-|فى سردابى|↻

أباشر حياتى بشكل لا بأس به، ربما لم تكن جيده ولم أظن بأنها ستكون هكذا يومًا، بهذه الصعوبة وبتلك العقد التى لا تنتهى. "ولكن كل شئ سيكون على ما يرام " ربما لا..؛ أعودُ بذاكرتى للماضى، وكيف كانت حياتى مليىئة بالسكينةِ والراحة حتى أدركت أنى أقضى الآن أيام أسوأ مما كنتُ أعتقد فى مخيلتى. حتى المرأة التى أحببتُها يومًا، ظننتُ بعد أيام الأسى والألم أنى سأتخطاها.. لكننى لم أفلح يومًا فى ذلك. فى كل مره كنتُ أفشل، بذلتُ كل ما بوسعى أن أنسى، حتى أعود بالخضوع..؛ حتى أيقنتُ تمام الإيقان أننى عالقًا. هنالك جزء بداخلى يشعر بإنها لا زالت تُحبنى وأنها لن تنسانى أبدًا..؛ وثمة جزء آخر لا يصدق أنها هجرتنى.. جزء عالق بين" الواقع والخيال"لا يخيل له أنها لم تعد له. لا أعرف سبب الشروع لكتابة هذه المدونات. لكن يخالجنى شعور أعرفهُ غاية المعرفه. أحبكِ هذا كل ما أعرفه الآن. محمد رياض.

يكتب...

يكتب...

يكتب...

خدها قاعدة كدا اللي الدين محرمه، أنا مش هعمله اللي الدين محرمه وأنا بعمله، مش هخلقله مبررات وهعترف بغلطي اللي الدين محرمه وأنا مش قادر أبطله، هدعي ربنا يهديني مش هدور على مليون تفسير مغلوط عشان أثبت صحته أي حاجة متعارضة مع الدين أنا مش بعملها، وأي حاجة متعارضة مع الدين كإنها لم تكن بالنسبالي خلاص مفيش حاجة اسمها بعيدًا عن الدين، لإننا لو رجلينا شايلانا هنا على الأرض، فإحنا هنطلع السما في يوم من الأيام، واليوم ده جاي كدة كدة لا مفر منه وهنتحاسب على كل حاجة بعدنا الدين عنها عشان ندي نفسنا صك غفرانها . ده مش نفاق دي عقيدة!

الفراغ هو اسوأ حاجة ممكن تعملها في حق نفسك اسوأ حتي من الوحده، تاني حاجة اوعي تتريق علي حد بيعمل معصيه او انك تكابر علي معصيه وتقول عمري أبداً ما هعمل كدا، محدش كبير ع المعاصي، تالت حاجة المعصيه أقرب إليك من الحسنه في الزمن دا بس الحسنه اجرها عالي اوي، رابع حاجة اوعي تفكر انك ليك وجهة نظر مغايره للدين أو إنك نختلف عنهم هتدور في حلقه مفرغه زي الجموسه، حاجات اتعلمتها، في ناس بتحس بكبر علي تجارب ناس سبقتها كل اللي كانت دماغه نشفه الدنيا دغدغته.

إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا 🤍

أنتم صحبة لمن لا صحبة له🤍

كنتُ أعلم يا الله أنك ستُجازينى خيراً على هذا التعب، كنتُ أثقُ بكَ يا الله أنكَ ستكافئنى بعد هذا الصبر، لم أشك يومًا أنكَ ستتركنى غارقًا فى الحزن هكذا، كنتُ دائمًا أعرف أنكَ ستعوضنى بالأفضل، كنت أعلم أنكَ كريم وستكرمنى بعد كل هذا الأنتظار، كنتُ تائهًا حتى أنرت طريقى وحياتى، كنتُ حزينًا غاية الحزن حتى دفعتنى إليكَ يا الله، حتى رزقتنى حبك، فأنا يا الله أصبحتُ غارقًا فى جمالكَ وعفوكَ ورزقكَ، وحبًا فى كتابك وسنة نبيك، أرجو يا الله ألا تجعلنى من هاجرين القرأن، ثبتنى يا الله، أقسمُ أنى لا أريد شيئًا آخر سوا حبكَ، قربنى إليكَ يا الله أكثر. محمد رياض.