cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

مُدود

«العبدُ لله القابِع تحت خِفاف أهل العلم»

Show more
Advertising posts
552
Subscribers
No data24 hours
-87 days
+2330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

01:26
Video unavailableShow in Telegram
00:55
Video unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
مَن دعا لنفسِهِ، اليومَ وغدًا، دونَ أهلِهِ القَتْلى: آثِمٌ قلبُه!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
الليلة دي، سيدنا إبراهيم هيستقبِل في كنفِهِ أطفال كتير أوي.. أوي.
Show all...
في مثل هذه المواقف تخجل الأنفس الشريفة، وتتحرك القلوب الحية، وتنتفض الأرواح العزيزة؛ فيقرر أصحابها هجر التفاهة وترك السفاسف، ويخلعون لباس الوهن، ويقصدون المعالي، ويصطفّون مع العاملين، ويتعهدون بالالتزام، ويعلنون الرفض بالعمل، ويُعبِّرون عن الحزن بالسعي، ويظهرون البراءة باستفراغ الوسع. هذا ما يجعل الشُّحنة دافعة، والانفعال عاملا، أمّا البكاء الموقوت بأزمنة النكبات، والتألُّم المحدود بفترات الجراحات، وكل ما لا ينبني عليه قرار صارم، ولا يعقبه توجه حازم، ولا يغيّر طبعا وسلوكا ومنهج حياة؛ فتنفيس لا يعوَّل عليه؛ فكن ذا نفس شريفة وروح عزيزة وقلب حي وانهض وانفض عن نفسك غبار البطالة واسند أمتك الجريحة بالوقوف عِزا للإيمان معتَزا به.
Show all...