النـوَّار

‏خابَ مَنِ اعتصمَ بِحَبلِ غيرِكَ، وضَعُفَ رُكنُ مَنِ استَندَ إلى غيرِ رُكنِكَ.

أن أعود لتفكيري، لواقعي ولأيامي صراحة لم تكن لي أحلام كبير تمنيت! لكن كنت أعلم أنها مجرد أمنية، غصة في القلب، حلم لن يتحقق ولم يكن لي المقدرة على التراجع وضلت كلماتي حبيسة الأمنيات والأحلام ..

في هذه حياتي التي تشبه الحلم، كل شيء يأتي ويتحول لأمنية وبعدها يختفي الى الأبد ..

الذي اخترته لم ينجح، و الذي جائني لم يعجبني.

كل يوم أحاول فض الاشتباك المدمر بين رغباتي و واقعي.

أردت فقط فعل القليل من التعديلات ثم حدث شيء ما، لا أعرف بالضبط ماهو، و لكنه جعل من العسير علي إصلاح أي شيء في حياتي بعد ذلك.