صدقة جارية 🔻

هذا يساوي هذا معادلة بسيطة جدا اضربهم في 0 واتهنا أخي المسلم

#قاطع فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ الذِّكْرَىٰ

سؤال حفيدي عن المجحوم رئيسي ،،، يسألني حفيدي قائلا : هل يا سيدي يجوز لنا أن نفرح بمقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته؟ فسألته ولم الحيرة يا جدو، فأجابني قائلا لأن إيران تقتلنا في العراق واليمن وسوريا، وتنصرنا وتناصرنا في غزة ! أدهشني سؤال وتعليق حفيدي فسألته قائلا: من الذي أخبرك أن إيران تنصرنا في غزة ؟ فأجابني على الفور قائلا دون تردد أبوعبيدة الملثم وقيادة حماس والجهاد غير الملثمين ! أطرقت رأسي من الحزن وتمتمت قائلا يارب اهد قومي لصراطك المستقيم. فيا اخوتنا الطيبين توقفوا -نصركم الله- عن اتلاف عقول أحفادنا وافساد تصورهم عن مشاريع أعداء الأمة والدين، فغدا سنموت وسيحمل الراية أحفادنا الذين يتربون اليوم بخطابكم على أن أعداء الأمة والله والدين هم خير ناصر ومعين على تحرير أقصى المسلمين. مضر أبوالهيجاء فلسطين-جنين 20/5/2024

• من لم يبدأ بعد في استيعاب ما يحدث.. عليه أن يسارع في اللحاق بركب المتجهزين.. فالقادم على العالم حتما أسوء! وهذه معركة طويلة الأمد.. لن يكون ما بعدها كما كان ما قبلها! نسأل الله ألا تزيغ قلوبنا بعد إذ هداها وأن يثبت أقدامنا إذا حلت بنا البلايا والحروب والأسقام. ولن أستبعد أن يُشهِدنا الله انتقامه الجبروتي العظيم بعد كل هذا الذي حدث في غزة والعالم لم يتحرك لإنهاء الإبادة والاحتلال وإزالة هذا الكيان السرطاني اللقيط.. نُسأل جميعا لأننا جميعا مسؤولون عن الأقصى! فهل أدينا الأمانة! •• • جهاد حَجَّاب • '

مشاهير مواقع التواصل.. أصحاب الأرقام المليونية، أيتها الفقاعات الفارغة! يا من تعيشون بعالمٍ موازٍ مليء بالكذب.. أما آن للواحد منكم أن يخجل من تفاهته وفراغه بحجّة صناعة المحتوى! ودعمه اللّحظيّ المؤقت للقضايا والأحداث؟ أما آن أن توقفوا مهزلة الاختلاط والحفلات والرقصات بدعوى الصّداقة والعمل؟ أما آن لِمَن تزوّج منكم أن يحفظ زوجته من أن تكون سلعةً رخيصةً ولحمًا مُتاحًا أمام الجمهور والكاميرات؟ أما آن أن تعلموا أنّ كبيركم يسقط عند انقطاع الإنترنت! أو قلّة المشاهدات، أو غياب الرّعايات! وينتعش الفارغ حين يرى صفحة الـ Fans، تنشر صوره وصوته ومقاطعه وتركض لاهثةً خلف جديده، ويجلس على بُرجه الهَشّ، يَظُنّ أنّ العالم ينتظر منه كلمة واحدةً أو إطلاله في الصّباح! بل ويعتذر للنّاس عن غيابه حتّى يعود لهم النَّفَس بعَودته. ~ ثمّ يخرجون يُنظّرون على النّاس أنّ دعمهم لَم ينقطع، لمجرّد صورةٍ امتَنّوا بها ونشروها مؤقّتًا في حسابهم! إلى متى يُدعَم أمثال هؤلاء؟ إلى متى يُرَبّى النّاشئ على أنّ هؤلاء قدوة! إلى متى تُغرَس فكرة أنّ القضايا العظيمة تنتظر أمثالهم! أو أنّهم بالأصل أهلٌ لها أو على قدرها، أولئك الذين رَضوا بالحفلات والأغاني والاختلاط وما قاطعوا المنتجات، وما تركوا حفلًا إلا وكانوا أوّل المهرّجين فيه، ومارسوا الحياة كأنّ شيئًا لم يكن، الواحد منهم لو اجتهد ورَفَع رأسه لأقصى حدّ، يُمكن أن يَمَسّ حذاء طفلٍ مُقاوم! .. - قُصي عاصم

حاول طالما تقدر تحاول")

والله إنا لنرضى بالدعاء لمن لا يملك غيره، بل نفرح به، فلا تخذلونا ولا تنسونا !!

مَن لم يجلس مع القرآن اليوم جلسة خير؛ فليبادر سريعًا ولا يحكم على يومه بالخسران أجمع العالمين بالله وبأمره سبحانه وبحمده أن أفضل الأعمال بعد الفرائض = ذكر الله تعالى، وأعلى الذكر تلاوة القرآن وكل حرف بحسنة فأنت تجني مئات الحسنات بيسر إن شاء الله تعالى ووفق وقد أجمع العقلاء أن الحسنات منجاة من عدة جهات: رجحان كفة الميزان محو السيئات صحة القلب حصانة إذا وزعت حسناتك على الناس بغيبتك لهم؛ فعلى العاقل أن يتزود مخافة الإفلاس والقرآن شفاء، ونور، وهداية وبشرى، ورحمة... #افتح مصحفك