cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِك.

"قَدۡ جَآءَكُم مِّنَ ٱللَّهِ نُور وَكِتَٰب مُّبِين يَهۡدِي بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَهُۥ سُبُلَ ٱلسَّلَٰمِ وَيُخۡرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِهِۦ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيم."

Show more
Advertising posts
229
Subscribers
+424 hours
+27 days
+1830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ حَمِيدَةَ أُعَزِّيهَا بِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام فَبَكَتْ وَبَكَيْتُ لِبُكَائِهَا ثُمَّ قَالَتْ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ لَوْ رَأَيْتَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عِنْدَ الْمَوْتِ لَرَأَيْتَ عَجَباً فَتَحَ عَيْنَيْهِ ثُمَّ قَالَ: اجْمَعُوا لِي كُلَّ مَنْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ قَرَابَةٌ، قَالَتْ: فَلَمْ نَتْرُكْ أَحَداً إِلَّا جَمَعْنَاهُ قَالَتْ: فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ ثُمَّ قَالَ: «إِنَّ شَفَاعَتَنَا لَا تَنَالُ مُسْتَخِفّاً بِالصَّلَاةِ.» ‹•بِحَارُ الأَنوَار.›
Show all...
' وَعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عليهما السَّلام: «أَنْصِفِ النَّاسَ مِنْ نَفْسِكَ، وَوَاسِهِمْ مِنْ مَالِكَ، وَارْضَ لَهُمْ مَا يَرْضَوْنَهُ، وَاذْكُرْ ثَوَابَ اللَّهِ، وَإِيَّاكَ وَالْكَسَلَ وَالضَّجَرَ فِيمَا يُقَرِّبُكَ مِنْهُ، وَعَلَيْكَ بِالصِّدْقِ وَالْوَرَعِ، وَأَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَإِذَا وَعَدْتُمْ لَا تُخْلِفُوهُ، وَذَلِكَ لَكُمْ دُونَ غَيْرِكُمْ.» وَقَالَ عليه السلام: «إِنَّا لَنُحِبُّ مِنْ شِيعَتِنَا مَنْ كَانَ عَاقِلًا، فَهِيماً، فَقِيهاً، حَلِيماً، أَدِيباً، أَرِيباً، مُدَارِياً، صَبُوراً، صَدُوقاً.» وَقَالَ عليه السلام: «إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ خَيْراً فَقَّهَهُمْ فِي دِينِهِمْ، فَوَقَّرَ صَغِيرُهُمْ كَبِيرَهُمْ، وَزَيَّنَ فِيهِمْ حُسْنَ النَّظَرِ فِي تَدْبِيرِ مَعَاشِهِمْ، وَالرِّفْقَ بِالاقْتِصَادِ فِي نَفَقَاتِهِمْ، وَبَصَّرَهُمْ عُيُوبَ أَنْفُسِهِمْ، فَتَابُوا إِلَيْهِ، وَارْتَدُّوا خَوْفاً مِنْهُ عَلَيْهَا.» •مُستدرَكُ الوسَائِل وَمُستنبَط المَسَائِل.
Show all...
📖 مِرْآةُ الكمَالِ لِمَن رامَ دَركَ مَصَالِح الأعمَال.
Show all...
"نفوسٌ مُتخمَةٌ بالحقدِ والبغضَاء عَلَىٰ آلِ بَيتِ رسول الله صَلىٰ اللهُ عليهِ وآله!."
Show all...
Repost from N/a
. في مثل هذه الأجواء كان يعيش الإمام الصّادق عليه السّلام (أي أجواء تضييق العبَّاسيِّين عليه)؛ فرصة قصيرة ظهرَ منهُ من العلوم ما ملأ الآفاق، من بحوث التَّوحيد ونفي التَّعطيل والتَّجسيم والتَّشبيه، إلى بحوث علم الباري تعَالى وقُدرته وإرادَتِه ومَشيئَتهِ، إلى بحث الذَّات المُقدّسة، والصِّفات والأفعال والأسماء.. إلى مباحث العقل، والمَعاد، والنُّبوَّة العامَّة والخاصّة، وتاريخ الأنبياء عليهم السَّلام، ومباحث الاٍحتجاجات في الإمامة الكُبرى وتطبيقها.. إلى المباحث المتعلِّقة بالسَّماء والعالم، مُضَافًا إلى بُحوث الفِقه من باب الطَّهارة إلى الدّيّات، في كلّ أبواب العبادات والمُعاملات. ظهَر منهُ في هذه الفترة القصيرة ما ملأ العالم، من أعلى العُلوم وأبواب العلم بالله تعَالى، إلى أعمقها وأغربها في ذلك الزَّمن كعلم الكيمياء والإكْسير! فكم روى عنه مُحمَّد بن مسلم الثَّقفيّ في الفقه؟! وكم روى عنه جابر بن يزيد الجعفيّ في الغيبيَّات؟! قال له زرارة ذات يوم: جعلني اللهُ فداكَ، أسألك في الحجِّ منذ أربعين عاما فتفتيني! فقال: يا زُرارة، بيت يحجّ قبل آدم عليه السّلام بألفي عام، تريد أن تفنى مسائله في أربعين عامًا؟!! -المرجع الشّيخ الوحيد الخُراسانيّ دام ظلُّه
Show all...
"يا ترىٰ! أين كان ورعك ليلة نهر بلخ!؟" ما الّذي فعلته كلمة الإمام «عليهِ السَلام» بذلِكَ الرّجل حتّىٰ ارتعد مِنَ الرّعب! إنّ العقل لمبهوت في محضره! إنّه عليه السلام في المدينة ولـٰكنّ العالَم كلّه تحت أنظاره! "ألا هنيئاً لأولـٰئك الذين عرفوا إمامهم وتمسّكوا بأذياله ولم يتخلّوا عنه🤍"
Show all...
