ڪُنّاشَة؛

- «الأعمَال كلَّها يُفرَغ منها، والذِّكر لا فرَاغ لَه ولا انقضَاء، والأعمَال كلَّها تنقَطع بانقطَاعِ الدُّنيا ولا يبقَى منهَا شَيء فِي الآخِرة، والذِّكرُ لا ينقطِع، ‏فالمُؤمِن يعِيش علَى الذِّكر، ويمُوت علَيه، وعلَيه يُبعث». • تَفسير ابن رجَب -رَحِمَه الله-.

- «إلى الشّباب الصّاعدِين العَاكفِين عَلى بِناء أنفُسهم وتَنميَة عُقولهم وتَثبيت إيمَانهم وتَوسِيع مَعارفهم وفَهم واقِعهم وتَاريخهم، وتَزكِية أنفُسهم. المُعرَّضين عَن أموَاج الشَّهوات والشُبهات المُتلاطِمة حَولهم.. الذِين يُحوّلون مَا يجدونه من آلامٍ نَابعة عَن جِراحات الأمّة ومَصائبها إلى مَشاريع بَنائية للمُستقبل. إلَى هؤلاء جَميعًا؛ أرجُوكُم لا تُضيعوا أنفُسكم.. أنتّم الأمَل، أنتُم ولَيس غَيركم». • أحمَد السّيد -حَفِظَه الله-.

- «اللهُم اغنني بحَلالِك عن حَرامك، واغنِني بفَضلِكَ عمّن سِواك».

- «أعوذ بك -رَبّنا- من الضّلال بعد الهِداية ومن الزّيغِ بعدَ الرُشد، عافِنا اللهُم».

- «اللهُم ثبّتني على الحَق، ولا تُزِغ قَلبي بَعد إذ هَدَيتني».

​​- الابتِداع فِي الدّين.

- مَن لَم يُدرك مجلس رِياض الصالحين فليَلحق بالرّكب، تبقّى خمسة أيام.

خطة استدراكية تدرك بها سماع #خماسية_روض_ورياض كاملة خلال خمسة أيام👏🏻🎈 يمكنك الوصول إلى التسجيل الصوتي بالنقر على المرحلة 👌

علىٰ أن مشكلة أهلنا في غزة ليست هي المال وإنما الغذاء نفسه وإيصاله لهم، لكن هذا ما نستطيعه وما نقدر عليه، وهو أقل ما نقدّم وأدنى الواجب وأضعف الإيمان. وكما قال ﷺ: "سبقَ دِرهمٌ مائةَ ألفِ درهمٍ، قالوا وَكَيفَ ؟ قالَ : كانَ لرجلٍ درهمانِ تصدَّقَ بأحدِهِما وانطلقَ رجلٌ إلى عُرضِ مالِهِ ، فأخذَ منهُ مائةَ ألفِ درهمٍ فتصدَّقَ بِها" قلة ذات يدنا، وتصدقنا بالقليل رغم حاجتنا إليه مع استحضارنا بما أن عند اللّٰه خير وأبقىٰ يعدل في ميزان الله تعالىٰ الملايين إن تقبل الله ذلك منا . . الـ 50 ₺، والـ 1 $، والـ 10 جنبه، والـ 10 آلاف ليرة سورية . . ربما لا تحدث شيئًا في الواقع - وهي تحدث بالفعل لو تراكمت - لكنها قد تكون سببًا لإن يرحم اللّٰه تعالىٰ صاحبها ويدخله الجنة بهذا العمل!! إخواننا في غزة بحاجة إلينا . . وآلامنا الصغيرة لا تنسينا جراحاتنا العميقة . . غيراسون 4 - الجسد الواحد - تصَدَّق، ولو بشق تمرة . . للتواصل والتَّصدُّق: @m345m

- «هَلِ انطفأت حَرارة غَزة فِي صَدرِك؟ تفقَّد الآن قَلبك؛ إنّه يألف المَشهد؛ أَعِد لهُ حُرقته».