

‏قال رحمه الله : ‏إذا حصل مع التوحيد الإستغفار ‏حَصَل غناه وسعادتُه. ‏📚 جامع المسائل | لابن تيمية (٥٥/٣)

وليس على المرأة بعد حق الله ورسوله أوجب من حق الزوج. ‏ 📚 مجموع الفتاوى| لابن تيمية ٢٧٥/٣٢

_ «ولرّبمّا تكوني صغيرة السّن، وَ كبيرة المقام، مهما كان سِنّك اِسعي دائمًا أن يكون لكِ مقامًا عاليًا ليس فقط هنا؛ بل في الدّارين» نُقل

🔹‏قالت ‎عائشة رضي الله عنها: " يانساء المؤمنين ؛ إذا أذنبت إحداكن ذنبا ؛ فلا تخبرن به الناس ؛ ولتستغفر الله تبارك وتعالى ؛ ولتتب إليه فإن العباد يعيرون ولا يغيرون والله يغير ولا يعير" 📗| مكارم الأخلاق للخرائطي(٥٠٣)

بعد موتي : أتبرأ أمام الله من كلّ بدعة تُفعل في جنازتي..... أتبرأ من قراءة_الفاتحة على قبري لأنها بدعة لم ترد في السُنّة ولا في الأثر... أتبرأ من البناء على قبري ولو كان قليلا، أريد قبري أن يكون من_غير_زيادة... أتبرأ من كل نائح و #نائحة... أتبرأ من قراءة القرآن علي خاصة القراءة_الجماعية... ولا أسامح من يحتفظ بصوري عنده للذكرى أو لغيرها سواء علقها أم لم يعلقها ومن عنده فليحذفها... أتبرأ من الاختلاط في جنازتي... وأتبرأ من الولائم التي يدعى فيها أهلي من أجلي (الثلاثة ايام والأربعين) لأنها بدعة من كان يحبني حقا فليدعُ  الله لي أن يغفرلي ويرحمني ويثبتني عند السؤال... أما إقامة البدع فإني أتبرأ أمام الله منها، ومن أقامها في جنازتي فليتحمل_وزر_ذلك....

رُبّ خيراً لم تنله كان شراً لو آتاك.

غدًا الإثنين. صوم يوم في سبيل الله يُبعدك عن النَّار سبعين خريفًا.

حرفيا قد يبذل الإنسان ما يبذل لإرضاء من هم مثله من البشر ومع ذالك لا يحصل على أي تقدير بينما الله إذا فعلت حسنة واحدة تُكتب في كتابك عشرة حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيره فإن كنت تريد رضا أحد قم بإرضاء الله أولا ثم والدايك ثم يأتي بقية الناس وعاملهم بإحسان واحتسب الأجر ولا تنتظر ان يذكروك بالخير او حتى بالشر .

ليس من شروط الإنجاز وجود إسمك في التاريخ (وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ) يكفيك أن الله يعلم ما تصنع.