' «..وَقِيلَ: إِنَّ الصَّلَاةَ أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ لِلَّهِ، وَهِيَ أَحْسَنُ صُورَةٍ خَلَقَهَا اللَّهُ، فَمَنْ أَدَّاهَا بِكَمَالِهَا وَتَمَامِهَا فَقَدْ أَدَّى وَاجِبَ حَقِّهَا، وَمَنْ تَهَاوَنَ بِهَا ضُرِبَ بِهَا وَجْهَهُ.» عَوَالِي اللآلِي، قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله): «إِنَّ الرَّجُلَيْنِ مِنْ أُمَّتِي يَقُومَانِ فِي الصَّلَاةِ وَرُكُوعُهُمَا وَسُجُودُهُمَا وَاحِدٌ وَإِنَّ مَا بَيْنَ صَلَاتَيْهِمَا مِثْلُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ.» وَعَنْهُ (صلى الله عليه وآله) قَالَ: «مَنْ صَلَّى صَلَاةً لَا يَذْكُرُ فِيهَا شَيْئاً مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا، لَا يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئاً إِلَّا أَعْطَاهُ.» وَقَالَ (صلى الله عليه وآله): «يَمْضِي عَلَى الرَّجُلِ سِتُّونَ سَنَةً، أَوْ سَبْعُونَ، مَا قَبِلَ اللَّهُ مِنْهُ صَلَاةً وَاحِدَةً.» قَالَ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى (عليه السلام): «مُرْ أَصْحَابَكَ أَنْ يَكُفُّوا مِنْ أَلْسِنَتِهِمْ، وَيَدَعُوا الْخُصُومَةَ فِي الدِّينِ وَيَجْتَهِدُوا فِي عِبَادَةِ اللَّهِ، وَإِذَا قَامَ أَحَدُهُمْ فِي صَلَاةِ فَرِيضَةٍ فَلْيُحْسِنْ صَلَاتَهُ، وَلْيُتِمَّ رُكُوعَهُ وَسُجُودَهُ، وَلَا يُشْغِلْ قَلْبَهُ بِشَيْءٍ مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا، فَإِنِّي سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: إِنَّ مَلَكَ الْمَوْتِ يَتَصَفَّحُ وُجُوهَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ عِنْدِ حُضُورِ الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَاتِ.» رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه وآله): «أَنَّ الْعَبْدَ إِذَا اشْتَغَلَ بِالصَّلَاةِ جَاءَهُ الشَّيْطَانُ، وَقَالَ لَهُ اذْكُرْ كَذَا اذْكُرْ كَذَا، حَتَّى يُضِلَّ الرَّجُلَ أَنْ يَدْرِيَ كَمْ صَلَّى.» وَعَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه وآله): «إِذَا قَامَ الْعَبْدُ إِلَى الصَّلَاةِ، فَكَانَ هَوَاهُ وَقَلْبُهُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، انْصَرَفَ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ.» وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) أَنَّهُ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَنَظَرَ إِلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ يُصَلِّي وَيَنْظُرُ حَوْلَهُ فَقَالَ لَهُ «يَا أَنَسُ صَلِّ صَلَاةَ مُوَدِّعٍ تَرَى أَنَّكَ لَا تُصَلِّي بَعْدَهَا صَلَاةً أَبَداً اضْرِبْ بِبَصَرِكَ مَوْضِعَ سُجُودِكَ لَا تَعْرِفُ مَنْ عَنْ يَمِينِكَ وَلَا عَنْ شِمَالِكَ وَاعْلَمْ أَنَّكَ بَيْنَ يَدَيْ مَنْ يَرَاكَ وَلَا تَرَاهُ.» •مُستدرَكُ الوسَائِل: ‹باب تأكد استحبَاب الخشوع فِي الصّلاة، واستحضار عظمة الله، واستشعار هيبته، وأن يصلي صلاة مُودِّع.›
Show all...
«كم هُوَ معيبٌ ومُخجِل، أنْ نقف للصلاة الواجبة طِيلة حياتنَا آلافُ المرّات.. ولكِن ولا لمرّة وَاحدة حتّى قمنا بتأديَة الصّلاة الفريضَة مِن تكبيرة الاحرام إلىٰ التّسليم بتوجهٍ وخشوعٍ تَام .. فيَا لَها مِن كارثة مغفولٌ عنهَا.. نَعم وبكُلّ جديَة انَ صلاتنا الّتي نصليهَا تحتَاجُ إلىٰ إستغفَار، لأننا نفكِرُ بِكُلِّ شيءٍ إلا الله تَعالىٰ!، وإن توجهنا فسُرعَان مَا يشردُ مِنّا الذّهن بسببِ سوء الفعَال وإنشغَال البَال بالدُّنيَا والأموَال.. وعدم صفَاء السّريرَة والجهل بأهميَة الصّلاة والمَوقف والغفلَة عَن مَعرفَة مَن وقفنَا بين يديه فهوَ جبار السّماوَات والأرض الرحمـٰن الرّحيم.. سُبحانِ الله عمّا يُشركون. والمُصيبَة انَ البَعض منّا يُصلي وَيَظن -والعيَاذُ بالله- انّ الله عزّ وجلّ جسمٌ ويُمكن أَن يُرى!» اللّٰهُمَ عفوكَ ولطفك..💔
Show all...